مستويات مستضد البروستات النوعي

28 نوفمبر 2022 | دقيقة قراءة
مستويات مستضد البروستات النوعي
آخر تحديث 16 نوفمبر 2023

يمكن اكتشاف سرطان البروستاتا لدى الرجل مبكراً عن طريق اختبار مستويات مستضد البروستات النوعي (PSA) في الدم. افحص مبكراً!

يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة

سؤال من ذكر سنة 27

في أمراض الغدد الصماء

لماذا تنخفض مستويات هرمون الغدة الدرقية؟

تعرف الحالة التي يحدث فيها انخفاض في مستويات هرمون الغدة الدرقية باسم خمول الغدة الدرقية، حيث تنتج الغدة الدرقية هرمونات معينة تساعد في تنظيم عمليات الأيض وإنتاج الطاقة.

وقد تنخفض مستويات هرمون الغدة الدرقية وتتطور حالة خمول الغدة الدرقية نتيجة للعديد من الأسباب بما في ذلك ما يلي:

  • مرض هاشيموتو أو التهاب الدرقية الهاشيموتي، وهي عبارة عن استجابة مناعية ذاتية من نفس الجسم ضد الغدة الدرقية، حيث يتم استهداف الغدة الدرقية والتسبب بالتهاب مزمن في الغدة الدرقية.
  • علاج فرط نشاط الغدة الدرقية عن طريق العلاج باليود المشع أو غيرها من خيارات العلاج.
  • استئصال الغدة الدرقية عن طريق التدخل الجراحي.
  • التعرض إلى العلاج الإشعاعي في الرأس أو العنق نتيجة سرطان الغدد الليمفاوية أو غيرها من الحالات الطبية.
  • استخدام أدوية معينة تسبب انخفاض مستويات هرمونات الغدة الدرقية مثل الليثيوم، أميودارون المستخدم في علاج عدم انتظام ضربات القلب البطيني، الميتوتان الذي يستخدم في علاج سرطان الغدة الكظرية، وغيرها.

ومن جهة أخرى يوجد العديد من عوامل الخطورة التي تسبب انخفاض مستويات هرمونات الغدة الدرقية والإصابة بخمول الغدة الدرقية ومن أبرز هذه العوامل ما يلي:

  • الجنس، حيث أن الإناث أكثر عرضة للإصابة بخمول الغدة الدرقية.
  • العمر، حيث أن خطر الإصابة يزداد بعد عمر 60 سنة.
  • التاريخ العائلي للإصابة بخمول الغدة الدرقية.
  • الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية مثل مرض السكري النوع الأول أو غيرها من اضطرابات المناعة الذاتية.

ينصح بضرورة المتابعة مع الطبيب المختص وتلقي العلاج المناسب لتجنب تطور أي مضاعفات غير مرغوبة خاصة ما يلي:

  • تضخم الغدة الدرقية.
  • الاعتلال في الأعصاب الطرفية.
  • الإصابة بمتلازمة النفق الرسغي.
  • التعرض لإصابة في الأعصاب.
  • الإصابة بتوقف التنفس الانسدادي أثناء النوم.
  • الانخفاض في وظائف الكلى.

للمزيد:

سؤال من أنثى سنة 35

في مرض السكري

ما الذي يساعد في ضبط مستويات السكر في الجسم؟

إن إصابة الشخص بمرض السكري يستدعي اتباع نمط حياة صحي ومتوازن وتناول أطعمة معينة للمساعدة في السيطرة على مستويات السكر في الدم وتجنب أي انخفاض أو ارتفاع في مستويات السكر في الدم، ويمكن الحفاظ على مستويات السكر في الجسم من خلال اتباع النصائح التالية:

  • اتباع نظام غذائي صحي يشمل على أطعمة معينة منها ما يلي:
  1. الخضروات منخفضة الكربوهيدرات، بما في ذلك الفطر والبصل والباذنجان والبندورة والقرع وغيرها.
  2. الورقيات الخضراء، بما في ذلك الخس والسبانخ والجرجير وغيرها.
  3. المشروبات والسوائل منخفضة السكريات ومنخفضة السعرات الحرارية، مثل الماء المعدني أو الماء التي يتم نقع الفاكهة فيها.
  4. الحبوب الكاملة، مثل البقوليات التي تشمل الفول والبازلاء والعدس وغيرها.
  5. الأطعمة الغنية بالألياف، مثل الفاكهة والخضروات والبقوليات.
  6. الدهون الصحية، بما في ذلك  زيت الزيتون والأفوكادو وسمك السلمون وغيرها.
  7. الأطعمة الغنية بالبروتينات، مثل الزبادي والجبنة والبيض واللحوم الخالية من الدهون.
  • ممارسة التمارين الرياضية بصورة منتظمة مثل رفع الأثقال والمشي والجري وركوب الدراجات والسباحة وغيرها.
  • تجنب الإفراط في استهلاك الكربوهيدرات.
  • ضرورة  الحرص على شرب كميات كافية من الماء بصورة منتظمة.
  • تنظيم كمية السعرات الحرارية والحفاظ على الوزن ضمن المعدل الطبيعي.
  • تجنب تخطي وجبات الطعام.
  • تجنب القلق والتوتر والإجهاد وغيرها من الضغوطات لتجنب زيادة نسبة الكورتيزول التي تسبب ارتفاع السكر في الدم.
  • ضرورة الحصول على قسط كاف من النوم.
  • ضرورة مراقبة مستويات السكر في الدم خلال ساعات النهار.
  • محاولة إضافة الأطعمة التي تحتوي على بالكروم والمغنيسيوم، حيث تشمل الأطعمة الغنية بالكروم اللحوم والحبوب والخضروات والفاكهة والمكسرات. وأما الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم تشمل الورقيات الخضراء والحبوب والموز والأفوكادو وغيرها.

للمزيد:

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
call_dr

هل ترغب في الحصول على

استشارة طبية مع طبيب

عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية