الساونة وحمام البخار لمريض الفلب

هذا التشخيص يسمى انسدال الصمام التاجي أو تدلي الصمام التاجي أو متلازمة بارلو، ويعرف أيضاً بمتلازمة القلقة والنَفْخَة وهي حاله تنجم عن عيب خلقي إما في وريقات الصمام أو استرخاء في الحبال الوتريه التي تثبته في جسم البطين (العضلات الحليمية) مما يؤدي إلى عدم انغلاق الصمام بشكل كامل أثناء الانقباض وعودة الدم أثناء انقباض القلب من البطين الأيسر إلى الأذين الأيسر (عكس المسار الطبيعي) وبالتالي السماح بمرور الدم بالاتجاه المعاكس ( نحو الأذين ) وغالباً لايحتاج لعلاج خاص بل إلى متابعة، والشخص يمكن أن يعيش حياته بشكل طبيعي، وفقط يحتاج لعلاج إذا كان هناك أعراض محددة كما هو الحال عندك حيث وصف لك الاندرال للسيطرة على الخفقان، وعادة الطبيب المعالج يصف لمريضه نوعية النشاطات التي ينبغي تجنبها وفقاً لدرجة الانسدال وعدم الانغلاق، فأغلبية الحالات لاتحتاج إلى قيود من أي نوع والبعض الأخر يستوجب تحديد بعض الجهد

هذا يعتمد على السبب الذي أدى إلى ضعف العضلة القلبية لأنه هناك أنوع عديدة منها، ولكل نوع خصائصه وطريقة علاجه الخاصة به ، فعلى سبيل المثال لا الحصر النوع الناجم عن الإِقْفار أو نَقْصُ التَّرْوِيَة، يحتاج كأول خطوة إلى اعادة توصيل ما تحتاجه العضلة من الدم ودعمها ببعض الادوية كخطوة مكملة اذا احتاج الامر

ليس بالضرورة ظهور الضيق الشراييني في الصورة المقطعية فهذا يعتمد ان كان هناك ضيق ثابت أو وظيفي كذلك يعتمد على مكان ونوع التضيق والقنطرة هي الفحص الأجدى لتحديد ذلك كونها تتيح الفرصة لعمل فحوصات اضافية لاستكشاف انقباض الاوعية وردة فعلها على بعض المواد المحفزة في حالة عدم وجود تضيق ثابت

لا داعي للقلق، فهذا امر طبيعي لا يستوجب عمل أي شيء

لا داعي للقلق، خاصة أن فحص الجهد كان سليماً جداً، ومن المحتمل أن يكون ما تشكو منه ليس بسبب مشكلة في القلب، وهذا يمكن تحديده من خلال الفحص السريري المباشر، أما بالنسبة للفحوصات التي ذكرتها عادة ما تكون غير مؤذية وكلها تقريباً تتصف بنفس الدرجة من التأثير، ولكن يجب أن لا تجرى للشخص إلا اذا كان الأمر الذي يعاني منه يستدعي أي منها وفق طبيعة الحالة التي لديه، وففق الفحص الطبي السابق له

يجب عمل أشعة ايكو للقلب لتقييم عضلة القلب بشكل دوري لاستبعاد اي تضيقات أو ارتجاع في الصمام الميترالي ومتابعة مستمرة مع الطبيب المختص

قد تكون تقصد تضيق في صمامات القلب وليس انسداد، والعلاج يكون وفق درجة التضيق وطبيعة الضرر الذي يوجد في كل منهما

في كثير من الأحيان لا يستوجب عمل أي شيء، وذلك يحدده أخصائي القلب عند استكمال التشخيص

سيقول لك الطبيب عن هذه المعلومات بعد رجراء العملية، والقضية هي أن لكل شيخ طريقة، ويحسن أن يقرأ الانسان على شيخ واحد.ولكن في رأي أن المريض بحاجة إلى ثلاثة أشهر للعودة لممارسة الرياضة،ولكن الرأي الأخير لطبيبك.

على الأغلب أن تكون أصيبت بتلف دائم وشديد بالدماغ واذا صحيت تكون معجزه