ضمور المخ | Brain Atrophy
ما هو ضمور المخ
يعرف ضمور المخ (بالإنجليزية: Brain Atrophy or Cerebral Atrophy) على أنه حالة صحية تتمثل بتقلص حجم الدماغ أو بعض مناطقه وذلك نتيجة فقدان خلايا الدماغ أو فقدان الوصلات ما بين هذه الخلايا الأمر الذي يمكن أن يتسبب بمعاناة المريض من ضعف الأداء الإدراكي. [1][2]
تختلف شدة ضمور المخ من حالة لأخرى، وبناء على ذلك ستختلف التغيرات والأعراض التي سيعاني منها المريض. [2]
يمكن أن يحدث ضمور الدماغ عند الكبار في السن باعتباره أحد الآثار لعملية الشيخوخة الطبيعية التي تحدث على المدى الطويل، لكن من الممكن أن يحدث ضمور الدماغ بشكل مفاجئ نتيجة لأسباب أخرى، منها التعرض لإصابة، أو الالتهابات، أو غيرها من الحالات الصحية الأخرى. [1][3]
اضغط هنا واستشر طبيبًا من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع
أنواع ضمور المخ
هناك نوعان رئيسيان من ضمور الدماغ، وهما: [1][3]
- الضمور البؤري، حيث يحدث الضمور في مناطق معينة من الدماغ، وهذا ما سيؤدي إلى فقدان الوظيفة الخاصة بالمناطق المتأثرة بالمرض.
- الضمور المعمم، الذي يحدث في جميع أنحاء الدماغ.
يمكن أن تتضمن أسباب ضمور المخ ما يأتي:
التقدم في السن
من الطبيعي أن تحدث بعض التغيرات في الدماغ مع التقدم في العمر، حيث يبدأ الحجم الكلي للدماغ بالانكماش عندما يصل الفرد لعمر الثلاثينيات أو الأربعينيات، ويزداد معدل الانكماش بمجرد وصوله إلى سن الستين. [1][4]
في هذه الحالة، لا يحدث انكماش الدماغ في جميع مناطق الدماغ في وقت واحد، حيث تتقلص بعض المناطق بشكل أكبر وأسرع من غيرها، فعلى سبيل المثال إن أجزاء الدماغ التي تكون آخر ما ينضج خلال فترة المراهقة هي أول من يبدأ في الشيخوخة والانكماش. [4]
نتيجةً لضمور الدماغ عند كبار السن سيكون هناك عدد أقل من الاتصالات بين الخلايا العصبية كما ستتغير أنظمة الناقلات العصبية التي تنقل المعلومات من الدماغ إلى أجزاء مختلفة من الجسم، كل ذلك سيلعب دورًا في عملية الشيخوخة والتدهور المعرفي المرتبط بالتقدم في السن. [4]
للمزيد: شيخوخة الدماغ.. هل هي أمر طبيعي؟
الأمراض العصبية
ترتبط بعض المتلازمات العصبية بتدهور خلايا معينة في الدماغ، ولعل أشهر هذه المتلازمات هي مرض باركنسون ومرض الزهايمر. لكن يمكن أن يحدث ضمور المخ نتيجة لأمراض عصبية أخرى، منها: [1][2][3]
- خرف أجسام ليوي.
- مرض هنتنغتون.
- الخرف الجبهي الصدغي.
- الشلل الدماغي.
- حثل المادة البيضاء (بالإنجليزية: Leukodystrophy)، أو ما يُعرف أيضًا باسم ضمور المادة البيضاء في الدماغ.
- التصلب اللويحي.
تضرر الدماغ
تتضمن أسباب ضمور المخ أيضًا تعرض الفرد لأية عوامل تتسبب بتضرر خلايا الدماغ، وتشمل هذه العوامل والأسباب ما يأتي: [2][3]
- السكتة الدماغية.
- إصابة في الرأس نتيجة السقوط، أو حادث سيارة، أو غيرها من أنواع الحوادث.
- ورم داخل الدماغ.
الالتهابات
يمكن أن تتسبب بعض أنواع العدوى بحدوث ضمور في المخ، ومنها: [1][3]
- التهاب الدماغ، والذي غالبًا ما يكون سببه الإصابة بعدوى الهربس البسيط. لكن من الممكن أن يحدث نتيجة للإصابة بفيروسات أخرى، مثل: فيروس غرب النيل أو فيروس زيكا.
- الإيدز، وهو مرض يحدث بسبب فيروس نقص المناعة البشرية. وعلى الرغم من أن الفيروس لا يهاجم الخلايا العصبية بشكل مباشر، إلا أن يقوم بإطلاق بعض البروتينات والمواد الأخرى التي تعمل على تدمير الروابط بين هذه الخلايا. كما يمكن أن يؤدي داء المقوسات المرتبط بالإيدز أيضًا إلى تلف الخلايا العصبية في الدماغ.
- الزهري العصبي، وهو مرض يتسبب بتدمير الدماغ والغطاء الواقي له، والذي يمكن أن يحدث لدى الأفراد المصابين بمرض الزهري الذي ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي والذين لا يحصلون على علاج كامل.
عيوب خلقية
يمكن أن يتواجد ضمور المخ عند الأطفال منذ ولادتهم نتيجة لمعاناتهم من عيب خلقي لديهم كما هو الحال عند المعاناة من عدم اكتمال نمو الدماغ عند الولادة. [2]
اقرأ أيضًا: نزيف المخ: الأعراض والأسباب
تختلف أعراض ضمور المخ من حالة لأخرى وذلك بناء على شدة الحالة والمناطق المتأثرة بها. وفيما يلي جميع أعراض ضمور الدماغ التي يمكن أن يعاني منها المريض: [1][3]
- النوبات: والتي تتمثل بارتفاع مفاجئ وغير طبيعي في النشاط الكهربائي في الدماغ، الأمر الذي يمكن أن يتسبب بتغيرات سلوكية لدى الفرد، وحركات العين غير المتحكم بها، والتشنجات العضلية، وفقدان الوعي.
- الخرف، وهو مصطلح يطلق على مجموعة من الأعراض المرتبطة بالتدهور المستمر في وظائف المخ، بما فيها فقدان الذاكرة، وبطء التفكير، ومشاكل اللغة، ومشاكل في الحركة والتنسيق، واضطرابات المزاج، والهلوسة.
- الحبسة، وهي حالة تتمثل بصعوبة التحدث وفهم اللغة وهذا ما يمكن أن يؤثر على قدرة الفرد على التواصل مع الآخرين.
كما يمكن أن تتضمن أعراض ضمور المخ أيضًا ما يأتي: [2]
- تصلب العضلات، وبطء حركة الجسم، والارتعاشات، وهي من الأعراض المميزة لمرض باركنسون.
- ضعف في عضلات الوجه، والذراع، والساق، والخدران، وتغيرات الرؤية، ومشاكل في التوازن، وهي من أعراض ضمور الدماغ البؤري الحاد، الذي يحدث بعد الإصابة للسكتة الدماغية، أو صدمة الرأس، أو العدوى.
- صعوبة في المشي، وتأخر الكلام، وصعوبات التعلم، وهي من أعراض ضمور المخ عند الأطفال الناجم عن وجود عيوب خلقية لديهم.
اقرأ أيضًا: كيف اكتشف مبكراً ان طفلي من ذوي الاحتياجات الخاصة؟
تختلف أعراض ضمور المخ من حالة لأخرى وذلك بناء على شدة الحالة والمناطق المتأثرة بها. وفيما يلي جميع أعراض ضمور الدماغ التي يمكن أن يعاني منها المريض: [1][3]
- النوبات: والتي تتمثل بارتفاع مفاجئ وغير طبيعي في النشاط الكهربائي في الدماغ، الأمر الذي يمكن أن يتسبب بتغيرات سلوكية لدى الفرد، وحركات العين غير المتحكم بها، والتشنجات العضلية، وفقدان الوعي.
- الخرف، وهو مصطلح يطلق على مجموعة من الأعراض المرتبطة بالتدهور المستمر في وظائف المخ، بما فيها فقدان الذاكرة، وبطء التفكير، ومشاكل اللغة، ومشاكل في الحركة والتنسيق، واضطرابات المزاج، والهلوسة.
- الحبسة، وهي حالة تتمثل بصعوبة التحدث وفهم اللغة وهذا ما يمكن أن يؤثر على قدرة الفرد على التواصل مع الآخرين.
كما يمكن أن تتضمن أعراض ضمور المخ أيضًا ما يأتي: [2]
- تصلب العضلات، وبطء حركة الجسم، والارتعاشات، وهي من الأعراض المميزة لمرض باركنسون.
- ضعف في عضلات الوجه، والذراع، والساق، والخدران، وتغيرات الرؤية، ومشاكل في التوازن، وهي من أعراض ضمور الدماغ البؤري الحاد، الذي يحدث بعد الإصابة للسكتة الدماغية، أو صدمة الرأس، أو العدوى.
- صعوبة في المشي، وتأخر الكلام، وصعوبات التعلم، وهي من أعراض ضمور المخ عند الأطفال الناجم عن وجود عيوب خلقية لديهم.
اقرأ أيضًا: كيف اكتشف مبكراً ان طفلي من ذوي الاحتياجات الخاصة؟
في البداية سيقوم الطبيب بأخذ التاريخ الطبي الكامل للفرد والسؤال عن الأعراض التي يعاني منها ومتى بدأت الأعراض لديه وما إذا كان هناك حدث قد أدى إلى ظهورها. [1]
وعند الاشتباه في إصابة الفرد بضمور الدماغ سيقوم الطبيب بطلب إجراء اختبارات تصوير الدماغ من أجل تحديد موقع ضمور الدماغ وشدته، ويمكن أن تشمل هذه الاختبارات ما يلي: [1][2]
- التصوير المقطعي المحوسب.
- التصوير بالرنين المغناطيسي.
- التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني.
- التصوير المقطعي المحوسب بانبعاث فوتون واحد.
كما يمكن أن تساعد هذه الفحوصات في بعض الأحيان على تحديد سبب ضمور المخ وذلك من خلال ملاحظة مناطق الضمور وتحديد موقعها، وفيما يلي نذكر توضيحًا لذلك: [2]
- ضمور الدماغ بسبب الزهايمر: يتأثر الفص الصدغي الجداري بالضمور عند معظم المصابين بمرض الزهايمر.
- ضمور الدماغ بسبب الخرف الجبهي الصدغي: يُعد الفص الجبهي والصدغي هما الأكثر تأثرًا بالضمور.
- ضمور الدماغ بسبب خرف أجسام ليوي: تٌعد منطقة الدماغ المتوسط، ومنطقة ما تحت المهاد، والمادة المجهولة هي المناطق الأكثر ضمورًا في هذه الحالة.
- ضمور الدماغ بسبب مرض باركنسون: يمكن أن تظهر المادة السوداء والدماغ المتوسط أصغر حجمًا في المراحل المتأخرة من هذا المرض.
- ضمور الدماغ بسبب السكتة الدماغية: يمكن أن تتعرض مناطق الدماغ التي تضررت بسبب النزيف أو فقدان إمدادات الدم إلى ضمور، مما يؤدي إلى إنتاج ثقوب صغيرة في الدماغ.
في البداية سيقوم الطبيب بأخذ التاريخ الطبي الكامل للفرد والسؤال عن الأعراض التي يعاني منها ومتى بدأت الأعراض لديه وما إذا كان هناك حدث قد أدى إلى ظهورها. [1]
وعند الاشتباه في إصابة الفرد بضمور الدماغ سيقوم الطبيب بطلب إجراء اختبارات تصوير الدماغ من أجل تحديد موقع ضمور الدماغ وشدته، ويمكن أن تشمل هذه الاختبارات ما يلي: [1][2]
- التصوير المقطعي المحوسب.
- التصوير بالرنين المغناطيسي.
- التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني.
- التصوير المقطعي المحوسب بانبعاث فوتون واحد.
كما يمكن أن تساعد هذه الفحوصات في بعض الأحيان على تحديد سبب ضمور المخ وذلك من خلال ملاحظة مناطق الضمور وتحديد موقعها، وفيما يلي نذكر توضيحًا لذلك: [2]
- ضمور الدماغ بسبب الزهايمر: يتأثر الفص الصدغي الجداري بالضمور عند معظم المصابين بمرض الزهايمر.
- ضمور الدماغ بسبب الخرف الجبهي الصدغي: يُعد الفص الجبهي والصدغي هما الأكثر تأثرًا بالضمور.
- ضمور الدماغ بسبب خرف أجسام ليوي: تٌعد منطقة الدماغ المتوسط، ومنطقة ما تحت المهاد، والمادة المجهولة هي المناطق الأكثر ضمورًا في هذه الحالة.
- ضمور الدماغ بسبب مرض باركنسون: يمكن أن تظهر المادة السوداء والدماغ المتوسط أصغر حجمًا في المراحل المتأخرة من هذا المرض.
- ضمور الدماغ بسبب السكتة الدماغية: يمكن أن تتعرض مناطق الدماغ التي تضررت بسبب النزيف أو فقدان إمدادات الدم إلى ضمور، مما يؤدي إلى إنتاج ثقوب صغيرة في الدماغ.
لا يمكن عكس ضمور المخ بعد حدوثه، لكن يمكن أن تساعد بعض الخيارات العلاجية في التقليل من تطور المرض مع مرور الوقت والتخفيف من الأعراض التي يعاني منها المريض. [1]
ويمكن أن تختلف الخيارات العلاجية المستخدمة للمريض المصاب بضمور في المخ بناء على عدة عوامل وهي: [1][3]
- موقع الضمور.
- شدة ضمور الدماغ.
- سبب ضمور الدماغ.
ويمكن أن تتضمن خيارات علاج ضمور المخ ما يأتي: [1][2][3]
- الأدوية، ومنها:
- المضادات الحيوية أو المضادات الفيروسية، وذلك في حال كان سبب ضمور الدماغ هو الإصابة بعدوى.
- مميعات الدم، والأدوية الخافضة لمستويات الكوليسترول، والأدوية المضادة لارتفاع ضغط الدم، وذلك في حالات السكتة الدماغية.
- دواء الدونيبيزيل (بالإنجليزية: Donepezil) والميمانتين (بالإنجليزية: Memantine) يمكن أن تساعد في إبطاء ضمور المخ المرتبط بمرض الزهايمر.
- الستيرويدات، والتي يمكن استخدامها لعلاج ضمور الدماغ الناجم عن التهاب الدماغ المناعي الذاتي.
- دواء الأوكريليزوماب (بالإنجليزية: Ocrelizumab)، أو أسيتات جلاتيرامير (بالإنجليزية: Glatiramer Acetate)، أو الفينجوليمود (بالإنجليزية: Fingolimod)، حيث تفيد هذه الأدوية في التقليل من مهاجمة الجهاز المناعي لخلايا الدماغ لدى الأفراد المصابين بالتصلب اللويحي.
- برنامج إعادة التأهيل، والذي يمكن أن يتضمن العديد من البرامج العلاجية التي تهدف إلى تقليل أعراض ضمور المخ وتعليم المريض كيفية التعامل معها خصوصًا لدى الحالات الناجمة عن أسباب لا يمكن علاجها ويمكن أن تستمر مدى الحياة. ومن الأمثلة على العلاجات التي يمكن أن يتضمنها برنامج إعادة التأهيل:
- العلاج الفيزيائي.
- علاج النطق.
- العلاج الوظيفي.
- الجراحة، وهي مفيدة في حالات الضمور الدماغي الناجمة عن السكتة الدماغية أو الإصابات في الرأس.
اقرأ أيضًا: التقدم في السن المشكلات والحلول
لا يمكن عكس ضمور المخ بعد حدوثه، لكن يمكن أن تساعد بعض الخيارات العلاجية في التقليل من تطور المرض مع مرور الوقت والتخفيف من الأعراض التي يعاني منها المريض. [1]
ويمكن أن تختلف الخيارات العلاجية المستخدمة للمريض المصاب بضمور في المخ بناء على عدة عوامل وهي: [1][3]
- موقع الضمور.
- شدة ضمور الدماغ.
- سبب ضمور الدماغ.
ويمكن أن تتضمن خيارات علاج ضمور المخ ما يأتي: [1][2][3]
- الأدوية، ومنها:
- المضادات الحيوية أو المضادات الفيروسية، وذلك في حال كان سبب ضمور الدماغ هو الإصابة بعدوى.
- مميعات الدم، والأدوية الخافضة لمستويات الكوليسترول، والأدوية المضادة لارتفاع ضغط الدم، وذلك في حالات السكتة الدماغية.
- دواء الدونيبيزيل (بالإنجليزية: Donepezil) والميمانتين (بالإنجليزية: Memantine) يمكن أن تساعد في إبطاء ضمور المخ المرتبط بمرض الزهايمر.
- الستيرويدات، والتي يمكن استخدامها لعلاج ضمور الدماغ الناجم عن التهاب الدماغ المناعي الذاتي.
- دواء الأوكريليزوماب (بالإنجليزية: Ocrelizumab)، أو أسيتات جلاتيرامير (بالإنجليزية: Glatiramer Acetate)، أو الفينجوليمود (بالإنجليزية: Fingolimod)، حيث تفيد هذه الأدوية في التقليل من مهاجمة الجهاز المناعي لخلايا الدماغ لدى الأفراد المصابين بالتصلب اللويحي.
- برنامج إعادة التأهيل، والذي يمكن أن يتضمن العديد من البرامج العلاجية التي تهدف إلى تقليل أعراض ضمور المخ وتعليم المريض كيفية التعامل معها خصوصًا لدى الحالات الناجمة عن أسباب لا يمكن علاجها ويمكن أن تستمر مدى الحياة. ومن الأمثلة على العلاجات التي يمكن أن يتضمنها برنامج إعادة التأهيل:
- العلاج الفيزيائي.
- علاج النطق.
- العلاج الوظيفي.
- الجراحة، وهي مفيدة في حالات الضمور الدماغي الناجمة عن السكتة الدماغية أو الإصابات في الرأس.
اقرأ أيضًا: التقدم في السن المشكلات والحلول
يُعد ضمور الدماغ من الحالات الصحية طويلة الأمد والتي لا يمكن عكسها أبدًا، لكن تساعد بعض النصائح والتدابير اليومية في التقليل من تطور المرض لدى المريض قدر الإمكان، ومنها ما يأتي: [2][4]
- ممارسة الرياضة البدنية بشكل يومي، والتي يمكن أن تساعد على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ والتقليل من الإجهاد لدى الفرد.
- اتباع نظام غذائي صحي منخفض الكولسترول والدهون المتحولة.
- التحكم في نسبة السكر في الدم وبقاء الوزن ضمن معدلاته الصحية.
- التقليل من مستويات التوتر والإجهاد.
- الإقلاع عن التدخين.
- تجنب الإفراط في شرب الكحول.
- الحرص على بقاء العقل نشطًا، وذلك من خلال القراءة، أو ممارسة ألعاب الذهنية، أو ممارسة هواية جديدة، أو التسجيل في الفصول الدراسية، أو تعلم كيفية العزف على آلة موسيقية.
اقرأ أيضًا: أطعمة للحفاظ على صحة الدماغ
يختلف مآل ضمور الدماغ اعتمادًا على موقعه ومداه، بالإضافة إلى السبب الكامن وراءه. ففي الحالات الخفيفة، يمكن أن تكون هناك عواقب قليلة على المدى الطويل، وعندما يحدث ضمور الدماغ بسبب مرض أو حالة، فإن الأعراض يمكن أن تتفاقم مع مرور الوقت. [1][3]
لكن لا داعي للقلق فمن الممكن أن يساعد تلقي العلاج في إبطاء هذه العملية ومساعدة الفرد على إدارة أي إعاقات إدراكية مرتبطة بالمرض. كما أن الحصول على رعاية فورية وفعالة يمكن أن يحسن التوقعات بشكل كبير لدى حالات الضمور المخيخي الناجمة عن إصابات الدماغ والسكتة الدماغية. [1]
وبشكل عام لا يمكن عكس ضمور الدماغ، إلا أنه يمكن أن يتكيف الدماغ مع بنيته الجديدة ويمكن أن يغير طريقة عمله للتعويض عن الضرر واستعادة الأداء الوظيفي الخاص به بمرور الوقت. [1][2]
يختلف مآل ضمور الدماغ اعتمادًا على موقعه ومداه، بالإضافة إلى السبب الكامن وراءه. ففي الحالات الخفيفة، يمكن أن تكون هناك عواقب قليلة على المدى الطويل، وعندما يحدث ضمور الدماغ بسبب مرض أو حالة، فإن الأعراض يمكن أن تتفاقم مع مرور الوقت. [1][3]
لكن لا داعي للقلق فمن الممكن أن يساعد تلقي العلاج في إبطاء هذه العملية ومساعدة الفرد على إدارة أي إعاقات إدراكية مرتبطة بالمرض. كما أن الحصول على رعاية فورية وفعالة يمكن أن يحسن التوقعات بشكل كبير لدى حالات الضمور المخيخي الناجمة عن إصابات الدماغ والسكتة الدماغية. [1]
وبشكل عام لا يمكن عكس ضمور الدماغ، إلا أنه يمكن أن يتكيف الدماغ مع بنيته الجديدة ويمكن أن يغير طريقة عمله للتعويض عن الضرر واستعادة الأداء الوظيفي الخاص به بمرور الوقت. [1][2]
[1] Aaron Kandola. What to know about brain atrophy. Retrieved on the 14th of April, 2024.
[2] Esther Heerema. An Overview of Cerebral Atrophy. Retrieved on the 14th of April, 2024.
[3] Stephanie Watson. Brain Atrophy (Cerebral Atrophy). Retrieved on the 14th of April, 2024.
[4] WebMD.com. Which Area of the Brain Is Most Susceptible to Shrinkage as We Age? Retrieved on the 14th of April, 2024.
سؤال من ذكر سنة
علاج ضمور المخ
سؤال من ذكر سنة
علاج ضمور الدماغ
سؤال من ذكر سنة
ضمور العصب السمعي
سؤال من أنثى سنة
هل وجدو علاج للمرض ضمور الخلايا المخيخ ؟؟؟
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية