كيف يمكن علاج الصداع لدى الاطفال في المنزل
إجابات الأطباء على السؤال
يعتبر الصداع من أكثر المشاكل الصحية التي يمكن أن يعاني منها الأطفال، فهناك أنواع مختلفة من الصداع يمكن أن تصيبه، مثل: الصداع النصفي، والصداع التوتري، والصداع الذي بسبب الإصابة بعدوى، أو الإفراط في تناول الأدوية المسكنة، أو وجود مشاكل بالإسنان، والصداع الذي يلي التعرض لإصابة ما.
يعتمد علاج الصداع عند الأطفال على عمر الطفل، وحالته الصحية، وتاريخه المرضي، ومدى حدوث نوبات الصداع، ونوع الصداع، ومقدرة الطفل على تناول الأدوية.
يمكن اتباع التعليمات التالية لعلاج الصداع في المنزل، كما يلي:
- إعطاء الطفل قسط كافي من الراحة والاسترخاء، بعيداً عن اللعب أو الدراسة.
- وضع كمادات باردة على رأس أو رقبة الطفل، مع التأكيد على عدم وضعها بشكل مباشر على الجلد، حيث يمكن لف الثلج بقطعة قماش قبل وضعه على الرأس.
- وضع كمادات دافئة (وليست حارة) على الرأس أو الرقبة.
- جعل الطفل يأخذ حمام دافئ.
- إعطاء الطفل مسكنات الألم التي لا تحتاج لوصفة طبية، مع التأكيد على إعطائه الجرعة المناسبة لعمره، مثل: الإيبوبروفين، الأسيتامينوفين، والنابروكسين. مع تجنب إعطاء الأسبرين للطفل.
- عدم إعطاء الطفل أكثر من نوع من المسكنات، لتجنب حدوث صداع الارتداد نتيجة فرط بتناول الأدوية.
كما يمكن وقاية الطفل من حدوث الصداع، باتباع التعليمات التالية:
- حصول الطفل على قسط كافي من النوم، وذلك بوضع روتين منتظم للطفل بحيث يستيقظ وينام في أوقات محددة تقريباً في كل يوم.
- تقديم الوجبات الغذائية للطفل بشكل منتظم، وعدم تخطيها.
- الإكثار من شرب السوائل خلال اليوم، وخصوصاً عند ممارسة التمارين الرياضية.
- ممارسة الأنشطة الرياضية خلال اليوم.
- تقديم الدعم للتوتر والاضطراب العاطفي عندهم.
- الابتعاد عن تقديم بعض الأطعمة التي يمكن أن تزيد من حدوث الصداع وخصوصاً مرضى الصداع النصفي، مثل: الشوكولاتة واللحوم المحضرة بالنترات، والأطعمة التي تحتوي على الغلوتامات أحادية الصوديوم ، والأجبان المعتقة، والأطعمة المقلية، والكافيين.
يوصى بمراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات التشخيصية اللازمة في حال ظهور الأعراض التالية عند الطفل: يتكرر حدوث الصداع بشكل يومي، أو يؤثر الصداع على اللعب أو الدراسة، أو وجود ألم في العين أو الأذن، أو ارتباك، أو غثيان أو قيء، أو حساسية من الضوء والصوت، أوخدر وتنميل، أو ازدياد الأعراض سوءاً في كل مرة، وألم بعد إصابة في الرأس، وألم شديد كافي للإيقاظ من النوم.
وكذلك أيضاً يوصى بمراجعة الطبيب بشكل طارئ في حال ظهور الأعراض التالية: ارتباك وعدم تركيز الطفل، أو الإغماء، أو ألم شديد ومفاجئ بالرأس، أو ازدواجية بالرؤية، أو قيء شديد ويكون على شكل قذف، أو تيبس وألم بالرقبة، أو ارتفاع في درجات الحرارة.
للمزيد:
0 2022-05-01 09:27:55يعتبر الصداع من أكثر المشاكل الصحية التي يمكن أن يعاني منها الأطفال، فهناك أنواع مختلفة من الصداع يمكن أن تصيبه، مثل: الصداع النصفي، والصداع التوتري، والصداع الذي بسبب الإصابة بعدوى، أو الإفراط في تناول الأدوية المسكنة، أو وجود مشاكل بالإسنان، والصداع الذي يلي التعرض لإصابة ما.
يعتمد علاج الصداع عند الأطفال على عمر الطفل، وحالته الصحية، وتاريخه المرضي، ومدى حدوث نوبات الصداع، ونوع الصداع، ومقدرة الطفل على تناول الأدوية.
يمكن اتباع التعليمات التالية لعلاج الصداع في المنزل، كما يلي:
- إعطاء الطفل قسط كافي من الراحة والاسترخاء، بعيداً عن اللعب أو الدراسة.
- وضع كمادات باردة على رأس أو رقبة الطفل، مع التأكيد على عدم وضعها بشكل مباشر على الجلد، حيث يمكن لف الثلج بقطعة قماش قبل وضعه على الرأس.
- وضع كمادات دافئة (وليست حارة) على الرأس أو الرقبة.
- جعل الطفل يأخذ حمام دافئ.
- إعطاء الطفل مسكنات الألم التي لا تحتاج لوصفة طبية، مع التأكيد على إعطائه الجرعة المناسبة لعمره، مثل: الإيبوبروفين، الأسيتامينوفين، والنابروكسين. مع تجنب إعطاء الأسبرين للطفل.
- عدم إعطاء الطفل أكثر من نوع من المسكنات، لتجنب حدوث صداع الارتداد نتيجة فرط بتناول الأدوية.
كما يمكن وقاية الطفل من حدوث الصداع، باتباع التعليمات التالية:
- حصول الطفل على قسط كافي من النوم، وذلك بوضع روتين منتظم للطفل بحيث يستيقظ وينام في أوقات محددة تقريباً في كل يوم.
- تقديم الوجبات الغذائية للطفل بشكل منتظم، وعدم تخطيها.
- الإكثار من شرب السوائل خلال اليوم، وخصوصاً عند ممارسة التمارين الرياضية.
- ممارسة الأنشطة الرياضية خلال اليوم.
- تقديم الدعم للتوتر والاضطراب العاطفي عندهم.
- الابتعاد عن تقديم بعض الأطعمة التي يمكن أن تزيد من حدوث الصداع وخصوصاً مرضى الصداع النصفي، مثل: الشوكولاتة واللحوم المحضرة بالنترات، والأطعمة التي تحتوي على الغلوتامات أحادية الصوديوم ، والأجبان المعتقة، والأطعمة المقلية، والكافيين.
يوصى بمراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات التشخيصية اللازمة في حال ظهور الأعراض التالية عند الطفل: يتكرر حدوث الصداع بشكل يومي، أو يؤثر الصداع على اللعب أو الدراسة، أو وجود ألم في العين أو الأذن، أو ارتباك، أو غثيان أو قيء، أو حساسية من الضوء والصوت، أوخدر وتنميل، أو ازدياد الأعراض سوءاً في كل مرة، وألم بعد إصابة في الرأس، وألم شديد كافي للإيقاظ من النوم.
وكذلك أيضاً يوصى بمراجعة الطبيب بشكل طارئ في حال ظهور الأعراض التالية: ارتباك وعدم تركيز الطفل، أو الإغماء، أو ألم شديد ومفاجئ بالرأس، أو ازدواجية بالرؤية، أو قيء شديد ويكون على شكل قذف، أو تيبس وألم بالرقبة، أو ارتفاع في درجات الحرارة.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة
في صحة الطفل
هل من الممكن ان يحصل للاطفال زياده في الاوكسجين على الدماغ والى ماذا يؤدي وما هوه علاجه وكيف من الممكن...
سؤال من أنثى سنة
في صحة الطفل
ما أسباب الاستفراغ لدى الاطفال ؟ وكيف يمكن معالجته؟
سؤال من أنثى سنة
في صحة الطفل
طفلة عمرها ٣ سنوات عندها التهاب سحائى ما هو العلاج و هل سيتم الشفاء منه بأذن الله و كيفية الوقايه...
سؤال من ذكر سنة
في صحة الطفل
ما هي أعراض فقر الدم عند الأطفال 2عامين كيف يتم التشخيص
سؤال من أنثى سنة
في صحة الطفل
طفلتي ٥ شهور تعاني من ارتفاع في درجه الحراره بلا ظهور سبب واضح لهاذا سمعت ان ماء البصل والعسل مفيد...
سؤال من ذكر سنة 29
في صحة الطفل
ما هو أسباب قذى العين الذي يصيب الاطفال؟ و كيف يمكن علاجه او التخفيف منه؟
سؤال من أنثى سنة 37
في صحة الطفل
كيف يمكن تغيير الحليب الاصطناعي للرضع من نوع الى اخر هل هناك فترة استراحة ام لا
سؤال من ذكر سنة
في صحة الطفل
هل يوجد ضرر عند استخدام الكبار حليب الاطفال الرضع ...؟ وهل يجب غلي الحليب عند استخدامه من قبل الكبار ...؟
سؤال من أنثى سنة
في صحة الطفل
ما أسباب العصبية الزايدة عند الطفل وما العلاج علما أن لديه ٤ سنوات فقط وشكراً
سؤال من أنثى سنة
في صحة الطفل
هل يمكن اضافة العسل الطبيعي الي طعام طفل في عمر 4 او 5 شهور ام يوجد اضرار لذالك وان كان...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره