فراغ فى الركبتين بشكل مخيف فى سن ١٧ لاحظت مشكلتى فى سن ١٦ وأصبح الفراغ فى ركبتى يزداد وأنا الآن فى سن ١٧ شكلها وكأن الجلد يأخذ شكل العظم ليست دائريه كالطبيعيه بروز عظم من كل الجوانب الوتر ظاهر جدا حين أفرد ركبتى أو ألفها العظم يظهر وحين أضع إصبعى من الجوانب أحس وكأننى ألامس الأربطه وهناك طقطقه وحالتى النفسية أصبحت سيئه ومحرج دائما

هناك عدة أسباب محتملة للفراغ الذي تلاحظه في ركبتيك، ومن بينها:نقص الوزن -مشاكل في الأربطة أو الغضاريف ومرونه وغيرهم لذا عليك مراجعة طبيب روماتيزم او جراحة عظام لاجراء اللازم - إليك بعض النصائح التي قد تساعدك:زيادة الوزن بشكل صحي: إذا كنت تعاني من نقص الوزن، حاول زيادة وزنك بطريقة صحية عن طريق تناول الأطعمة المغذية وممارسة التمارين الرياضية المناسبة.تقوية عضلات الفخذ: تمارين تقوية عضلات الفخذ يمكن أن تساعد في دعم الركبة وتقليل ظهور الفراغ.تجنب الحركات المفاجئة

كلش خايفه. تعرضت للسقوط على فتحه المهبل بكعب القدمين وصار عندي حرقان وانزعاج وحرقه بالتبول..شكل فتحه الحيض مغلقه وعند الضغط مثل الاخراج او اي ضغط شديد تنفتح هذه الفتحه وتتوسع قليلا هل هذه غشاء سليم ام ممزق للعلم يوجد شق في الحافه اليسار من فتحه الحيض وهذه الشق هو الذي يغلق الفتحه

لا يتأثر الغشاء إلا بدخول شيء في المهبل ونزول دم فاتح، ومن الوصف يبدو أن الغشاء سليم، ولكن الأفضل مراجعة اختصاصي/ة نسائية لتقييم الحالة.

أنا بنت ابلغ من العمر 20 عاما اعاني من النحافة وعندي الحرق عالي وسمعت أن اقراص ميرتيمتاش 30 بتزود الوزن من خلال فتح الشهيه وتبطئ عمليه الحرق ، فهل ينفع استخدمه لزيادة الوزن للعلم أنا عايزة استخدمه لحد ما اوصل للوزن اللي عايزاه وبعدين اوقف

ميرتيمتاش مضاد اكتئاب، يستخدم في علاج بعض الاضطرابات النفسية، ومن أعراضه الجانبية زيادة الشهية. ميرتيمتاش من الأدوية التي لا تستخدم دون وصفة الطبيب فهو من الأدوية الكيميائية التي تسبب التعود والتوقف عنه فيما بعد يسبب أعراض خطيرة. الرجاء الابتعاد عن الخيار الدوائي في هذه الحالة لأنه يغير من كيمياء الجسم. يمكن زيادة الوزن من خلال اتباع نظام غذائي عالي السعرات الحرارية.

عيادة المقاولون العرب

Q: اشعر بتنميل في رأسي من الخلف على اليمين على شكل دائره صغيره مثل حبه الفول يبقى عده دقائق ويذهب ويأتي بعد كم يوم على شكل ثواني او دقائق

هناك أسباب متعددة تتراوح بين البسيطة مثل التوتر والجفاف، إلى مشاكل عصبية مثل الصداع النصفي أو التصلب اللويحي، أو حتى مشاكل في عضلات الرقبة والأسنان، أو نقص بعض الفيتامينات. من الأفضل مراجعة الطبيب لتحديد السبب ووصف العلاج المناسب