Chlormezanone

يستخدم الكلورميزانون في علاج القلق وتشنج العضلات.

يجب الامتناع عن استعمال هذا الدواء إذا كان الشخص يعاني من حساسية مفرطة تجاه مادة الكلورميزانون، أو في حالة الإصابة بداء البورفيريا.

ينبغي الحذر عند استخدام هذا الدواء واستشارة الطبيب أولاً إذا كان الشخص يعاني من إحدى الحالات التالية؛ فقد يؤثر تناول هذا الدواء سلباً عليهم:

• أمراض الكبد.
• أمراض الكلى.
• الاكتئاب.
• الزرق (الجلوكوما).

يجب التوقف عن تناول الكلورميزانون والذهاب إلى المستشفى في حال ظهور علامات رد فعل تحسسي، مثل الطفح الجلدي والحكة، أو صعوبة التنفس، أو التورم خاصة في الوجه، أو الفم واللسان، أو الحلق. 

قد يتسبب تناول جرعة زائدة من هذا الدواء في حدوث آثار جانبية خطيرة تتطلب التدخل الطبي العاجل، منها:

• وذمة دماغية.
• النخر النبيبي الحاد.
• ارتفاع أو انخفاض مستوى السكر في الدم.
• تلف الكبد.
• اعتلال الدماغ.
• طفح جلدي.
• إغماء.

الحمل والرضاعة

لم يعرف مدى أمان استخدام الكلورميزانون أثناء فترة الحمل والرضاعة الطبيعية؛ لذلك ينبغي إخبار الطبيب في حالة الحمل أو التخطيط له أو الرضاعة.

القيادة

يوصى بالامتناع عن قيادة السيارة أو أداء المهام التي تتطلب التركيز، حيث قد يتسبب هذا الدواء في الشعور بالدوخة والنعاس.

اقرأ أيضاً: طرق علاج الشد العضلي

يمكن أن يتداخل هذا الدواء مع بعض الأدوية الأخرى التي يتناولها المريض، أو المكملات الغذائية، أو العشبية؛ وقد يسبب ذلك نقص في فاعلية أحد الأدوية أو زيادته مما يعرض المريض لخطر التعرض لآثارها الجانبية.

ومن أمثلة الأدوية التي قد يتداخل معها الكلورميزانون ما يلي:

• مضادات الهيستامين مثل الديفينهيدرامين.
• البنزوديازيبينات مثل الألبرازولام.
• الفينوثيازينات.
• الفنتانيل.
• البوبرينورفين.
• البوتورفانول.
• الكودايين.
• الديزوسين.
• الهيدروكودون.
• الكيتامين.
• الليفورفانول.
• الميبيريدين.
• الميثادون.
• المورفين.
• البنتازوسين.
• الكحول.

يؤخذ الكلورميزانون تبعاً لإرشادات الطبيب حسب كل حالة.

يتوفر هذا الدواء في صورة أقراص تؤخذ عن طريق الفم بتركيز 100 ملغ و200 ملغ.

يحفظ الكلورميزانون في درجة حرارة الغرفة (25 درجة مئوية) بعيداً عن الضوء والحرارة وعن متناول أيدي الأطفال.

تنبيه: تم إيقاف استخدام الكلورميزانون من قبل جميع الشركات المصنعة له منذ عام 1996؛ حيث ثبت أنه يتسبب في الإصابة بانحلال البشرة النخري السمي، ورغم ذلك فلا يزال متاحاً في بعض البلدان الآسيوية.

اقرأ أيضاً: تشنج عضلات الظهر..اجهاد ام انزلاق غضروفي؟