ألم العصب الخامس | Trigeminal Neuralgia
ما هو ألم العصب الخامس
ألم العصب الخامس أو ألم العصب ثلاثي التوائم (بالإنجليزية: Trigeminal Neuralgia) هو اضطراب عصبي نادر مزمن يحدث فيه التهاب للعصب ثلاثي التوائم ما يؤدي إلى ألم شديد يشبه الصدمات الكهربائية عادة على جانب واحد من الوجه، ويصفه البعض بأنه أشد ألم عرفته البشرية. [1][2]
يُعرف العصب ثلاثي التوائم بأنه العصب رقم 5 من الأعصاب القحفية الاثني عشر، ينشأ من جذع الدماغ ويتفرع إلى ثلاثة فروع على جانبي الوجه، وهو المسؤول عن الإحساس في أجزاء الوجه المختلفة. [2]
ينقسم العصب الخامس إلى 3 فروع، هم: [2][3]
- الفرع العيني: يمتد الفرع العلوي من العصب في فروة الرأس، والجزء الأمامي من الرأس، والجبهة، كما يصل إلى العين والجفن العلوي.
- الفرع الفكي العلوي: يمتد الفرع المتوسط في الجفن السفلي، والخد، وفتحة الأنف وجوانبه، والفك العلوي والشفة واللثة العليا، وكذلك الأسنان.
- الفرع الفكي السفلي: يمتد الفرع السفلي إلى الفك السفلي، والشفة السفلى، واللثة والأسنان السفلية، وبعض عضلات المضغ.
اضغط هنا واستشر طبيبًا من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع
عادة ما يكون سبب ألم العصب الخامس غير معروف، ولكن قد تعزى أسباب التهاب العصب الخامس لدى البعض إلى الآتي: [1][3]
- ضغط وعاء دموي على جذور العصب الخامس جراء انتفاخه.
- انضغاط العصب نتيجة وجود ورم.
- الأمراض الالتهابية، مثل التصلب المتعدد، والساركويد، ومرض لايم.
- إصابة العصب الخامس بسبب حادث أو التعرض لإصابة في الوجه، أو أثناء جراحة.
- السكتات الدماغية.
ما هي عوامل خطر ألم العصب الخامس؟
يعد بعض الأشخاص أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بألم العصب ثلاثي التوائم، مثل: [3]
- الأشخاص فوق عمر 50 عامًا.
- النساء أكثر عرضة من الرجال لتطور ألم العصب ثلاثي التوائم.
- مرضى ارتفاع ضغط الدم.
- بعض الأفراد الذين لديهم تاريخ عائلي من الإصابة بألم العصب ثلاثي التوائم.
اقرأ أيضًا: شلل العصب السابع وكيفية علاجه
تعد نوبات الألم المفاجئة في الوجه هي العرض الرئيس لمرض ألم العصب الخامس، وتتضمن خصائص ألم العصب واحد أو أكثر من الآتي: [2][3][4]
- ألم حاد وشديد، أو طاعن، أو يشبه الصدمات الكهربائية، أو اختراق طلقة نارية.
- حدوث الألم على جانب واحد من الوجه عادة على امتداد فروع العصب الخامس على طول الخد والفك، ويصل إلى الشفتين، واللثة، والأسنان، وفي بعض الحالات تتأثر الجبهة والعين أيضًا.
- استمرار نوبة الألم ما بين ثانية إلى دقيقتين.
- تكرار نوبات الألم أيامًا، أو أسابيع، أو أشهر، ثم يمر المصاب بفترات خالية من الألم تستمر عدة أشهر أو سنوات.
- الشعور بحرقان في الوجه قبل حدوث نوبة الألم في بعض الحالات، كما قد يحدث هذا الإحساس بعد انتهاء النوبة مع ارتعاش الوجه.
تجدر الإشارة إلى أنه في بعض الحالات قد يصبح الألم ثابتًا، وأحيانًا يزداد الألم سوءًا مع مرور الوقت وتكرار النوبات. [3][5]
اقرأ أيضًا: أعراض التهاب الأعصاب
محفزات ألم العصب الخامس
إذا كان الشخص يعاني من التهاب العصب الخامس فحتى التحفيز البسيط للوجه قد يؤدي إلى موجة من الآلام المبرحة أو نوبات ألم العصب الخامس، ومن أبرز هذه المحفزات ما يلي: [3][4]
- المضغ بقوة أو مضغ علكة.
- تفريش الأسنان.
- تعرض الوجه لهواء بارد أو حتى نسيم خفيف.
- لمس الوجه بلطف.
- الحلاقة.
- وضع مساحيق التجميل.
- التحدث أو الضحك.
- تناول المشروبات الساخنة أو الباردة.
تعد نوبات الألم المفاجئة في الوجه هي العرض الرئيس لمرض ألم العصب الخامس، وتتضمن خصائص ألم العصب واحد أو أكثر من الآتي: [2][3][4]
- ألم حاد وشديد، أو طاعن، أو يشبه الصدمات الكهربائية، أو اختراق طلقة نارية.
- حدوث الألم على جانب واحد من الوجه عادة على امتداد فروع العصب الخامس على طول الخد والفك، ويصل إلى الشفتين، واللثة، والأسنان، وفي بعض الحالات تتأثر الجبهة والعين أيضًا.
- استمرار نوبة الألم ما بين ثانية إلى دقيقتين.
- تكرار نوبات الألم أيامًا، أو أسابيع، أو أشهر، ثم يمر المصاب بفترات خالية من الألم تستمر عدة أشهر أو سنوات.
- الشعور بحرقان في الوجه قبل حدوث نوبة الألم في بعض الحالات، كما قد يحدث هذا الإحساس بعد انتهاء النوبة مع ارتعاش الوجه.
تجدر الإشارة إلى أنه في بعض الحالات قد يصبح الألم ثابتًا، وأحيانًا يزداد الألم سوءًا مع مرور الوقت وتكرار النوبات. [3][5]
اقرأ أيضًا: أعراض التهاب الأعصاب
محفزات ألم العصب الخامس
إذا كان الشخص يعاني من التهاب العصب الخامس فحتى التحفيز البسيط للوجه قد يؤدي إلى موجة من الآلام المبرحة أو نوبات ألم العصب الخامس، ومن أبرز هذه المحفزات ما يلي: [3][4]
- المضغ بقوة أو مضغ علكة.
- تفريش الأسنان.
- تعرض الوجه لهواء بارد أو حتى نسيم خفيف.
- لمس الوجه بلطف.
- الحلاقة.
- وضع مساحيق التجميل.
- التحدث أو الضحك.
- تناول المشروبات الساخنة أو الباردة.
يعتمد تشخيص ألم العصب الخامس على معرفة التاريخ الطبي وطبيعة الأعراض التي يعاني منها الشخص وموعد وطريقة بدايتها، ومن ثم لمس وفحص أجزاء الوجه لمساعدته في تحديد مكان حدوث الألم بالضبط، وإجراء فحص عصبي. [5]
يستبعد الطبيب بناء على تقييم الأعراض والفحص الحالات الأخرى المشابهة، مثل ألم الأسنان، واضطراب المفصل الصدغي الفكي، والصداع العنقودي، وكذلك عدوى الهربس النطاقي الحاد. [2]
بعد ذلك قد يطلب إجراء فحص التصوير بالرنين المغناطيسي للرأس للمساعدة في تحديد السبب الكامن وراء الألم. [2]
اقرأ أيضًا: ما هو الفرق بين الصداع العنقودي والعصب الخامس؟
يعتمد تشخيص ألم العصب الخامس على معرفة التاريخ الطبي وطبيعة الأعراض التي يعاني منها الشخص وموعد وطريقة بدايتها، ومن ثم لمس وفحص أجزاء الوجه لمساعدته في تحديد مكان حدوث الألم بالضبط، وإجراء فحص عصبي. [5]
يستبعد الطبيب بناء على تقييم الأعراض والفحص الحالات الأخرى المشابهة، مثل ألم الأسنان، واضطراب المفصل الصدغي الفكي، والصداع العنقودي، وكذلك عدوى الهربس النطاقي الحاد. [2]
بعد ذلك قد يطلب إجراء فحص التصوير بالرنين المغناطيسي للرأس للمساعدة في تحديد السبب الكامن وراء الألم. [2]
اقرأ أيضًا: ما هو الفرق بين الصداع العنقودي والعصب الخامس؟
يهدف علاج ألم العصب الخامس إلى تقليل الألم قدر الإمكان من خلال استخدام الأدوية أو الحقن أو الجراحة، وذلك بجانب معالجة السبب الكامن وراء تهيج العصب الخامس. [6]
تشمل طرق علاج التهاب العصب الخامس ما يلي:
علاج ألم العصب الخامس بالأدوية
تستخدم أدوية علاج ألم العصب الخامس لتقليل أو حجب إشارات الألم المرسلة إلى الدماغ، ومنها: [2]
- مضادات الاختلاج: تعمل مضادات الاختلاج مثل الكاربامازبين (بالإنجليزية: Carbamazepine) بمثابة مسكن لألم العصب الخامس من خلال تقليل أو حجب إشارات الألم المرسلة إلى الدماغ.
- مرخيات العضلات: يمكن استخدام مرخيات العضلات، مثل الباكلوفين (بالإنجليزية: Baclofen) كدواء لعلاج ألم العصب الخامس بجانب الكاربامازيبين.
تجدر الإشارة إلى أن مسكنات الألم التقليدية التي تصرف دون وصفة قد لا تجدي نفعًا في تسكين ألم العصب الخامس. [2]
علاج ألم العصب الخامس بالحقن
يمكن أن تساهم حقن البوتوكس في تخفيف الألم في الأشخاص الذين لم يستجيبوا للعلاج بالأدوية، ولكن لا يزال علاج اعتلال العصب الخامس بالبوتوكس بحاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد نتائجه في مثل هذه الحالات. [3]
علاج ألم العصب الخامس بالجراحة
قد تقل استجابة بعض المرضى للأدوية أو تظهر عليهم آثارها الجانبية، وفي هذه الحالات يمكن أن يكون الخيار الجراحي هو الحل للتخلص من الألم الناجم عن التهاب العصب الخامس. [4]
تشمل جراحات ألم العصب الخامس ما يلي: [3][4][5]
- تخفيف ضغط الأوعية الدموية الدقيقة، حيث يتم نقل أو إزالة الأوعية الدموية التي تضغط على العصب.
- حقن الجليسرول، يعمل الجليسرول على عزل العصب التالف لمنعه من نقل إشارات الألم.
- وضع بالون ضاغط عن طريق الجلد بجانب العصب، يجرى في هذه الجراحة إدخال بالون إلى العصب ثم نفخه للضغط على العصب لإحداث ضرر في أليافه المسببة للألم.
- الجراحة الإشعاعية التجسيمية، وفيه يتم تسليط إشعاع بجرعات عالية على جذر العصب.
- الجراحة الإشعاعية باستخدام سكين جاما، يعمل هذا الإجراء على تدمير العصب الثلاثي التوائم بتسليط إشعاع دقيق عليه.
- استئصال العصب، وهي جراحة تنطوي على قطع جزء من العصب الثلاثي التوائم.
للمزيد: علاج التهاب العصب الخامس
يهدف علاج ألم العصب الخامس إلى تقليل الألم قدر الإمكان من خلال استخدام الأدوية أو الحقن أو الجراحة، وذلك بجانب معالجة السبب الكامن وراء تهيج العصب الخامس. [6]
تشمل طرق علاج التهاب العصب الخامس ما يلي:
علاج ألم العصب الخامس بالأدوية
تستخدم أدوية علاج ألم العصب الخامس لتقليل أو حجب إشارات الألم المرسلة إلى الدماغ، ومنها: [2]
- مضادات الاختلاج: تعمل مضادات الاختلاج مثل الكاربامازبين (بالإنجليزية: Carbamazepine) بمثابة مسكن لألم العصب الخامس من خلال تقليل أو حجب إشارات الألم المرسلة إلى الدماغ.
- مرخيات العضلات: يمكن استخدام مرخيات العضلات، مثل الباكلوفين (بالإنجليزية: Baclofen) كدواء لعلاج ألم العصب الخامس بجانب الكاربامازيبين.
تجدر الإشارة إلى أن مسكنات الألم التقليدية التي تصرف دون وصفة قد لا تجدي نفعًا في تسكين ألم العصب الخامس. [2]
علاج ألم العصب الخامس بالحقن
يمكن أن تساهم حقن البوتوكس في تخفيف الألم في الأشخاص الذين لم يستجيبوا للعلاج بالأدوية، ولكن لا يزال علاج اعتلال العصب الخامس بالبوتوكس بحاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد نتائجه في مثل هذه الحالات. [3]
علاج ألم العصب الخامس بالجراحة
قد تقل استجابة بعض المرضى للأدوية أو تظهر عليهم آثارها الجانبية، وفي هذه الحالات يمكن أن يكون الخيار الجراحي هو الحل للتخلص من الألم الناجم عن التهاب العصب الخامس. [4]
تشمل جراحات ألم العصب الخامس ما يلي: [3][4][5]
- تخفيف ضغط الأوعية الدموية الدقيقة، حيث يتم نقل أو إزالة الأوعية الدموية التي تضغط على العصب.
- حقن الجليسرول، يعمل الجليسرول على عزل العصب التالف لمنعه من نقل إشارات الألم.
- وضع بالون ضاغط عن طريق الجلد بجانب العصب، يجرى في هذه الجراحة إدخال بالون إلى العصب ثم نفخه للضغط على العصب لإحداث ضرر في أليافه المسببة للألم.
- الجراحة الإشعاعية التجسيمية، وفيه يتم تسليط إشعاع بجرعات عالية على جذر العصب.
- الجراحة الإشعاعية باستخدام سكين جاما، يعمل هذا الإجراء على تدمير العصب الثلاثي التوائم بتسليط إشعاع دقيق عليه.
- استئصال العصب، وهي جراحة تنطوي على قطع جزء من العصب الثلاثي التوائم.
للمزيد: علاج التهاب العصب الخامس
يمكن أن تساهم بعض التعليمات والنصائح في تخفيف أعراض التهاب العصب الخامس والحد من القلق الذي قد يرافق هذه الحالة جراء الخوف من حدوث النوبات، ومن أبرز هذه النصائح ما يلي: [4][7]
- القيام بالأنشطة التي قد تثير نوبات الألم، مثل تفريش الأسنان أو الحلاقة بعد بدء مفعول الدواء الموصوف.
- استخدام مكملات فيتامين ب المركب لتحسين وظيفة الأعصاب.
- ممارسة التمارين التي تساعد في التخفيف من القلق، مثل تمارين اليوغا، والتأمل الواعي.
- تلقي الدعم من الأهل والأصدقاء أو الانضمام لمجموعات الدعم النفسي.
لا توجد طريقة محددة يمكنها منع الإصابة بألم العصب الخامس، ولكن يوصى بالحذر عند القيام بالأنشطة التي قد تعرض الفرد لإصابة أو صدمة في الوجه. [8]
وبالرغم من عدم وجود طريقة للوقاية من التهاب العصب الخامس، إلا أن تجنب الأنشطة التي تثير نوبات الألم لدى المصابين به قد تقلل من حدوثها. [8]
لا يمثل ألم العصب الخامس في حد ذاته خطرًا على صحة الفرد أو يهدد حياته، ولكنه يمكن أن يؤدي إلى عدة مشكلات ويؤثر على جودة الحياة نتيجة الألم الحاد الذي يعاني منه المصاب والقلق من تكرار النوبات، ولذلك تتمثل خطورة ألم العصب الخامس في الآتي: [6][8][9]
- تقلب المزاج.
- اضطراب النوم.
- صعوبة القيام بالأنشطة اليومية.
- فقدان الوزن.
- العزلة والاكتئاب.
لا يمثل ألم العصب الخامس في حد ذاته خطرًا على صحة الفرد أو يهدد حياته، ولكنه يمكن أن يؤدي إلى عدة مشكلات ويؤثر على جودة الحياة نتيجة الألم الحاد الذي يعاني منه المصاب والقلق من تكرار النوبات، ولذلك تتمثل خطورة ألم العصب الخامس في الآتي: [6][8][9]
- تقلب المزاج.
- اضطراب النوم.
- صعوبة القيام بالأنشطة اليومية.
- فقدان الوزن.
- العزلة والاكتئاب.
قد تتحسن بعض حالات ألم العصب الخامس مع تلقي العلاج المناسب والالتزام به حيث يعمل العلاج على تخفيف الألم وجعله في أقل درجة ممكنة، ومع ذلك يعد ألم العصب الخامس حالة مزمنة يمكن أن تتفاقم بمرور الوقت ويزداد فيها تكرار النوبات وشدة الألم إلى درجة تعوق القيام بالأنشطة اليومية المتعلقة بالوجه. [8]
قد تتحسن بعض حالات ألم العصب الخامس مع تلقي العلاج المناسب والالتزام به حيث يعمل العلاج على تخفيف الألم وجعله في أقل درجة ممكنة، ومع ذلك يعد ألم العصب الخامس حالة مزمنة يمكن أن تتفاقم بمرور الوقت ويزداد فيها تكرار النوبات وشدة الألم إلى درجة تعوق القيام بالأنشطة اليومية المتعلقة بالوجه. [8]
[1] Benjamin Wedro. Trigeminal Neuralgia. Retrieved on the 5th of May, 2024.
[2] Caitlin Geng. Trigeminal neuralgia treatment, symptoms, and causes. Retrieved on the 5th of May, 2024.
[3] Webmd.com. Trigeminal Neuralgia. Retrieved on the 5th of May, 2024.
[4] Colleen Doherty. What Is Trigeminal Neuralgia? Retrieved on the 5th of May, 2024.
[5] Ann Pietrangelo. Trigeminal Neuralgia. Retrieved on the 5th of May, 2024.
[6] Healthdirect.gov.au. Trigeminal neuralgia. Retrieved on the 5th of May, 2024.
[7] Tna.org.uk. Tips for Dealing with TN. Retrieved on the 5th of May, 2024.
[8] Quinn Phillips. What Is Trigeminal Neuralgia? Symptoms, Causes, Diagnosis, Treatment, and Prevention. Retrieved on the 5th of May, 2024.
[9] National Health Service (NHS). Overview-Trigeminal neuralgia. Retrieved on the 5th of May, 2024.
سؤال من ذكر سنة
لدي الم شديد في العصب الخامس
سؤال من ذكر سنة
ماعلاج التهاب العصب السابع؟
سؤال من ذكر سنة
علاج العصب الثامن
سؤال من أنثى سنة
ارتفاع حراره العصب الخامس
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية