أسئلة واجابات طبية ارتفاع ضغط الدم

بالضافة إلى الحمية ينبغي وصف دواء للسيطرة على الضغط والمحافظة عليه ضمن مستوى طبيعي , مع استكمال الفحوصات الطبية لتحديد نوع وسبب التسارع في النبض وقد يكون السبب مرتبط بحالة غير قلبية خاصة أن هناك ضرورة لاستبعاد اضطرابات غدية وعصبية لترابط فرط الضغط والتسارع وعدم الاستجابة للحمية

إن ارتفاع ضغط الدم سواء ضغط الدم الانقباضي أو ضغط الدم الانبساطي عن قراءة 180/120 مم زئبقي تعتبر نوبة ارتفاع ضغط الدم، وتستدعي زيارة الطوارئ بأسرع وقت ممكن من أجل تلقي العلاج المناسب وتجنب أي مضاعفات خطيرة، وخاصة في حال وجود حالة صحية سابقة مثل الجلطة القلبية والنزيف في الدماغ.

وتجدر الإشارة أنه في حال ظهرت قراءات ضغط الدم أعلى من 180/120 بدون أي أعراض فيجب الانتظار 5 دقائق، وإعادة فحص ضغط الدم مرة أخرى، والاتصال بالطبيب الذي يتابع الحالة في حال استمرار ارتفاع قراءات ضغط الدم.
أما في حال ارتفاع قراءات ضغط الدم عن 180/120 مع ظهور أعراض أخرى مرتبطة بتلف عضو معين مثل:

• ألم في الصدر.
• ضيق في التنفس.
• ألم في الظهر.
• الشعور بالخدران أو ضعف.
• تغير في الرؤية.
• صعوبة في الكلام.

فتعتبر هذه حالة طارئة لارتفاع ضغط الدم، تستدعي العلاج الفوري. وبخصوص استفسارك ما هي أفضل الطرق لعلاج ارتفاع الضغط سريعاً، فيجب استشارة الطبيب للحصول على العلاج المناسب.

وحول أدوية هيدرالازين (بالإنجليزية: Hydralazine)، وألدوميت (بالإنجليزية: ِAldomet)، وكابوكارد (بالإنجليزية: Capocard)، فهي أدوية شائعة لخفض ضغط الدم، ويجب الإلتزام بالجرعات الموصوفة من قبل الطبيب ومراجعته في حالة عدم تحسن الحالة.

وبشكل عام، ينصح بالإقلاع عن التدخين، فهي عادة ضارة بالصحة وتشكل خطورة كبيرة على القلب، وخاصةً في حالة وجود مشكلات صحية مزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم.

وبالإضافة إلى ذلك، ينصح باتباع بعض العادات الصحية لخفض ضغط الدم، وتشمل:

• تناول أطعمة قليلة الملح.
• ممارسة الرياضة بانتظام.
• الحفاظ على الوزن من الزيادة.
• قياس ضغط الدم بانتظام.
• الجلوس أو الوقوف ببطء.
• وضع وسادة أسفل الرأس أثناء النوم.
• تجنب الأطعمة الغنية بالدهون، والسكريات.

للمزيد:

• أهم أعشاب تسبب ارتفاع ضغط الدم
• أعشاب تخفض الضغط وعلاج ارتفاع الضغط بالأعشاب

تعم ممكن لكن هذا يعتمد على خصائص الحالةلأن هكذا حالات يمكن أن يرافقها اضطرابات وشذوذالت ينبغي تشخيصها طبياً قبل اخاذ أي قرار

لا ننصح بتناوله دون تقييم أولي من قبل طبيبك المعالج, لأن الطبي لا يعالج مرض بل خالة مرضية كون كل مرض له علاجه الخاص وفق درجة تقدمه ووفق طبيعة الاستجابة الجسدية على الدواء فهناك الكثير من الأدوية التي تستخدم في السيطرة على الضغط ولكنها تناسب فرد ما ولا تناسب غيره , لأن اختبار العلاج يتطلب تقييم عوامل كثير منها العمر والجنس والحالة الوظيفية لأعضاء الجسم لا سما الكبد والكلى والقلب ,

اعراضه كثيرة وتشمل الهلوسة والخلل في التفكير والأفكار الوهمية

الخطوة الأولى تتطلب تحديد سبب القلق والضغوط ومعالجتها بشكل صحيح , وفي خالة بقاء بعض الأعراض بعد تلاشي السبب ستتم معالجته بمضادات القلق , ولهذا ننصحك بمعاودة طبيبك النفسي الذي سيساعدك على ذلك

ننصح بالاستمرار على العلاج وبالمتابعة الدورية مع طبيبه لرصد وتحديد درجة الاستجابة حتى يتمكن لا خقاً من التخلص من الأدوية بشكل تدريجي خاصة إذا ما أمكن من معالجة أسباب التوتر والقلق