اعانى من الارتكاريا فى فصل الشتاء حوالى سنوات وذهبت اكتر من مره لل واع

الحساسية هي رد فعل الجسم ضد أي مادة داخل الجسم تؤدي الى انفجار الخلايا وخروج بعض المواد الكيماوية مثل الهستامين والسيروتونين فتحدث الحكة او الشرية ، وأسبابها كثيرة منها : تناول بعض المأكولات مثل البيض والحليب والسمك والشوكولاته وحتى اللحم والقمح وغيرها من الأطعمة ، وكذلك الغباروالعث والفطريات وصوف وشعر بعض الحيوانات وحبوب اللقاح والطلع وقت ازهار الأشجار والعطور والملابس والمواد الكيماوية ومنها مواد التنظيف ومواد التجميل والماكياج وتغير الجو مثل السخونة أو البرد وغيرها. واأفضل وسيلة للعلاج هي الوقاية وتجنب التعرض للمواد لتي تسبب لك الحساسية وتبتعد عنها وهناك أسباب عضوية قد تسبب الحساسية فننصحك بعمل تحاليل مخبرية لوظائف الكلى ووظائف الكبد وصورة كاملة للدم وفحص هرمون الثايروكسين الذي تفرزه الغدة الدرقية ومن المفيد جدا ، بل من الضروري عمل إختبار الحساسية المتعدد لتحديد نوع المادة التي تسبب لك الحساسية، لأن نتيجة الفحص تقرر كيفية العلاج ويجب عدم اهمال احتمالية الاصابة بالقلق والتوتر النفسي الذي يسبب الحكة والهرش وهو الحساسية العصبية ، ولا يوجد علاج شافي للحساسية فإذا حدثت يمكنك تناول مضاد للهستامين قوي مثل بولارامين أو كلاريتين ، أو مضاد للهستامين لا يسبب النعاس فيمكن تناوله حتى أثناءالنهار مثل تليفاست أو إينالليرج أوسيرين أواكزوفن أو زرياتين حبة واحدة يوميا، ويمكن استخدام المراهم الموضعية مثل يوراكس وهو فعال وغير ستيريويدي أو مرهم لوكوويد أو بيتاميثازون أو بروتوبيك وهو من أحدث الأدوية ، وهناك سارنول لوشن وهو ممتاز وسريع المفعول، وكذلك كروتافيل لوشن ، ويمكنك قبل موعد حدوثها البدأ بتناول دواء يمنع حدوثها مثل كروموجليكات الصوديوم ومن أسمائها التجارية زاديتن أو توتينال أو كيتوتوفن وتستمر باستعماله طوال فترة الشتاء ، واذا ظهرت يجب التوقف عن تناوله لأنه لا يفيد في حالة حدوث الحساسية .وأما الحساسية التي تظهر بسبب الجهد والتعرق فاسمها حمو النيل (الجاورسية) وتكثر في البلدان الحارة مثل مصر فهل هي عندك مرتبطة بالحرارة والتعرق؟ . أن أعتقد أن أول خطوة هي عمل فحص الحساسية المتعدد عند اختصاصي أمراض الحساسية

الصدفية بصفة عامة مرض جلدي مزمن ولا تعرف أسبابه ولكن هناك اعتقادات بالأسباب الوراثية والأسباب المناعية، ويمكن أن تصيب أي منطقة في الجسم من فروة الرأس حتى أخمص القدم وتظهر أكثر ما يمكن الركبة والكوع وأسفل الظهر والساقين والساعدين وتشكل صدفيية الراس 50% من الصدفية العامة ، وتشبه القشرة العادية والتهاب الجلد الدهني مع بعض الفوارق يعرفها الطبيب . العلاج: علاج صدفية الرأس يشمل : --مرهم من مركبات القطران --المواد الحالة للقشور على شكل مراهم او محاليل أو شامبوهات، مثل ساليسيليك أسيد. --مرهم كورتيزوني مثل سينالار أو لوكوويْد أو ديرموفيت . وهذا مرهم يحتوي على المادتين السابقتين وهو مرهم ساليديكس. -وقد تمكن الطبيب الجزائري وفيق زعيبط أن يخترع دواء جديدا وفعالا اسمه "سوديرما

البقعة البيضاء على الدقن قد تكون مرضا جلديا مثل النخالة البيضاء ، أو النخالة (السعفة)المبرقشة أو البهاق ، وفي جميع الحالات فهي غير خطيرة ولا تبعث على القلق أو الانزعاج، وللتشخيص الصحيح يجب أخذ مسحة بالكحت من البقعة وفحصها في المختبر وكذلك فحصها بواسطة ضوء وود فيظهر لون نحاسي أو برتقالي.والعلاج بعد التشخيص لأن علاج البهاق يختلف عن علاج النخالة المبرقشة ، وهذه علاجها يختلف عن علاج الأخريات ، وعلى العموم فعلى الأرجح أنها النخالة ولهذا يمكنك دهنها بمره لاميزيل، والعلاج قد يستغرق وقتا طويلا يحتاج إلى الصبر وعدم اليأس واستمر بالعلاج

الأرتيكاريا هي الحساسية ومن المعروف أنه إذا تم حك الجلد بشدة فإنه يتورم بسبب كثرة عدد الخلايل النفجرة وبالتالي خروج كميات كبيرة من مادة الهيستامين التي تثير الحكة وتحدث التورم والحساسية هي رد فعل الجسم ضد أي مادة داخل الجسم تؤدي الى انفجار الخلايا وخروج بعض المواد الكيماوية مثل الهستامين والسيروتونين فتحدث الحكة او الشرية ، وأسبابها كثيرة منها : تناول بعض المأكولات مثل البيض والحليب والسمك والشوكولاته وحتى اللحم والقمح وغيرها من الأطعمة ، وكذلك الغباروالعث والفطريات وصوف وشعر بعض الحيوانات وحبوب اللقاح والطلع وقت ازهار الأشجار والعطور والملابس والمواد الكيماوية ومنها مواد التنظيف ومواد التجميل والماكياج وتغير الجو مثل السخونة أو البرد وغيرها. واأفضل وسيلة للعلاج هي الوقاية وتجنب التعرض للمواد لتي تسبب لك الحساسية وتبتعد عنها وهناك أسباب عضوية قد تسبب الحساسيةمثل أمراض الكلى وارتفاع نسبة الكرياتينين ،وامراض الكبد وارتفاع نسبة البيليروبين وكذلك ارتفاع نسبة سكر الدم فننصحك بعمل تحاليل مخبرية لوظائف الكلى ووظائف الكبد وسكر الدم وصورة كاملة للدم وفحص هرمون الثايروكسين الذي تفرزه الغدة الدرقية ومن المفيد جدا ، بل من الضروري عمل إختبار الحساسية المتعدد لتحديد نوع المادة التي تسبب لك الحساسية، ويجب عدم اهمال احتمالية الاصابة بالقلق والتوتر النفسي الذي يسبب الحكة والهرش ، ولا يوجد علاج شافي لها فإذا حدثت يمكنك تناول مضاد للهستامين قوي مثل بولارامين أو كلاريتين ، أو مضاد للهستامين لا يسبب النعاس فيمكن تناوله حتى أثناءالنهار مثل تلفاست أو إينالليرج أوسيرين أواكزوفن أو زرياتين حبة واحدة يوميا، ويمكن استخدام المراهم الموضعية مثل يوراكس وهو فعال وغير ستيريويدي أو مرهم لوكوويد أو بيتاميثازون أو بروتوبيك وهو من أحدث الأدوية ، وهناك سارنول لوشن وهو ممتاز وسريع المفعول، وكذلك كروتافيل لوشن ، ويمكنك قبل موعد حدوثها البدأ بتناول دواء يمنع حدوثها مثل كروموجليكات الصوديوم ومن أسمائها التجارية زاديتن أو توتينال أو كيتوتوفن وتستمر باستعماله طوال فترة الشتاء ، واذا ظهرت يجب التوقف عن تناوله لأنه لا يفيد في حالة حدوث الحساسية

على الأرجح هي التينيا المعروفة باسم النخالة او التينيا المبرقشة وهي طفح جلدي على هيئة بقع صغيرة صفراء اللون ويمكن ان تكوون بيضاء او بنيةيتساقط منها قشور ناعمة تشبه الردة (النخالة)وتظهر على الصدر والرقية والذراعين وقد تمتد الى الظهر والبطن والفخذين وخاصة عنج الأشخاص ذوي لبشرة السمراء. سببها فطر "بيتريسبوريوم". علاجها كريم مضاد للفطريات مثل كريم لاميزيل أو ميكونازول مرتين يوميا أو شامبو يحتوي على كيتوكونازول ، واقراص ايتراكونازول أو أقراص كيتوكونازول400مغم كبسولة واحدة. ولتأكيد التشخيص تؤخذ مسحة وتفحص في المختبر بواسطة ضوء وود..

:أولا إذا كان الصيدلاني الذي عمل لك الخلطة هوفعلا صيدلاني خريج جامعة وليس مساعد صيدلاني أو غيره فهو مؤهل لعمل خلطات وهذا كان منتشرا ومن ضمن دراس] الصيدلة ، وثانيا هو أن هناك حقيقة قد لا تكون معروفة للجميع وهي أن ه بع التوقف عن استعمال العلاج المبيض فإن اللون الأصلي يعود وظهر ثانية ،ولهذا تنصح من تستعمل علاجا لتوحيد لون البشرة أن تستمر في استعمال الكريم مدة لا تقل عن 3شهور . وبعد هذا إليك هذه المعلومات عن الكلف ألكلف اسباب الكلف وطرق علاجه يتميز الكلف بظهور لطاخات بنية اللون ذات حدود واضحة على الوجه وخصوصا في الأماكن البارزة منه كالوجنة والجبهة , وكذلك تصاب به الشفة العليا, وقد يزداد في الوقت نفسه تصبغ الحلمات والأعضاء التناسلية الظاهرة. يكثر الكلف أثناء الحمل وفي سن اليأس وفي بعض الاضطرابات المبيضية وبعض اضطرابات الغدد الصم الأخرى , كما ويزداد حدوثه عند النساء اللاتي يتناولن حبوب منع الحمل . وغالبا ما يكون فرط التصبغ الجلدي وخاصة الكلف الهدف لكثير من الاستشارات الطبية , وذلك بالسؤال عن العلاجات المزيلة للتصبغ المقترحة وسميتها وعن النتائج التي يجب أن ننتظرها وباستبعادنا لاملاح الزئبق بسبب خطرها الانسمامي وللكورتيزونات بسبب خطرها الموضعي يبقى لدينا المستحضرات التالية : الهيدروكينون : يطبق موضعيا ويوميا فوق التصبغات وتظهر نتائجه بعد شهر من بدء المعالجة وتصل لحدها الأقصى بعد أربعة أشهر , ومساوئ هذه المعالجة هي تهيج الجلد وخطر نقص التصبغ غير المنظم ومن الأدوية التي تحتوي على الهيدروكينون:بيوتي آند شاين، وفيد آوْت، وأفالون، وستريتوسبوت. ويستخدم مدة لا تقل عن6شهور وقد تم منع استعماله في كل من أمريكا وبرطانيا لأنه ثبت أنه يمكن أن يسبب السرطان واضطرابات الكبد وظهور حب الشباب ويمكن أن يسبب (Ocronosis) ترسيب الملانين في المفاصل والغضاريف مستحضر كليغمان : وهو الأقوى ولا يؤخذ الا في التصبغات الشديدة والمعندة على المعالجات الاعتيادية وباشراف الطبيب المختص وهو يعمل على تجديد الخلايا وإنتاج الكولاجين وبالتالي زوال الخلايا القديمة الملونة، وهو بديل عن الهيدروكينون وهناك العديد من مشتقات الهيدروكينون إلا أنها أقل استعمالا من الهيدروكينون نفسه حمض الآزيليئيك : ويفيد أيضا في علاج فرط التصبغ وهو موجود على شكل كريم يطبق موضعيا فوق مناطق التصبغ وهو كذلك بديل عن الهيدروكينون ولا يحتوي عليه ويستخدم لمدة 6شهور مشتقات البيتاكاروتين : و هي مستحضرات جديدة تفيد أيضا في علاج التصبغات الجلدية . كريم آربوتين وهو نفس مكون الهيدروكينون ولكنه ليس هيدروكينون فيمنع إنتاج مادة الميلانين فهو بديل للهيدروكينون حامض الكوجيك كذلك هو بديل الهيدزوكينون فيمنع تكون الميلانين ويخفف الإسمرار ، ولكنه يتغير عند التعرض للشمس ففقد فاعليته ن ولهذا يجب عدم التعرض للشمس عند وضعه على الوجه وينصح الأشخاص المعرضون للكلف والنمش بتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس و تتم الوقاية من الكلف والنمش باستخدام الواقيات الشمسية ذات الحماية القوية من الأشعة فوق البنفسجية .

الحساسية الموسمية هي التي تظهر كل سنة في نفس الموسم وتختفي بانتهائه وتكون بسبب ردة فعل الجسم تجاه مادة ما تتواجد في هذا الموسم مثل الغباروالعث والفطريات وصوف وشعر بعض الحيوانات وحبوب اللقاح والطلع وقت ازهار الأشجار والعطور والملابس والمواد الكيماوية ومنها مواد التنظيف ومواد التجميل والماكياج وتغير الجو مثل السخونة أو البرد وغيرها، وهي دائمة لا تزول نهائيا وإنما تظهر في كل سنة بنفس الموسم ولا علاج شافي للحساسية وإنما علاج لأعراضها فقط،وخير علاج معرفة المادة التي تثيرها وتجنبها وعدم التعرض لها، وفي كل سنة قبيل موعد ظهورها تناول دواء يمنع حدوثها وهو كروموجليكات الصوديوم واسمه التجاري زاديتين أو توتينال ولكن إذا ظهرت يجب التوقف عن تناوله لأنه لا يفيد في العلاج وعندها تناول دواء مضاد للهيستامين مثل تيليفاست أو إكزوفين او زياريتيك أو إينالليرج، ويمكن تناول حقنة ديبروفوس فهي ذات مفعول فعال وطويل المدى.

يمكن ان ترتبط الصدفية بامراض اخرى مثل امراض الجهاز الهضمى

لمعرفة المادة المثيرة للأرتيكاريا يطلب فحص الحساسية المتعدد عند ختصاصي الحساسيةن ليس للعادة السرية دور في الحساسيةز

هذه العلامات تشير الى أنها --- النخالة المبرقشة أو السعفة الملونة (التينيا المرقشة)طفح جلدي على هيئة بقع صغيرة صفراء اللون ويمكن ان تكوون بيضاء او بنيةيتساقط منها قشور ناعمة تشبه الردة (النخالة)وتظهر على الصدر والرقية والذراعين وقد تمتد الى الظهر والبطن والفخذين وخاصة عند الأشخاص ذوي لبشرة السمراء. سببها فطر \"بيتريسبوريوم\". علاجها كريم مضاد للفطريات مثل كر يم لاميزيل أو ميكونازول مرتين يوميا أو شامبو يحتوي على كيتوكونازول ، واقراص ايتراكونازول أو أقراص كيتوكونازول400مغم كبسولة واحدة. ولتأكيد التشخيص تؤخذ مسحة وتفحص في المختبر بواسطة ضوء وود