القسطرة البولية | Urine catheters
ما هو القسطرة البولية
القسطرة البولية هي عبارة عن أنبوب مجوف ومرن جزئياً، يتم إدخاله في المثانة للتمكن من تصريف البول، وإخراجه من الجسم إلى كيس البول. وعادةً تصنع القسطرة البولية من المطاط أو البلاستيك أو السليكون، وتُستخدم في الحالات التي لا يتمكن المريض من إفراغ المثانة من البول بالطريقة الطبيعية، مما يؤدي إلى تجمع البول في المثانة والضغط على الكلى، الأمر الذي قد يتسبب أحياناً في الفشل الكلوي الذي يمكن أن يؤدي إلى تلف دائم في الكلى.
من الممكن أن تستخدم القسطرة البولية بشكل مؤقت أو بشكل دائم في حالات المرض الشديد وخاصة عند كبار السن.
أنواع القسطرة البولية:
القسطرة الإحليلية:
في هذا النوع من القسطرة يبقى أحد طرفي القسطرة داخل المثانة، حيث يوجد بالون صغير منتفخ يمنع القسطرة من الانزلاق والخروج، ويتجمع البول عبر القسطرة في كيس تصريف البول. ويعمل مقدّم الرعاية الصحيّة على إدخال القسطرة الإحليلية من خلال الإحليل أو من خلال ثقب في البطن.
القسطرة الخارجية:
تُعرف باسم قسطرة الواقي الذكري وتوضع خارج الجسم، وتُسخدم للرجال الذين ليس لديهم مشاكل احتباس البول، ولكن لديهم إعاقات وظيفية أو عقلية خطيرة مثل الخرف. وتشبه هذه القسطرة الواقي الذكري، وتحتوي على أنبوب يخرج من الواقي الذكري الذي يغطي رأس القضيب إلى كيس تصريف البول، وتعتبر هذه القسطرة أكثر راحة وأقل تعرضاً لحدوث الالتهابات وتحتاج إلى التغيير يومياً. ويوجد علامات تجارية مصممة للاستخدام لفترة أطول للتقليل من التهيج الناتج عن التبديل اليومي لقسطرة الواقي الذكري.
القسطرة قصيرة المدى (القسطرة المتقطعة):
تستخدم عند حاجة المريض للقسطرة لفترة قصيرة من الوقت، ويمكن تدريب الأشخاص على استعمالها بأنفسهم، ويتم القيام بذلك من خلال مجرى البول أو من خلال ثقب في البطن السفلي.
- عدم السيطرة على عملية التبول.
- مرض السلس البولي.
- احتباس البول.
عدم قدرة المريض على التبول للأسباب التالية:
- منع تدفق البول بسبب حصوات المثانة أو الكلى، أو الجلطات الدموية في البول، أو التضخم الشديد في غدة البروستات.
- جراحة غدة البروستات.
- الجراحة في المنطقة التناسلية، مثل إصلاح كسر الورك أو استئصال الرحم.
- إصابة أعصاب المثانة.
- إصابة الحبل الشوكي.
- ضعف الوظيفة العقلية، كما هو الحال في الخرف.
- الأدوية التي تعوق قدرة عضلات المثانة على الضغط، مما يجعل البول يظل عالقاً في المثانة.
- السنسنة المشقوقة (تشوهات الأنبوب العصبي).
- الحرص على نظافة كل من القسطرة والمنطقة التي تدخل فيها القسطرة من الجسم، مع العلم أن أدوات القسطرة تكون معقمة، لذلك تبقى عملية تنظيف أماكن دخول القسطرة في الجسم بالماء والصابون للتقليل من خطر الإصابة بالتهابات المسالك البولية.
- شرب الكثير من الماء.
- تفريغ الكيس المستخدم لتجميع البول على الأقل كل ثماني ساعات وعند الامتلاء، ويمكن استخدم زجاجة بخ بلاستيكية تحتوي على خليط من الخل والماء أو المبيض والماء لتنظيف كيس تجميع البول.
مضاعفات استعمال القسطرة:
تتسبّب القسطرة في مضاعفات عديدة تشمل:
- رد فعل تحسسي للمواد المستخدمة في القسطرة، مثل اللاتكس.
- حصوة في المثانة.
- دماً في البول.
- إصابة في مجرى البول.
- تلف الكلى (مع القسطرة الإحليلية طويلة الأجل)
- تسمم الدم.
- التهابات المسالك البولية وخاصة عند استخدام القسطرة الإحليلية
مخاطر استعمال القسطرة:
يتعرض المريض إلى عدة مخاطر خلال مراحل استعمال القسطرة المختلفة كما يلي:
أثناء إدخال القسطرة:
من المشاكل التي يتعرض لها المريض أثناء إدخال القسطرة:
- تلف في المثانة أو الإحليل، وفي حالات نادرة ثقب في المثانة.
- إدخال القسطر في المهبل عن طريق الخطأ، ويحدث ذلك في معظم الأحيان عند الفتيات الرضع.
- انتفاخ بالون القسطرة داخل الإحليل بدلاً من المثانة، مما يؤدي إلى إصابة جدار مجرى البول. وتحدث هذه المضاعفات في كثير من الأحيان عند الذكور أكثر من الإناث، لأن مجرى البول أطول عند الرجال.
بعد إدخال القسطرة:
يعاني المريض بعد إدخال القسطرة من خطر دخول البكتيريا إلى المسالك البولية، وقد تنمو البكتيريا بدون أن تسبب أعراض. ومن الممكن أن تسبب أعراض التهاب المسالك البولية بما في ذلك ارتفاع درجة الحرارة، وتغير لون البول ورائحته.
بعد الاستعمال الطويل للقسطرة الإحليلية:
يتعرض المرضى الذين يستخدمون القسطرة الإحليلة على مدى طويل من الزمن إلى المخاطر التالية:
- تلف الإحليل أو تندبه.
- التهاب طويل الأمد في الكليتين.
- ظهور الحصى التي تتكون من الرواسب المعدنية داخل الكلى أو المثانة، أو على طرف القسطرة، أو البالون.
- التهاب كيس الصفن أو البروستات او الأنسجة المحيطة.
مضاعفات استعمال القسطرة:
تتسبّب القسطرة في مضاعفات عديدة تشمل:
- رد فعل تحسسي للمواد المستخدمة في القسطرة، مثل اللاتكس.
- حصوة في المثانة.
- دماً في البول.
- إصابة في مجرى البول.
- تلف الكلى (مع القسطرة الإحليلية طويلة الأجل)
- تسمم الدم.
- التهابات المسالك البولية وخاصة عند استخدام القسطرة الإحليلية
مخاطر استعمال القسطرة:
يتعرض المريض إلى عدة مخاطر خلال مراحل استعمال القسطرة المختلفة كما يلي:
أثناء إدخال القسطرة:
من المشاكل التي يتعرض لها المريض أثناء إدخال القسطرة:
- تلف في المثانة أو الإحليل، وفي حالات نادرة ثقب في المثانة.
- إدخال القسطر في المهبل عن طريق الخطأ، ويحدث ذلك في معظم الأحيان عند الفتيات الرضع.
- انتفاخ بالون القسطرة داخل الإحليل بدلاً من المثانة، مما يؤدي إلى إصابة جدار مجرى البول. وتحدث هذه المضاعفات في كثير من الأحيان عند الذكور أكثر من الإناث، لأن مجرى البول أطول عند الرجال.
بعد إدخال القسطرة:
يعاني المريض بعد إدخال القسطرة من خطر دخول البكتيريا إلى المسالك البولية، وقد تنمو البكتيريا بدون أن تسبب أعراض. ومن الممكن أن تسبب أعراض التهاب المسالك البولية بما في ذلك ارتفاع درجة الحرارة، وتغير لون البول ورائحته.
بعد الاستعمال الطويل للقسطرة الإحليلية:
يتعرض المرضى الذين يستخدمون القسطرة الإحليلة على مدى طويل من الزمن إلى المخاطر التالية:
- تلف الإحليل أو تندبه.
- التهاب طويل الأمد في الكليتين.
- ظهور الحصى التي تتكون من الرواسب المعدنية داخل الكلى أو المثانة، أو على طرف القسطرة، أو البالون.
- التهاب كيس الصفن أو البروستات او الأنسجة المحيطة.
Urinary Catheters: Uses, Types, and Complications
https://www.health.harvard.edu/bladder-and-bowel/urinary-catheterization
Urethral Catheterization in Women: Background, Indications, Contraindications
سؤال من ذكر سنة 26
أين اجد القسطرة البولية
سؤال من ذكر سنة
كيفية تركيب القسطرة البولية لمريض الكلي
سؤال من أنثى سنة
القسطرة البولية الدائمة بتأثر بالزواج
سؤال من ذكر سنة 38
أمراض المسالك البولية
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض المسالك البولية والتناسلية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض المسالك البولية والتناسلية