التهاب الشفة الزاوي | Angular Cheilitis
ما هو التهاب الشفة الزاوي
يُعد التهاب الشفة الزاوي (بالإنجليزية: Angular Cheilitis) حالة التهابية تؤثر على زوايا الفم، وتؤدي إلى ظهور بقع حمراء متضخمة في زوايا الشفتين من الخارج. ويسمى التهاب الشفة الزاوي أيضًا بعدة أسماء أخرى، منها: التهاب الفم الزاوي (بالإنجليزية: Angular Stomatitis). [1][2]
يمكن أن يحدث التهاب زاوية الشفة من كلا الجانبين أو من جانب واحد فقط، كما يمكن أن يستمر لفترة زمنية قصيرة لا تتعدى عدة أيام أو يمكن أن يكون مزمنًا، ويمكن أن يحدث لدى الفرد بشكل متكرر. [1][3][4]
اضغط هنا واستشر طبيبًا من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع
العدوى
يحدث التهاب زاوية الشفة نتيجة تراكم اللعاب في زوايا الشفتين، وعندما يجف هذا اللعاب سيؤدي ذلك إلى التهاب وتشقق الشفتين. ومن الممكن أن يلعق الفرد شفتيه بشكل أكثر لمحاولة تهدئة الألم لديه، وهذا ما سيؤدي إلى زيادة رطوبة زوايا الشفاه، وبذلك تصبح بيئة مثالية لنمو العديد من أنواع الميكروبات التي ستتسبب بالعدوى في المنطقة. [1][2]
وتعد عدوى الخمائر، أهمها: المبيضة البيضاء (بالإنجليزية: Candida) أكثر الأسباب شيوعًا لحدوث التهاب الشفة الزاوي. كما من الممكن أن تتسبب بعض أنواع البكتيريا بذلك، منها المكورات العنقودية (بالإنجليزية: Staphylococcus) والبكتيريا العقدية (بالإنجليزية: Streptococcus). [2][3]
ومن العوامل التي يمكن أن تزيد من احتمالية تجمع اللعاب في زاوية الشفة وبالتالي زيادة خطر الإصابة بمرض التهاب الشفة الزاوي أيضًا ما يلي: [4][5]
- بروز الشفة العليا، مما يخلق أخاديد أعمق في زوايا الشفتين.
- فقدان الوزن بشكل سريع، فذلك يتسبب بترهل في الجلد حول الفم.
- كثرة لعق الشفاه.
- مص إصبع الإبهام أو اللهايات.
- سيلان اللعاب أثناء النوم.
- ارتداء قناع الوجه.
- التدخين.
أيضًا يوجد عدد من العوامل والأسباب التي تجعل الفرد أكثر عرضة للعدوى في منطقة الشفاه، منها: [3][4][5]
- مرض السكري.
- فيروس نقص المناعة البشرية.
- الأدوية المثبطة للمناعة، مثل الستيرويدات.
- المضادات الحيوية، لكونها تؤثر على البكتيريا النافعة المتواجدة في منطقة الفم، وهذا ما يزيد من احتمالية حدوث العدوى في المنطقة.
أمراض أخرى
لا تقتصر أسباب التهاب الشفة الزاوي على الإصابة بالعدوى وإنما يمكن أن يحدث هذا المرض نتيجة الإصابة ببعض الأمراض والمشكلات الصحية الأخرى، منها: [1][4][5]
- التهاب الجلد التأتبي والحساسية تجاه مركب الشفاه، أو معجون الأسنان، أو غسول الفم، أو غيرها من المنتجات المستخدمة لمنطقة الفم والشفاه.
- فقر الدم.
- سرطان الدم.
- متلازمة داون.
- داء الأمعاء الالتهابي.
- مرض السيلياك.
- متلازمة شوغرن.
- سرطان الكلى، أو الكبد، أو الرئة، أو البنكرياس.
- نقص بعض العناصر الغذائية، مثل: فيتامين B2، وفيتامين B12، وحمض الفوليك، والحديد، والزنك.
- جفاف الفم.
- التعرض لإصابة في منطقة الشفة، فعلى سبيل المثال يمكن أن يحدث التهاب الشفة الزاوي نتيجة تقويم الأسنان أو ارتداء أطقم أسنان حجمها غير مناسب.
الأدوية
بالإضافة إلى الأدوية المثبطة للمناعة والمضادات الحيوية، يمكن أن يرتبط استخدام بعض الأدوية الأخرى بالإصابة بالتهاب في زاوية الشفة، وذلك نتيجة لتسببها في جفاف الشفاه، منها: [5]
- الريتينويدات (بالإنجليزية: Retinoids)، مثل: الإيزوتريتينوين (بالإنجليزية: Isotretinoin).
- الإندينافير (بالإنجليزية: Indinavir).
- السورافينيب (بالإنجليزية: Sorafenib).
- الأدوية المضادة للكولين.
- الأدوية المضادة للسرطان.
اقرأ أيضًا: 10 من أعراض نقص الحديد.
تظهر أعراض التهاب الشفة الزاوي في زوايا الفم والشفتين، ومن الممكن أن تتراوح شدة هذه الأعراض ما بين الأعراض الطفيفة المتمثلة بوجود احمرار خفيف في المنطقة إلى أعراض أكثر شدة تتمثل بوجود بثور مفتوحة نازفة. [2][3]
بشكل عام يمكن أن تتضمن أعراض التهاب الفم الزاوي معاناة المصاب من الأعراض التالية في جانب واحد أو كلا الجانبين من الفم ما يلي: [1][3][4]
- الألم.
- الحكة.
- الاحمرار.
- التورم.
- التشققات.
- التقرحات.
- القشور.
- النزيف.
- طعم سيء في الفم.
- الحرقان في الشفتين أو الفم.
- الجفاف في الشفاه أو تشقق الشفاه.
- صعوبة في تناول الطعام كنتيجة للتهيج والألم في منطقة الفم، وهذا ما يمكن أن يؤدي إلى فقدان الوزن.
تظهر أعراض التهاب الشفة الزاوي في زوايا الفم والشفتين، ومن الممكن أن تتراوح شدة هذه الأعراض ما بين الأعراض الطفيفة المتمثلة بوجود احمرار خفيف في المنطقة إلى أعراض أكثر شدة تتمثل بوجود بثور مفتوحة نازفة. [2][3]
بشكل عام يمكن أن تتضمن أعراض التهاب الفم الزاوي معاناة المصاب من الأعراض التالية في جانب واحد أو كلا الجانبين من الفم ما يلي: [1][3][4]
- الألم.
- الحكة.
- الاحمرار.
- التورم.
- التشققات.
- التقرحات.
- القشور.
- النزيف.
- طعم سيء في الفم.
- الحرقان في الشفتين أو الفم.
- الجفاف في الشفاه أو تشقق الشفاه.
- صعوبة في تناول الطعام كنتيجة للتهيج والألم في منطقة الفم، وهذا ما يمكن أن يؤدي إلى فقدان الوزن.
يعتمد تشخيص التهاب الشفة الزاوي على فحص الطبيب لمنطقة الفم وزوايا الشفتين بحثًا عن أية تشققات، أو تورم، أو احمرار، أو نفطات في المنطقة. كما سيقوم الطبيب بسؤال المصاب عدة أسئلة عما يلي بهدف تحديد سبب المشكلة الرئيس: [1][3]
- تاريخه المرضي.
- الأدوية التي يتناولها.
- نمط حياته.
- الأعراض الأخرى التي يعاني منها، بما في ذلك وجود تهيجات جلدية في مناطق أخرى من الجسم.
وفي حال الشك بوجود عدوى لدى المريض يمكن أن يتم أخذ مسحات من زوايا الفم وأرسالها إلى مختبر لفحصها، حيث سيساعد ذلك على تشخيص السبب بشكل قاطع وتحديد نوع الفطريات أو البكتيريا المسببة لالتهاب زوايا الشفتين. [1][3]
ولاستبعاد وجود أي مرض أو مشكلة صحية ترتبط بالإصابة بالتهاب الفم الزاوي يمكن أن يوصي الطبيب بإجراء الفحوصات والتحاليل التالية: [5]
- فحص الهيموغلوبين.
- فحص مستويات الحديد ومخزون الحديد.
- فحص مستويات مختلف أنواع فيتامين B في الجسم، بما فيها فيتامين B2، وفيتامين B12، وحمض الفوليك.
- فحص مستويات الزنك.
- فحص السكر الصيامي، أو فحص السكر التراكمي، أو غيرها من فحوصات مرض السكري.
- فحص فيروس نقص المناعة البشرية.
- خزعة من الأنسجة المصابة، قد يقوم الطبيب بأخذ خزعة من عند الشك بإصابة المريض بالسرطان.
يعتمد تشخيص التهاب الشفة الزاوي على فحص الطبيب لمنطقة الفم وزوايا الشفتين بحثًا عن أية تشققات، أو تورم، أو احمرار، أو نفطات في المنطقة. كما سيقوم الطبيب بسؤال المصاب عدة أسئلة عما يلي بهدف تحديد سبب المشكلة الرئيس: [1][3]
- تاريخه المرضي.
- الأدوية التي يتناولها.
- نمط حياته.
- الأعراض الأخرى التي يعاني منها، بما في ذلك وجود تهيجات جلدية في مناطق أخرى من الجسم.
وفي حال الشك بوجود عدوى لدى المريض يمكن أن يتم أخذ مسحات من زوايا الفم وأرسالها إلى مختبر لفحصها، حيث سيساعد ذلك على تشخيص السبب بشكل قاطع وتحديد نوع الفطريات أو البكتيريا المسببة لالتهاب زوايا الشفتين. [1][3]
ولاستبعاد وجود أي مرض أو مشكلة صحية ترتبط بالإصابة بالتهاب الفم الزاوي يمكن أن يوصي الطبيب بإجراء الفحوصات والتحاليل التالية: [5]
- فحص الهيموغلوبين.
- فحص مستويات الحديد ومخزون الحديد.
- فحص مستويات مختلف أنواع فيتامين B في الجسم، بما فيها فيتامين B2، وفيتامين B12، وحمض الفوليك.
- فحص مستويات الزنك.
- فحص السكر الصيامي، أو فحص السكر التراكمي، أو غيرها من فحوصات مرض السكري.
- فحص فيروس نقص المناعة البشرية.
- خزعة من الأنسجة المصابة، قد يقوم الطبيب بأخذ خزعة من عند الشك بإصابة المريض بالسرطان.
يعتمد علاج التهاب الفم الزاوي بشكل أساسي على السبب الكامن وراء هذا الالتهاب. ونظرًا لكون العدوى من الأسباب الشائعة لالتهاب الفم الزاوي، فغالبًا ما سيهدف العلاج في هذه الحالة إلى إزالة العدوى والحفاظ على جفاف المنطقة منعًا لحدوث المضاعفات أو تكرار الإصابة بالمرض. [1][3]
وفيما يلي نذكر خيارات علاج التهاب الشفة الزاوي الناجم عن العدوى:
مضادات الفطريات
إذا كانت عدوى الخميرة هي سبب التهاب زوايا الفم عندها سيقوم الطبيب بوصف أحد أنواع مضادات الفطريات الموضعية التالية: [1][5]
- النيستاتين (بالإنجليزية: Nystatin).
- الكيتوكونازول (بالإنجليزية: Ketoconazole).
- الكلوتريمازول (بالإنجليزية: Clotrimazole).
- الميكونازول (بالإنجليزية: Miconazole).
عادة ما ينصح بتطبيق هذه الأدوية على زاوية الفم بمعدل 3 مرات يوميًا ولمدة أسبوعين. وفي الحالات الشديدة من المرض يمكن أن يلجأ الطبيب لوصف مضادات الفطريات التي تؤخذ عن طريق الفم. [2][5]
المضادات الحيوية
يتم وصف المضادات الحيوية لعلاج التهاب زاوية الشفاه في حال كان الالتهاب ناجمًا عن عدوى بكتيرية. ويمكن أن تتضمن أنواع المضادات الحيوية المفيدة لهذه الحالة دواء الموبيروسين (بالإنجليزية: Mupirocin) أو حمض الفوسيديك (بالإنجليزية: Fusidic Acid)، حيث ينصح باستخدام هذه الأدوية لفترة تتراوح ما بين 1 - 2 أسبوع. [1][2]
كما يمكن أن يصف الطبيب المضادات الحيوية الفموية لعلاج الحالات الشديدة من التهاب زاوية الشفة. [2][5]
العلاجات الطبية الأخرى
يمكن أن تتضمن طرق علاج التهاب زاوية الفم أيضًا ما يلي: [2][3][4]
- حقن الفيلر والكولاجين، والتي يمكن أن تساعد في علاج الشفاه المتدلية، وبالتالي ستساعد في رفع زوايا الفم، مما يقلل من تراكم اللعاب في المنطقة.
- المطهرات الموضعية للحفاظ على الجروح المفتوحة نظيفة.
- جرعة منخفضة من الستيرويد الموضعي، والذي يمكن أن يساعد في تقليل الالتهاب وتسريع الشفاء.
اقرأ أيضًا: طرق علاج جفاف الشفاه في الشتاء.
العلاجات المنزلية
أيضًا، يوجد عدد من النصائح المنزلية التي يمكن أن تساعد في شفاء التهاب الشفة الزاوي والتقليل من خطر تكرر الإصابة به، ومنها ما يلي: [2][3]
- تغييرات في النظام الغذائي وتناول المكملات الغذائية لتعويض نقص العناصر الغذائية المسبب لهذا الالتهاب.
- الحفاظ على نظافة وجفاف المنطقة المصابة.
- التوقف عن التدخين.
- التوقف عن لعق زوايا الفم.
- وضع مرطب الشفاه أو الفازلين في زوايا الفم.
- الحفاظ على رطوبة الشفاه والتقليل من جفافها من خلال تقليل جفاف الفم، وذلك من خلال:
- مضغ العلكة الخالية من السكر.
- مص الحلوى الصلبة أو أقراص الاستحلاب.
- استخدام جهاز ترطيب الهواء في المنزل.
- شرب الماء بشكل متكرر طوال اليوم.
ومن أجل علاج التهاب الفم الزاوي عند مرضى السكري ينصح عادة بالحفاظ على مستويات الغلوكوز في الدم، وذلك من خلال تناول الطعام الصحي، وممارسة الرياضة، والالتزام بأخذ الأنسولين وغيره من أنواع أدوية علاج السكري الموصوفة. [1]
اقرأ أيضًا: علاج تشقق الشفايف بطرق طبيعية ووصفات منزلية.
يعتمد علاج التهاب الفم الزاوي بشكل أساسي على السبب الكامن وراء هذا الالتهاب. ونظرًا لكون العدوى من الأسباب الشائعة لالتهاب الفم الزاوي، فغالبًا ما سيهدف العلاج في هذه الحالة إلى إزالة العدوى والحفاظ على جفاف المنطقة منعًا لحدوث المضاعفات أو تكرار الإصابة بالمرض. [1][3]
وفيما يلي نذكر خيارات علاج التهاب الشفة الزاوي الناجم عن العدوى:
مضادات الفطريات
إذا كانت عدوى الخميرة هي سبب التهاب زوايا الفم عندها سيقوم الطبيب بوصف أحد أنواع مضادات الفطريات الموضعية التالية: [1][5]
- النيستاتين (بالإنجليزية: Nystatin).
- الكيتوكونازول (بالإنجليزية: Ketoconazole).
- الكلوتريمازول (بالإنجليزية: Clotrimazole).
- الميكونازول (بالإنجليزية: Miconazole).
عادة ما ينصح بتطبيق هذه الأدوية على زاوية الفم بمعدل 3 مرات يوميًا ولمدة أسبوعين. وفي الحالات الشديدة من المرض يمكن أن يلجأ الطبيب لوصف مضادات الفطريات التي تؤخذ عن طريق الفم. [2][5]
المضادات الحيوية
يتم وصف المضادات الحيوية لعلاج التهاب زاوية الشفاه في حال كان الالتهاب ناجمًا عن عدوى بكتيرية. ويمكن أن تتضمن أنواع المضادات الحيوية المفيدة لهذه الحالة دواء الموبيروسين (بالإنجليزية: Mupirocin) أو حمض الفوسيديك (بالإنجليزية: Fusidic Acid)، حيث ينصح باستخدام هذه الأدوية لفترة تتراوح ما بين 1 - 2 أسبوع. [1][2]
كما يمكن أن يصف الطبيب المضادات الحيوية الفموية لعلاج الحالات الشديدة من التهاب زاوية الشفة. [2][5]
العلاجات الطبية الأخرى
يمكن أن تتضمن طرق علاج التهاب زاوية الفم أيضًا ما يلي: [2][3][4]
- حقن الفيلر والكولاجين، والتي يمكن أن تساعد في علاج الشفاه المتدلية، وبالتالي ستساعد في رفع زوايا الفم، مما يقلل من تراكم اللعاب في المنطقة.
- المطهرات الموضعية للحفاظ على الجروح المفتوحة نظيفة.
- جرعة منخفضة من الستيرويد الموضعي، والذي يمكن أن يساعد في تقليل الالتهاب وتسريع الشفاء.
اقرأ أيضًا: طرق علاج جفاف الشفاه في الشتاء.
العلاجات المنزلية
أيضًا، يوجد عدد من النصائح المنزلية التي يمكن أن تساعد في شفاء التهاب الشفة الزاوي والتقليل من خطر تكرر الإصابة به، ومنها ما يلي: [2][3]
- تغييرات في النظام الغذائي وتناول المكملات الغذائية لتعويض نقص العناصر الغذائية المسبب لهذا الالتهاب.
- الحفاظ على نظافة وجفاف المنطقة المصابة.
- التوقف عن التدخين.
- التوقف عن لعق زوايا الفم.
- وضع مرطب الشفاه أو الفازلين في زوايا الفم.
- الحفاظ على رطوبة الشفاه والتقليل من جفافها من خلال تقليل جفاف الفم، وذلك من خلال:
- مضغ العلكة الخالية من السكر.
- مص الحلوى الصلبة أو أقراص الاستحلاب.
- استخدام جهاز ترطيب الهواء في المنزل.
- شرب الماء بشكل متكرر طوال اليوم.
ومن أجل علاج التهاب الفم الزاوي عند مرضى السكري ينصح عادة بالحفاظ على مستويات الغلوكوز في الدم، وذلك من خلال تناول الطعام الصحي، وممارسة الرياضة، والالتزام بأخذ الأنسولين وغيره من أنواع أدوية علاج السكري الموصوفة. [1]
اقرأ أيضًا: علاج تشقق الشفايف بطرق طبيعية ووصفات منزلية.
تتم الوقاية من التهاب الفم الزاوي من خلال اتباع النصائح التالية: [3]
- الحفاظ على نظافة منطقة الشفاه وما حولها.
- الحفاظ على رطوبة البشرة ما حول الفم وبقائها خالية من أي تهيج.
- وضع الفازلين أو زيت جوز الهند على زوايا الفم، إذ يعملان كحاجز يمنع تراكم اللعاب في المنطقة.
- استخدام مرطب الشفاه بانتظام لمنع تشقق الشفاه وجفافها.
- الوقاية من الإصابة بجفاف الفم، إذ قد تحفز زيادة إفراز اللعاب، وبالتالي زيادة خطر الإصابة بالتهاب الشفة الزاوي.
لا يرتبط التهاب الشفة الزاوي بأي مضاعفات خطيرة، ولكن في حال كان التهاب الشفة الزاوي ناجمًا عن عدوى بكتيرية أو فطرية حينها يمكن أن تتضمن المضاعفات المحتملة للمرض انتشار العدوى إلى أنسجة البشرة المجاورة، كما يمكن أن يؤدي أيضًا إلى إصابة الفرد بمرض القلاع الفموي. [3][5]
كما يمكن أن تسبب الإصابة بالتهاب الشفة الزاوي لفترة طويلة دون علاجها إلى ضمور في الأنسجة وحدوث تندب دائم أو تغير في لون الأنسجة. [5]
لا يرتبط التهاب الشفة الزاوي بأي مضاعفات خطيرة، ولكن في حال كان التهاب الشفة الزاوي ناجمًا عن عدوى بكتيرية أو فطرية حينها يمكن أن تتضمن المضاعفات المحتملة للمرض انتشار العدوى إلى أنسجة البشرة المجاورة، كما يمكن أن يؤدي أيضًا إلى إصابة الفرد بمرض القلاع الفموي. [3][5]
كما يمكن أن تسبب الإصابة بالتهاب الشفة الزاوي لفترة طويلة دون علاجها إلى ضمور في الأنسجة وحدوث تندب دائم أو تغير في لون الأنسجة. [5]
تعد معظم حالات التهاب زاوية الشفة قابلة للعلاج، وغالبًا ما تختفي الأعراض في غضون 1 - 2 أسبوع من تلقي المصاب للعلاج المناسب. [2][4]
ومن المهم مراجعة الطبيب في حال استمرت أعراض التهاب الشفة الزاوي لأكثر من أسبوعين أو ازدادت سوءًا مع مرور الوقت، وفي حال تكررت الإصابة بالمرض مرة أخرى. [3]
تعد معظم حالات التهاب زاوية الشفة قابلة للعلاج، وغالبًا ما تختفي الأعراض في غضون 1 - 2 أسبوع من تلقي المصاب للعلاج المناسب. [2][4]
ومن المهم مراجعة الطبيب في حال استمرت أعراض التهاب الشفة الزاوي لأكثر من أسبوعين أو ازدادت سوءًا مع مرور الوقت، وفي حال تكررت الإصابة بالمرض مرة أخرى. [3]
[1] Rachel Reiff Ellis. Angular Cheilitis. Retrieved on the 11th of February, 2024.
[2] Zawn Villines All you need to know about angular cheilitis. Retrieved on the 11th of February, 2024.
[3] Ana Gotter and Rachael Zimlich. Angular Cheilitis. Retrieved on the 11th of February, 2024.
[4] Lana Barhum. Angular Cheilitis Overview. Retrieved on the 11th of February, 2024.
[5] Justin R. Federico, Brandon M. Basehore and Patrick M. ZitoAngular Chelitis. Retrieved on the 11th of February, 2024.
سؤال من ذكر سنة
في أمراض الفم
ما هو علاج التهاب الفم الزاوي
سؤال من أنثى سنة
في أمراض الفم
علاج التهاب الشفاه الزاوي لقد أصبح يسبب لي إحراجا شديدا
سؤال من ذكر سنة
في أمراض الفم
علاج إنتفاخ الشفاه السفلى
سؤال من ذكر سنة
في أمراض الفم
تقرحات في اللسان وفي تجويف الفم والحلق ولسان المزمار
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض الفم
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض الفم