اعاني من سرعة في ضربات القلب وضيق في التنفس تحدث كل شهر شهر هل يكون بس

جرب رياضه اخرى غير السباحه

السلام عليكي اختي الفاضلة هل الرجفة ناحية ألقلب؟؟ هل تشعري بخفقان لمدة ثواني او دقائق ؟؟ كم مرة تشعري بها علي مدار اليوم او الاسبوع ؟؟ هل لها علاقة بالمجهود او التوتر ام تأتيك في وقت الراحة ؟؟

اخي الكريم كونك تمارس رياضه ولا تشعر بالم بالقلب فهذا دليل علي صحه قلبك ولكن الم المعده احيانا يسبب عسر هضم وغازات بالبطن وهذه بدورها تضغط علي الحجاب الحاجز فتسبب ضيق تنفس نظم طريقه اكلك وتناول اغذيه غنيه بالالياف وتنزيل وزنك اذا كان زائدا وتناول ادويه تقلل الحموضه مع تقليل التدخين ان امكن وسوف تشعر بالفرق لكن مبدأيا القلب عندك سليم ان شاء الله

عليك مراجعة طبيب جهاز هضمي لاجراء اللازم  والفحص السريري - والاسباب كثيره واعراض مشتركه مع تخصصات  اخرى  متنوعه - واجراء اللازم من تصوير وتحليل للدم للتشخيص والعلاج

كثرة الجلوس لها مضار كثيرة بالاخص علي العمود الفقري والجهاز الحركي والعضلات فضلا عن تسببه من سمنة وغازات.. الي اخره فيمكننا القول ان الالام البطن اما ان تكون في عضلات البطن او ان تكون بتجويف الطن اي خلل ما باحد اعضاء البطن.. اولا عليك بعمل تحليل براز وتحليل بول وصورة دم واشعة صوتية علي البطن ما دام الالم استمر طول هذه المدة ثلاثة اشهر.. ايضا عليك اتباع غذاء صحي جيد وقلل من حجم الوجبة ولكل غلي فترات متقاربة وابعد عن الكافيين والمشروبات الغازية والخ ثم بعد ذلك ان كان كل هذا لتعمله تحت اشراف طبيب متخصص وذلك من بداية خطة العلاج.

عزيزي القاريء . ان اسباب الاسهال عديدة وكلها يُصاحبها مغص ايك اهم الاسباب : الإصابة بالالتهابات الفيروسية، مثل فيروس روتا. 2- الإصابة بالالتهابات البكتيرية، مثل الكليرا والشقلا. 3- الإصابة بالالتهابات الطفيلية، مثل الأميبا. 4- القالون العصبي. 5- التهاب الأمعاء التقرحي. 6- التسمم الغذائي بسبب الأكل الفاسد. 7- الحساسية ضد الأطعمة. 8- العدوى بالديدان المعوية. 9- أمراض خارج الأمعاء، كالتهابات الأذن، والحصبة، والتهاب الجهاز البولي، والتهاب الحلق. 10- أمراض العدد، كإفراط زيادة الغدة الدرقية، ومرض ادسون. 11- الأعراض الجانبية لبعض الأدوية، مثل: المضادات الحيوية، وتناول الملينات. كل هذه الأسباب قد يُصاحبها مغص بسبب سرعة مرور عناصر الطعام، وهي غير تامة الهضم، فيكون تحللها أكبر، وتتصاعد الغازات منها أكثر، وخاصةً المواد النشوية، فسرعتها لا تكفي لامتصاص جميع السكريات الموجودة بها، فتمر مع الفضلات إلى الأمعاء الغليظة، فتتحلل ويتصاعد منها غاز ثاني أُكسيد الكربون، ولأن هذه المواد نفسها كاوية، فإنها تهيج الغشاء المخاطي للأمعاء، وتقلل بالتالي امتصاص الغازات . ولهذا يجب معرفة السبب لكي نعالج بطريقة صحيحة والخطوة الاولى والسهلة جداً هي فحص البراز

الخوف سبب فيما ذكرت ولتحديد السبب والمعالجة الصحيحة عليك استشارة أخصائي أمراض نفسية.

الاسباب كثيره ومتنوعه عليك مراجعة طبيب روماتيزم او مسالك من اجل الفحص السريري واجراء اللازم من تصوير اسفل الظهر الكلى وتحليل للدم والبول

اذا كان الالم فى وسط الصدر ومثل حرقان فهذا قد يعنى انه التهاب بالمعدة وقد يكون السبب هى الادوية التى اخذتها بعد العملية اماذا اذا كان الالم مثل ثقب فى الصدر ويزيد مع النفس فيجب استبعاد جلطة الرئة حيث انك قد اديت عملية جراحية وتتطلب المكوث فى السرير مما قد يؤدى لتجلط الدم

80 في المائة من حالات ناتجة عن مشاكل عادية يمكن علاجها وللحصول على الشفاء حاول القيام بما يلي: ٭ تناول المزيد من المغنيسيوم، ان حوالي نصف المصابين بصداع يتعرضون لهذا الألم المبرح لأنهم لا يحصلون على كمية كافية من المغنيسيوم، وهذا المعدن ضروري لارتخاء عضلات الرقبة والرأس وتوسيع الأوعية الدموية في المخ وتلطيف الألم. وتوصل بحث اجري في جامعة ديوك الى ان تعاطي 400 ملغرام من المغنيسيوم بصورة يومية قد يقضي على آلام الرأس الصباحية بنسبة 80 في المائة. ومن الصعب الحصول على المغنيسيوم في الغذاء العادي، وعليه ينبغي على المريض الحصول عليه في شكل اقراص. ان بعض ادوية الاكتئاب الرئيسة، مثل بروزاك وزولوفت قد تزيد بالفعل من اوجاع الرأس. هذه الأدوية تعالج الاكتئاب والصداع بصوارة فعالة، ويمكن حدوث تحسن خلال ستة اسابيع. ٭ لابد من علاج الشخير.الذي يسبب انقطاع التنفس اثناء النوم ليلا ونقص الاوكسجين يسبب الصداع ايضاً ، والذي يتسبب بدوره في الشخير بصوت عال، والشعور بالإرهاق الشديد خلال ساعات النهار، يعد المغنيسيوم عنصراً مهماً جداً لصحة العظام والأسنان، كما يطلق عليه بعض المختصين اسم المعدن المضاد للتوتروذلك نظراً لصلته الوثيقة مع الجهاز العصبي في الجسم، إن ما يزيد على 65% من كمية الحديد الموجودة في الجسم تتركز في العظام،وتوجد جنباً إلى جنب مع عنصري الكالسيوم والفوسفور، حيث تعمل العناصر الثلاثة مجتمعة على تعزيز بنية العظام وتقويتها. وينظر إلى المغنيسيوم أيضاً على أنه عنصر مساعد في اَليات إنتاج الطاقة، ويلعب دوراً محورياً في تحرير الطاقة من الطعام الذي يصل إلى جسم الإنسان، وفي الحفاظ على صحة الأعصاب والعضلات، وهناك علاقة وثيقة بين هذا المعدن وبين قدرة الجسم على الاستفادة من الكالسيوم ومن فيتامين b6 ، كما أنه يساعد على تخزين الكالسيوم في الأمكنة الصحيحة داخل العظام، وليس في شرايين وأوردة الدم أو الكليتين، لأن مثل ذلك يؤدي إلى إصابة هذه الأعضاء بالتلف التام. وبما أن المغنيسيوم يتدخل في انقباض عضلة القلب، فإن تدني مستوياته يمكن أن يؤدي إلى اضطراب النبض ، وهنا نلاحظ أن مرضى النوبات القلبية يعالجون بحقن تحتوي على سلفات المغنيسيوم خلال فترة النقاهة، ولكنهم لا يحصلون على جرعات من المغنيسيوم عن طريق الفم،لأنه لا يكون لها نفس التأثير العلاجي.ومن جهة أخرى فإن تناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم سيكون له تأثير إيجابي في صحة القلب، وأظهرت دراسة طبية أجريت في المملكة المتحدة، ونشرت في مجلة التغذية البريطانية، أن تناول مركبات المغنيسيوم يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم. وفي دراسة أخرى أكدت النتائج على أن تناول جرعات من المركبات الغنية بهذا المعدن يقلل من اَلام العضلات ويزيد الطاقة لدى تلك الفئات التي تعاني من اَلام العضلات المزمنة، ولكن لم يتم إجراء أي دراسة مماثلة لإثبات صحة هذه النتائج. إن مركبات المغنيسيوم يمكن أن تفيد النساء اللواتي يعانين من الاضطرابات التي تسبق الدورة الشهرية، كما أن للمغنيسيوم دوراً أساسياً في تنظيم مستويات السكر في الدم، وتظهر الفحوص التي تجرى على النساء تدني مستوى هذا المعدن قبل نزول الطمث. المقدار المثالي استناداً إلى الإرشادات الصادرة عن الجمعيات الصحية في الاتحاد الأوروبي، فإن جسم الإنسان يحتاج إلى 300 ميليغرام يومياً من المغنيسيوم، فيما تحدد جهات بريطانية 270 ميليغراماً للنساء و 300 ميليغرام للرجال. وأظهرت دراسة طبية بريطانية مستقلة أن جسم المرأة يستهلك يومياً ما مقداره 237 ميليغراماً من هذا المعدن يومياً. ويلعب المغنيسيوم دورا كبيرا في الإنسان كمكون للعظام والأسنان، ونقصه يؤدي لاختلال الاستفادة من الكالسيوم، وقد يؤدي الى الكساح أو الشلل التام. كما وجد أن نقصه في تغذية فئران المختبرات يؤدي الى تهيجات عصبية وطيات في المخ والموت. ويؤدي نقص المغنيسيوم الى اختلال في صبغات البشرة والشعر، إذا انخفض عن 20 جزء بالمليون من أغذية الإنسان. وبرود في الأصابع ورفات العين غير المنتظمة . آلام في الظهر والرقبة، ونوبات الهلع الفجائية .. هذا وأن كثيرا من الناس توجد عليهم علامات نقص المغنيسيوم لكنهم لا يعلمون. يوجد المغنيسيوم في الأغذية في الكرزات (التسالي، القلوبات) بندق، كاشيو، لوز، جوز، فستق حلبي، حيث تصل كمية المغنسيوم 400 ملغم/ 100غم من بعض تلك المواد، كما يوجد بالسبانخ، والتين المجفف (القطين) والسردين والمياه المعدنية، لكن بنسب لا تتعدى عشر الموجودة في التسالي.