ما هو سرطان الثدي؟
- حلل فريق البحث بيانات 90,534 امرأة .
- تم جمع المعلومات عن تناول الطعام من خلال استبيانات غذائية أُنجزت في عام 1991 - عندما كانت أعمار النساء 27-44 عاماً - وكل 4 سنوات بعد ذلك.
- في عام 1998، أكملت النساء استبيانا آخر تم سؤالهم فيه عن تناول طعامهم في المرحلة الثانوية.
- قام الباحثون بعد ذلك بتحليل تناول الألياف باستخدام البيانات الغذائية، وأيضا قدروا حدوث سرطان الثدي لدى النساء.
- النساء اللواتي لديهن ارتفاع في كمية الألياف المُتناولة أقل عرضة للإصابة بسرطان الثدي بمقدار 12-19% مقارنة مع النساء اللواتي لديهن انخفاض في كمية الألياف المُتناولة في المراحل الأولى من البلوغ.
- ارتبط ارتفاع تناول الألياف خلال فترة المراهقة مع انخفاض بنسبة 16٪ للإصابة بسرطان الثدي وانخفاض بمقدار 24٪ للإصابة بسرطان الثدي قبل انقطاع الطمث.
- بالإضافة إلى ذلك، وجد فريق البحث أن المزيد من الألياف المستهلكة في مرحلة البلوغ تخفض من خطر الاصابة بسرطان الثدي. كل 10 غرام إضافية من الألياف المستهلكة كل يوم -أي ما يعادل تفاحة واحدة وشريحتين من خبز القمح الكامل- ارتبط بانخفاض مقداره 13٪ لخطر الإصابة بسرطان الثدي.
- ارتبطت الألياف التي جاءت من الفواكه والخضروات مع أقوى انخفاض في خطر الاصابة بسرطان الثدي.
اسال سينا، ذكاء اصطناعي للاجابة عن كل اسئلتك الطبية
- الغذاء الغني بالألياف يمكن أن يساعد على خفض مستويات هرمون الاستروجين العالية في الدم حيث أنّ هذه المستويات هي عامل خطر رئيسي لهذا المرض.