ارتفاع الدهون | Hyperlipidemia
ما هو ارتفاع الدهون
ارتفاع الدهون في الدم (بالإنجليزية: Hyperlipidemia)، هي حالة تشير إلى ارتفاع تركيز أحد أنواع الدهون أو جميعها في الدم، وتشمل أنواع الدهون ما يلي: [1]
- الكوليسترول الكلي.
- الدهون الثلاثية.
- البروتين الدهني مرتفع الكثافة.
- الكولسترول الضار LDL.
- الكولسترول منخفض الكثافة جدًا.
من المعروف أن تراكم الدهون في أي مكان في الجسم غير مرغوب وخطير، لاسيما إذا تراكمت الدهون في جدران الشرايين، إذ أنها تزيد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين، والذي يمكن أن يؤدي إلى السكتة والنوبات القلبية.
أنواع ارتفاع الدهون في الدم
يمكن أن يكون ارتفاع الدهون وراثي أو مكتسب وله عدة أشكال تبعًا لنوع الدهون المرتفعة، ومنها ما يلي: [1,2]
- ارتفاع الدهون المكتسب (بالإنجليزية: Acquired Hyperlipidemia)، والذي يتم اكتسابه نتيجة لسلوكيات معينة يقوم بها الفرد، أو نتيجة لاستخدام دواء معين، أو مشاكل صحية يعاني منها المريض.
- فرط كوليسترول الدم العائلي (بالإنجليزية: Familial Hypercholesterolemia)، الذي يعد النوع الأكثر شيوعًا بين الأنواع الوراثية، وهو نوع يحدث نتيجة تغير في الجين المسؤول عن نقل الكوليسترول خارج الجسم، مما يؤدي إلى تراكمه على جدران الشرايين.
- ارتفاع الدهون الثلاثية العائلي (بالإنجليزية: Familial hypertriglyceridemia)، وهو نوع وراثي يتسبب في ارتفاع مستويات الدهون الثلاثية.
فهم ومعرفة كيفية تأثير بعض العوامل والأسباب على مستوى الكوليسترول هو أمر بالغ الأهمية للوقاية من مخاطر ومضار ارتفاع الدهون في الجسم. من أسباب ارتفاع الدهون ما يلي:
الأسباب الوراثية
تلعب العوامل الوراثية دورًا حاسمًا في تحديد احتمالية الإصابة بارتفاع الدهون من عدمه، وغالبًا ما يعاني الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الدهون الوراثي من ارتفاع مستويات الكوليسترول أو الدهون الثلاثية في سن المراهقة، ويتم تشخيصهم في سن العشرينيات أو الثلاثينيات. [3]
يعتبر ارتفاع كوليسترول الدم العائلي أحد أشكال ارتفاع الدهون الوراثية، ويعتبر أكثر الاضطرابات الوراثية شيوعًا في جميع أنحاء العالم. [1]
نمط الحياة المتبع
يرتبط ارتفاع الدهون بشكل شائع باتباع الأنظمة الغذائية عالية الدهون التي تحتوي على الكوليسترول والدهون المشبعة، والتي تعتبر الأكثر خطرًا، بالإضافة إلى الدهون غير المشبعة. وتشمل هذه الأطعمة التي تحتوي على نسبة مرتفعة من الدهون على: [3,4]
- الجبن.
- صفار البيض.
- الأطعمة المقلية والمعالجة.
- المعجنات.
- اللحوم الحمراء.
إن تقليل استهلاك الدهون بشكل عام، والدهون المشبعة بشكل خاص، يساعد على خفض مستوى الدهون والكوليسترول.
كما أن بعض الممارسات الأخرى قد تسبب زيادة مستوى الدهون الضارة في الدم، وتشمل: [2,3]
- الخمول، وعدم ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
- التدخين.
- استهلاك الكحول.
الإصابة بالأمراض
من الأمراض التي تؤثر على الدهون وتزيد من نسبة ارتفاعها في الدم: [3]
- السكري.
- متلازمة تكيس المبايض.
- السمنة.
- قصور الغدة الدرقية.
- أمراض الكلى.
- أمراض الكبد.
أسباب أخرى
إضافة لما ذكرناه سابقًا، من أسباب ارتفاع الدهون في الدم ما يلي: [3,4]
- الحمل.
- التقدم في العمر.
- استخدام الأدوية، مثل الهرمونات أو الستيرويدات، وموانع الحمل، ومدرات البول.
- الجنس، حيث أن مستويات الدهون عند النساء أقل من الرجال، وعندما تدخل المرأة مرحلة انقطاع الطمث، فيؤدي تغير الهرمونات إلى ارتفاع الدهنيات، ولا سيما الكوليسترول الضار.
لا يظهر على الشخص المصاب بارتفاع مستويات الدهون أي علامات أو أعراض، سواء كان ذلك وراثيًا أم مكتسبًا، خاصة في المراحل المبكرة من المرض، لذلك فإن معظم الأشخاص لا يدركون أنهم يعانون من ارتفاع مستوى الدهون، ولكن قد تظهر بعض الأعراض عند تفاقم المشكلة، مثل: [1,2]
- بروز كيس دهني أصفر حول العينين أو المفاصل.
- تشنجات في الساقين، وألم في القدمين أو الأصابع.
- آلام في الصدر.
- صعوبة في التنفس.
- صعوبة في الكلام.
- ضعف.
للمزيد: أعراض ارتفاع الكوليسترول
لا يظهر على الشخص المصاب بارتفاع مستويات الدهون أي علامات أو أعراض، سواء كان ذلك وراثيًا أم مكتسبًا، خاصة في المراحل المبكرة من المرض، لذلك فإن معظم الأشخاص لا يدركون أنهم يعانون من ارتفاع مستوى الدهون، ولكن قد تظهر بعض الأعراض عند تفاقم المشكلة، مثل: [1,2]
- بروز كيس دهني أصفر حول العينين أو المفاصل.
- تشنجات في الساقين، وألم في القدمين أو الأصابع.
- آلام في الصدر.
- صعوبة في التنفس.
- صعوبة في الكلام.
- ضعف.
للمزيد: أعراض ارتفاع الكوليسترول
يتم تشخيص ارتفاع الدهون باستخدام اختبار الدم الذي يحلل مستويات الدهون، بما في ذلك: [1,4]
- فحص الكوليسترول الكلي، وتعد القيمة طبيعية إذا كانت أقل من 200 ملغ/ ديسيلتر، أما إذا كان أعلى من ذلك، فإنه يعد مرتفعًا.
- تحليل البروتين الدهني مرتفع الكثافة، وتعد قيمة الفحص طبيعية إذا كانت أعلى من 40 ملغ/ ديسيليتر، وإن كانت أقل من ذلك فإن القيمة غير طبيعية.
- تحليل البروتين الدهني منخفض الكثافة، وتعد قيمة الفحص طبيعية إذا كانت أقل من 130 ملغ/ ديسيليتر، وإن كانت أكثر من ذلك فإن القيمة غير طبيعية.
- فحص الدهون الثلاثية، وتعد القيمة طبيعية إذا كانت أقل من 150 ملغ/ ديسيليتر، وإن كانت أكثر من ذلك فإن القيمة غير طبيعية.
يتم إجراء فحص الدم بعد صيام ما يقارب 8 إلى 12 ساعة دون أكل أو شرب، وتوصي الجمعية الأمريكية للقلب بفحص مستويات الكوليسترول للبالغين الذين تتجاوز أعمارهم 20 عامًا كل 4 إلى 6 سنوات. [3]
إذا كانت النسب غير طبيعية، يتم إجراء اختبارات مخبرية إضافية لمعرفة السبب الرئيسي لارتفاع الدهون، من ضمنها:
- فحص غلوكوز الدم.
- اختبار وظائف الكلية.
- اختبار وظائف الغدة الدرقية.
يتم تشخيص ارتفاع الدهون باستخدام اختبار الدم الذي يحلل مستويات الدهون، بما في ذلك: [1,4]
- فحص الكوليسترول الكلي، وتعد القيمة طبيعية إذا كانت أقل من 200 ملغ/ ديسيلتر، أما إذا كان أعلى من ذلك، فإنه يعد مرتفعًا.
- تحليل البروتين الدهني مرتفع الكثافة، وتعد قيمة الفحص طبيعية إذا كانت أعلى من 40 ملغ/ ديسيليتر، وإن كانت أقل من ذلك فإن القيمة غير طبيعية.
- تحليل البروتين الدهني منخفض الكثافة، وتعد قيمة الفحص طبيعية إذا كانت أقل من 130 ملغ/ ديسيليتر، وإن كانت أكثر من ذلك فإن القيمة غير طبيعية.
- فحص الدهون الثلاثية، وتعد القيمة طبيعية إذا كانت أقل من 150 ملغ/ ديسيليتر، وإن كانت أكثر من ذلك فإن القيمة غير طبيعية.
يتم إجراء فحص الدم بعد صيام ما يقارب 8 إلى 12 ساعة دون أكل أو شرب، وتوصي الجمعية الأمريكية للقلب بفحص مستويات الكوليسترول للبالغين الذين تتجاوز أعمارهم 20 عامًا كل 4 إلى 6 سنوات. [3]
إذا كانت النسب غير طبيعية، يتم إجراء اختبارات مخبرية إضافية لمعرفة السبب الرئيسي لارتفاع الدهون، من ضمنها:
- فحص غلوكوز الدم.
- اختبار وظائف الكلية.
- اختبار وظائف الغدة الدرقية.
يرتكز علاج ارتفاع الدهون في الدم على تغيير نمط الحياة المتبع، قبل اللجوء إلى العلاج الدوائي، ويكون علاج ارتفاع الدهون كالتالي:
علاج ارتفاع الدهون بتغيير نمط الحياة
في أغلب الحالات، يتم البدء بتغيير نمط الحياة المتبع، أي دون الحاجة إلى استخدام الأدوية، ويتمثل ذلك بما يلي: [3,4]
- ممارسة التمارين الرياضية لمدة 30 دقيقة في معظم أيام الأسبوع.
- فقدان الوزن الزائد في حالات السمنة.
- اتباع نظام غذائي صحي قليل الدهون.
- الحد من تناول الكحول.
- الإقلاع عن التدخين.
عند بعض مرضى ارتفاع الدهون قد يكون تغيير النظام الغذائي ونمط الحياة كافيًا لجعل مستويات الكولسترول ضمن معدلاتها الطبيعية.
العلاج الدوائي لارتفاع الدهون
في حالات ارتفاع مستويات الكولسترول بشدة، أو في حال عدم انخفاض مستويات الدهون على الرغم من اتباع نظام غذائي صحي، يلجأ الطبيب إلى وصف العلاجات الدوائية. ومن أدوية ارتفاع الدهون ما يلي: [3,4]
- أدوية الستاتين: من الأدوية المشهورة والممتازة في علاج الدهنيات والأدوية المضادة للكولسترول الأدوية التي تعرف بالستاتين (بالإنجليزية: Statin)، والتي تؤخذ عن طريق الفم، وتؤخذ مرة واحدة يوميًا. ومن الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا لاستخدام هذه المجموعة هي الوهن وآلام المفاصل والعضلات الشديد.
من الأمثلة على أدوية الستاتين دواء الأتورفاستاتين، والسيمفاستاتين.
- الفايبرات (بالإنجليزية: Fibrates): مجموعة الفايبرات هي نوع آخر من الأدوية التي تستخدم في علاج ارتفاع الدهنيات، فهي تخفض الدهون الثلاثية، ويمكن أن ترفع من مستويات الكولسترول النافع، ولكنها لا تعمل بشكل أساسي على الكولسترول الضار.
ومن الأمثلة على الفايبرات الفينوفيبرات، والجيمفيبروزيل.
- مثبطات امتصاص الكولسترول، مثل الإيزيتيميب.
- البدائل الحقنية للستاتينات، مثل أليروكوماب، أو إيفولوكوماب.
- النياسين.
- مكملات الأحماض الدهنية أوميغا 3.
يرتكز علاج ارتفاع الدهون في الدم على تغيير نمط الحياة المتبع، قبل اللجوء إلى العلاج الدوائي، ويكون علاج ارتفاع الدهون كالتالي:
علاج ارتفاع الدهون بتغيير نمط الحياة
في أغلب الحالات، يتم البدء بتغيير نمط الحياة المتبع، أي دون الحاجة إلى استخدام الأدوية، ويتمثل ذلك بما يلي: [3,4]
- ممارسة التمارين الرياضية لمدة 30 دقيقة في معظم أيام الأسبوع.
- فقدان الوزن الزائد في حالات السمنة.
- اتباع نظام غذائي صحي قليل الدهون.
- الحد من تناول الكحول.
- الإقلاع عن التدخين.
عند بعض مرضى ارتفاع الدهون قد يكون تغيير النظام الغذائي ونمط الحياة كافيًا لجعل مستويات الكولسترول ضمن معدلاتها الطبيعية.
العلاج الدوائي لارتفاع الدهون
في حالات ارتفاع مستويات الكولسترول بشدة، أو في حال عدم انخفاض مستويات الدهون على الرغم من اتباع نظام غذائي صحي، يلجأ الطبيب إلى وصف العلاجات الدوائية. ومن أدوية ارتفاع الدهون ما يلي: [3,4]
- أدوية الستاتين: من الأدوية المشهورة والممتازة في علاج الدهنيات والأدوية المضادة للكولسترول الأدوية التي تعرف بالستاتين (بالإنجليزية: Statin)، والتي تؤخذ عن طريق الفم، وتؤخذ مرة واحدة يوميًا. ومن الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا لاستخدام هذه المجموعة هي الوهن وآلام المفاصل والعضلات الشديد.
من الأمثلة على أدوية الستاتين دواء الأتورفاستاتين، والسيمفاستاتين.
- الفايبرات (بالإنجليزية: Fibrates): مجموعة الفايبرات هي نوع آخر من الأدوية التي تستخدم في علاج ارتفاع الدهنيات، فهي تخفض الدهون الثلاثية، ويمكن أن ترفع من مستويات الكولسترول النافع، ولكنها لا تعمل بشكل أساسي على الكولسترول الضار.
ومن الأمثلة على الفايبرات الفينوفيبرات، والجيمفيبروزيل.
- مثبطات امتصاص الكولسترول، مثل الإيزيتيميب.
- البدائل الحقنية للستاتينات، مثل أليروكوماب، أو إيفولوكوماب.
- النياسين.
- مكملات الأحماض الدهنية أوميغا 3.
كما يقال الوقاية خير من قنطار علاج، لذا لتجنب ارتفاع الدهون في الدم ينصح بما يلي: [3,4]
- الفحص الدوري كل خمسة أعوام لدهون الدم عند بلوغ سن 35 عند الذكور، و45 عند السيدات الذين ليس لديهم عوامل خطر الإصابة بارتفاع الدهون. وتكرار الفحص بشكل دوري كل سنتين عند تواجد العوامل التي تزيد من خطر الإصابة.
- اتباع نظام غذائي صحي، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، والحفاظ على وزن صحي:
- يجب أن يشتمل النظام الغذائي الصحي على مجموعة متنوعة من الفواكه، والخضروات، والكثير من الألياف والحبوب الكاملة، مثل دقيق الشوفان، والتفاح، والموز، والخوخ، والفاصوليا، والحمص، والعدس، والفاصوليا.
- التقليل من الأطعمة الدسمة وتجنب تناول الأطعمة السريعة، واستبدالها بالأطعمة الغنية بالدهون الصحية، كما أنه من المهم التقليل من الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات التي ستتحول في الجسم إلى دهون.
- المحافظة على الوزن المثالي، فزيادة الوزن عامل خطر يشير إلى ارتفاع نسبة الدهون في الدم التي تؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب وغيرها.
- ممارسة التمارين الرياضية بما لا يقل عن 30 دقيقة، 5 أيام في الأسبوع على الأقل.
- تجنب التدخين.
- تجنب الكحول.
اقرأ أيضًا: ما هي فوائد الدهون الصحية؟
قد يؤدي ارتفاع الدهون في الدم على المدى البعيد لمجموعة من الأمراض، ومن أهمها ما يلي: [5]
- ألم الصدر: يمكن أن يصاب المريض بألم في الصدر نتيجة وجود ذبحة صدرية عند انسداد الشرايين، مما يسبب تقليل تدفق الدم إلى القلب.
- الإصابة بمرض الشريان التاجي: أمراض الشريان التاجي هي نوع شائع من أمراض القلب التي يمكن أن تؤدي إلى جلطة قلبية.
- الإصابة بجلطة قلبية: يمكن أن يتسبب ارتفاع نسبة الدهون في الدم في حدوث نوبة قلبية، والتي غالبًا ما تكونن نتيجة الإصابة بمرض الشريان التاجي، أو انسداد الشرايين الكامل بالدهون والترسبات، مما يمنع تدفق الدم بالكامل إلى القلب.
- الإصابة بأمراض الشرايين الطرفية.
- الإصابة بتجلطات الدم.
- الإصابة بالسكتة الدماغية: عندما تتكون تجلطات الدم، يمكن أن تمنع تدفق الدم إلى الدماغ، مما يؤدي إلى حدوث سكتة دماغية.
قد يؤدي ارتفاع الدهون في الدم على المدى البعيد لمجموعة من الأمراض، ومن أهمها ما يلي: [5]
- ألم الصدر: يمكن أن يصاب المريض بألم في الصدر نتيجة وجود ذبحة صدرية عند انسداد الشرايين، مما يسبب تقليل تدفق الدم إلى القلب.
- الإصابة بمرض الشريان التاجي: أمراض الشريان التاجي هي نوع شائع من أمراض القلب التي يمكن أن تؤدي إلى جلطة قلبية.
- الإصابة بجلطة قلبية: يمكن أن يتسبب ارتفاع نسبة الدهون في الدم في حدوث نوبة قلبية، والتي غالبًا ما تكونن نتيجة الإصابة بمرض الشريان التاجي، أو انسداد الشرايين الكامل بالدهون والترسبات، مما يمنع تدفق الدم بالكامل إلى القلب.
- الإصابة بأمراض الشرايين الطرفية.
- الإصابة بتجلطات الدم.
- الإصابة بالسكتة الدماغية: عندما تتكون تجلطات الدم، يمكن أن تمنع تدفق الدم إلى الدماغ، مما يؤدي إلى حدوث سكتة دماغية.
[1] Society for Vascular Surgery. Hyperlipidemia. Retrieved on the 31st of July, 2023.
[2] University of Pittsburgh Schools of the Health Sciences. Familial Hyperlipidemia. Retrieved on the 31st of July, 2023.
[3] Corinne O'Keefe Osborn and Karen Lamoreux. What You Should Know About Hyperlipidemia. Retrieved on the 31st of July, 2023.
[4] Paige Fowler. What Is Hyperlipidemia? Retrieved on the 31st of July, 2023.
[5] S. Srakocic. Does Hyperlipidemia Cause Symptoms? Retrieved on the 31st of July, 2023.
الكلمات مفتاحية
سؤال من ذكر سنة
في أمراض الدم
كم يكون الكوليسترول مرتفع والدهون
سؤال من أنثى سنة 30
في أمراض الدم
يوجد لدي ارتفاع في مستويات الدهون في الدم، كيف يمكن اخراج الدهون من الجسم؟
يعاني بعض الأشخاص من ارتفاع في مستويات الدهون في الجسم بصورة كبيرة، مما يضع الشخص تحت العديد من المخاطر والمضاعفات المحتملة، وقد يتسائل البعض في هذه الحالة كيف يمكن اخراج الدهون من الجسم؟
ويمكن تحفيز عملية إخراج الدهون من الجسم وتقليل نسبة الدهون في الجسم، عن طريق اتباع ما يلي:
- ممارسة التمارين الرياضية بصورة منتظمة، لمدة لا تقل عن 30 دقيقة يومياً.
- اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، خاصة النظام الغذائي الغني بالبروتينات.
- فقدان الوزن الزائد.
- استشارة الطبيب المختص عن آليات شفط الدهون المختلفة.
- تجنب التدخين.
- تجنب المشروبات التي تحتوي على نسبة مرتفعة من السكر.
- ضرورة الحصول على قسط كاف من النوم.
- ممارسة تمارين القوة مثل رفع الأثقال، من أجل بناء الكتلة العضلية.
- تناول الدهون الصحية، مثل زيت الزيتون والمكسرات لتجنب زيادة الوزن.
- تناول كميات كافية من الألياف، من أجل زيادة الشعور بالامتلاء وفقدان الوزن، مثل الفواكه الطازجة والخضروات والبقوليات.
- تناول الحبوب الكاملة بدلاً من الكربوهيدرات المكررة.
- تجربة الصيام المتقطع.
- تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على البروبيوتيك.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
في أمراض الدم
ارتفاع مستوى الحديد في الدم وارتفاع الفيريتين ماهو السبب?
سؤال من ذكر سنة
في أمراض الدم
ماهي انواع الاكل المساعده في خفض نسبة الكوليسترول بالدم؟
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض الدم
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض الدم