الامتلاء | Repletion

• قرحة المعدة، كما يشار إليها بالقرحة الهضمية.
• انسداد في أحد أجزاء الجهاز الهضمي.
• ورم في أحد أعضاء البطن، أو في داخل البطن.
• ارتجاع المريء (يشار إليه غالباً باسم حرقة المعدة) الذي يزعج بطانة المريء.
• مشكلة في الأعصاب التي تتحكم في حركة الغذاء في الجهاز الهضمي؛ هذا قد يكون نتيجة لعملية جراحية.
• الإمساك، أو صعوبة إفراغ الأمعاء، أو البراز الصلب.
• مرض الشلل الرعاش.
• التصلب المتعدد.
• فقدان الشهية أو الشره المرضي.
• جراحات الأمعاء.

تبدأ عملية الهضم في الفم، حيث يتم مضغ الطعام وتكسيره إلى قطع أصغر. يتم خلط اللعاب مع الطعام، مما يسهل تنقل الطعام في الفم، كما يبدأ إنزيم يسمى الأميليز اللعابي في هضم الكربوهيدرات مثل السكر والنشويات.

بمجرد أن يمضغ الطعام، يتم دفعه بواسطة اللسان إلى الجزء الخلفي من الفم. من هنا، تعمل العضلات على تحريكه إلى أسفل المريء من خلال صمام في اتجاه واحد، يدعى مصرة المريء، حيث إن عضلات المريء قوية وتتحدى الجاذبية، ويمكن للمرء أن يبتلع لسانه حتى لو كان يقف على رأسه أو مستلقيًا.

بمجرد أن يكون الطعام في معدتك في ظل الظروف الطبيعية، تنفذ ثلاث وظائف رئيسية:

1. تعمل كمكان للتخزين، حيث يمكن لوجبتين أو ثلاثة خلال اليوم أن تزودنا بمصدر باحتياجاتنا من الطاقة.
2. تساعد المعدة في عملية الهضم، حيث أنه هنا يتم تحويل الغذاء إلى مادة شبه سائلة بحيث يمكن امتصاص العناصر الغذائية منها.
3. هذه الوظيفة مهمة جداً في المعدة، وهي تدمير الملوثات التي قد تحتوي على الطعام، كالبكتيريا والكائنات الدقيقة الأخرى. تحصل عملية امتصاص قليلة جدًّا في مجرى الدم مباشرة من خلال جدران المعدة.

فهم الجوع والشهية:

• يفطر الإنسان على غزيرة البحث عن الطعام للحفاظ على حياته في نوبات الجوع، على الرغم من أنّ العوامل الخارجية قد تحفز الشهية.
• الجوع هو الحاجة المادية للطعام بينما الرغبة هي الرغبة في الطعام، لكن الفرق بين الشعور بالحشو والرضا يكمن إلى حد كبير في النظام المعقد للجسم لتنظيم الشهية، والذي قد تكون مرتبطاً بالسلوكيات وردود فعل الجسم الفسيولوجية للهرمونات أو الإجهاد.
• تحفز الشهية بواسطة إشارات الشبع الداخلية التي ينظمها الوطاء في الدماغ، ولكن يمكن أن تتأثر أيضًا بالأفكار والمشاعر والصلة بالطعام.
• قد تتعرض مشاعر الامتلاء أو الشبع إلى مزيد من الاختلال بسبب اختلال الهرمونات وكتلة العضلات المتاحة، لأن الأفراد الذين لديهم زيادة في العضلات يحتاجون عمومًا إلى استهلاك أعلى من السعرات الحرارية.

قد يبدو الشبع المبكر مشكلة صغيرة، خاصة إذا لم تكن لديك أعراض أخرى. لكن الشبع المبكر المستمر يمكن أن يكون غير صحي ويؤدي إلى نقص المغذيات والتجويع وضعف التئام الجروح. يمكن أن يكون أيضا علامة على وجود حالات طبية خطيرة مثل السرطان والقرحة والسكري. بعض هذه الحالات يمكن أن تؤدي إلى نزيف داخلي وانخفاض في عدد الدم إذا تركت دون علاج.

تشمل الأعراض المرتبطة عادة بالشبع المبكر:

• عدم القدرة على تناول وجبة عادية.
• الشعور بالتمتع الكامل بعد تناول القليل من الطعام.
• الغثيان والقيء، الذي يحدث عند محاولة تناول وجبة عادية الحجم.

• تعداد الدم الكامل وفرق الدم للتحقق من فقر الدم.
• التنظير (EGD) لفحص المريء والمعدة فيما إذا كان هناك تشوهات.
• اختبارات البراز للنزيف.
• دراسات بالأشعة السينية للمعدة والمريء والأمعاء الدقيقة (أشعة البطن وأشعة الجزء العلوي من الجهاز الهضمي وسلسلة الأمعاء الدقيقة).
• دراسات إفراغ المعدة.
• الموجات فوق الصوتية في البطن لتصوير أعضاء البطن.

يعتمد علاج الشبع المبكر على السبب. قد يقترح طبيبك:

• تناول المزيد من الوجبات الصغيرة في اليوم.
• الحد من تناول الدهون والألياف، لأنها تبطئ عملية الهضم.
• تناول الغذاء في شكل سائل أو مهروس.
• أخذ منشطات الشهية.
• تناول الدواء لتخفيف ألم المعدة، مثل ميتوكلوبراميد، أو مضادات القيء، أو الاريثروميسين.

يمكن أن يؤدي الشبع المبكر المتكرر إلى نقص في السعرات الحرارية والمغذيات. عندما تأكل قليلًا، لا يحصل جسمك على السعرات الحرارية والمغذيات الكافية؛ وتشمل: البروتين، والحديد، وفيتامين ب 12، وحمض الفوليك، والكالسيوم.

بدون عدد كافٍ من السعرات الحرارية والمغذيات، قد تواجه:

• فقدان الوزن غير المقصود.
• ضعف العضلات.
• إعياء.
• طاقة منخفضة.
• اختلال وظائف المخ والأعضاء.

Definition of Dyspeptic
That Full Feeling: The Difference Between Stuffed and Satisfied
Early satiety: Causes, Symptoms and Diagnosis
Early Satiety | Symptoms and Conditions | MUSC DDC