انا عندى مشكله غريبه كل ما اخرج مع صحبتى احس ان فى قلبان فى معدتى ومش بقدر امسك نفسى ولازم اخرج كل اللى فى بطنى انا مش بقدر اكل لو انا معاها ولو خرجت معاها لازم مش اكون مش واكل ولا شارب من قبلها الموضوع ده عامل ليه ازمه كبير ومش عارف ايه السبب؟ ياريت تردو عليه انا قربت اتعقد

تجد جواب على سؤالك في موقعنا بمجر كتابة النفخة والغازات وعلى كل الاحوال ساعيد كتابته لك فلا تتعقد وكن نظاميا في طعامك واختر المناسب وبأذن الله ستستطيع الخروج مع صاحبتك لوقت طويل بدون ازعاج الغازات والنفخة/ نظرة عامة بعض الناس يشعرون بأنهم يُخرجون الغاز أكثر من اللازم أو يتجشأ كثيرا جدا ، وكلاهما يمكن أن يكون مصدرا للحرج ومشقة، فان متوسط ما يُخرجه الكبار حوالي 1-3 لتر من الغاز كل يوم، والتي يتم تمريرها من خلال فتحة الشرج من14 حتى 23 مرة في اليوم الواحد. ومن خلال التجشؤ أحيانا قبل أو بعد وجبات الطعام أيضا. كمية الغاز التي ينتجها الجسم، يعتمد على نظامك الغذائي والعوامل الفردية الأخرى. ومع ذلك ، فإن معظم الناس الذين يشكون من الغازات المفرطة يكون سببها بعض الأطعمة المعينة بالإضافة إلى بعض الحالات الطبية التي تنتج أيضا كميات كبيرة من الغاز. مصادر الغاز هناك نوعان من المصادر الرئيسية للغاز المعوية : الغاز التي يتم بلعها (ابتلاع الهواء في الغالب) ، والغاز الذي تنتجه البكتيريا في القولون. ابتلاع الهواء -- بلع الهواء هو المصدر الرئيسي للغاز في المعدة. فمن الطبيعي أن ابتلاع كمية صغيرة من الهواء عند الأكل والشرب ، وعند بلع الريق. يمكنك ابتلاع كميات أكبر من الهواء عند تناول الطعام بسرعة ، وابتلاع السوائل ، ومضغ العلكة ، أو التدخين. يتم التخلص من معظم الهواء الذي نبتلعه بواسطة التجشؤ بحيث يبقى كمية صغيرة نسبيا من الهواء يمر من المعدة إلى الأمعاء الدقيقة • عند الجلوس فان الهواء الذي في المريء يحاول الخروج ويمكن أن يسبب لك جشاء. • عند الاستلقاء الهواء يذهب إلى الأمعاء الدقيقة ، والتي يمكن ان تسبب لك خروج الغازات من الشرج مع شعور بالانتفاخ واصوات حركة الهواء داخل الامعاء . قد يكون التجشؤ عن غير قصد. التجشؤ هو عملية طبيعية التي تحدث عادة بعد تناول الطعام للافراج عن الهواء الذي يبسط أو تمتد المعدة. التجشؤ هو أكثر شيوعا مع بعض الأطعمة التي تعمل على استرخاء العضلات الحلقية (المصرة) حول انخفاض نهاية المريء حيث ينضم المعدة. وتشمل هذه الأطعمة النعناع ، والشوكولاته ، والدهون. انتاج البكتيريا -- القولون يوفر مليارات من البكتيريا الغير مؤذية ، والبعض منها مفيد لصحة الامعاء. يتم هضم غير كامل الكربوهيدرات من قبل بعض الانزيمات في المعدة والأمعاء ، مما يسمح للبكتيريا بالعمل . والمنتجات الفرعية لهذه العملية تشمل الغازات عديمة الرائحة ، مثل ثاني أكسيد الكربون ، والهيدروجين ، والميثان. المكونات الصغرى من الغاز لها رائحة كريهة ، بما في ذلك كميات ضئيلة من الكبريت. بعض الكربوهيدرات ، مثل رافينوز ، لا يهضم بشكل جيد ، وتسبب بالتالي زيادة كميات الغاز. وهناك عدد من الخضار تحتوي على رافينوز ، مثل الملفوف ، وملفوف بروكسل ، والهليون ، والقرنبيط ، وبعض الحبوب الكاملة. ونتيجة لذلك ، فان هذه الأطعمة تميل إلى أن يتسبب في مزيد من الغاز وانتفاخ البطن. بعض الناس غير قادرين على هضم بعض الكربوهيدرات المعينة. والمثال الكلاسيكي هو اللاكتوز ، السكر الرئيسي الوارد في منتجات الألبان. وهكذا ، فأن استهلاك كميات كبيرة من اللاكتوز يؤدي إلى زيادة إنتاج الغاز ، جنبا إلى جنب مع التشنج والإسهال يمكن لبعض الامراض أيضا أن تسبب النفخة الزائدة والغازات. على سبيل المثال ، أشخاص الذين يعانون من مرض السكري ، على مر الزمن وتباطؤ في نشاط الأمعاء الدقيقة. يؤدي إلى زيادة نمو البكتيريا في الامعاء ، وسوء هضم بعض الكربوهيدرات والمواد المغذية الأخرى. الغاز وأعراض الانتفاخ بعض الناس يشعرون بغازات زائدة أو تجشؤ كثيرا جدا عن أشخاص آخرون بالاضافة الى الشعور بالانتفاخ وآلام في البطن وفي crampyوبعض الاوجاع خاصة في الاماكن التي ممكن ان ينحصر فيها الغاز ، مثل انحناءات القولون ، والتي تحدث بشكل طبيعي في المنطقة تحت الكبد (للجزء العلوي منتصف الأيمن من البطن) ، وفي المنطقة الواقعة تحت الطحال ( اليسرى العليا لمنتصف جزء من البطن). الحساسية للغاز الصلة بين الغاز والتجشؤ ، والمبلغ الفعلي من الغاز في الأمعاء ليست دائما واضحة. الغالبية العظمى من الناس الذين هم ازعجت من الأعراض المرتبطة بالغاز الطبيعي لم يكن لديك كمية زائدة من الغاز في الأمعاء ، وإنما لديهم زيادة في الحساسية للكميات من الغاز الطبيعي في الأمعاء. يمكن أن يحدث هذا في مجموعة متنوعة من الظروف. عسر الهضم الوظيفي -- عسر الهضم هو عبارة عن آلام متكررة أو استمرار أو عدم الراحة في الجزء العلوي من البطن. ما يقرب من 25 في المئة من الناس في الولايات المتحدة وغيرها من تجربة البلدان الغربية يعانون من عسر الهضم. . ويركز العلاج على خفض بلع الهواء عن طريق تناول الطعام ببطء دون الإبتلاع وتجنب المشروبات الغازية ، العلكة ، والتدخين. وتجنب بعض الأطعمة التي تسبب الغاز -- بعض الأطعمة تحتوي على الكربوهيدرات رافينوز ، التي تساعد على عملية هضم سيئة ، ويمكن أن تُزيد انتاج الغاز. الأطعمة التي تحتوي على رافينوز تشمل الفاصوليا والملفوف والقرنبيط وبراعم بروكسل ، والبروكلي ، والهليون ويمكن ايضا للاغذية المليئة بالالياف والنشويات كالبطاطا والذرة ، والمعكرونة ، والقمح ان تنتج الغاز في حين الأرز لا يسبب الغاز . الألياف القابلة للذوبان (الموجودة في نخالة الشوفان والبازلاء والبقوليات الأخرى ، والفاصوليا ، ومعظم الفواكه) يؤدي أيضا لانتاج الغاز. بعض الملينات تحتوي على الالياف القابلة للذوبان ويمكن أن تسبب الغاز ، وخاصة خلال الأسابيع القليلة الأولى من الاستخدام. معظم الناس الذين يعانون من الغازات والانتفاخ لا يحتاجون الى اي نوم من الفحوصات المخبرية الا اذا كان هناك بالاضافة الى النفخة والغازات عوارض اخرى مثل الآسهال ، فقدان الوزن ، الم البطن ، فقر الدم ، الدم في البراز ، انعدام الشهية والحمى والقيء

تجد جواب على سؤالك في موقعنا بمجر كتابة النفخة والغازات وعلى كل الاحوال ساعيد كتابته لك فلا تتعقد وكن نظاميا في طعامك واختر المناسب وبأذن الله ستستطيع الخروج مع صاحبتك لوقت طويل بدون ازعاج الغازات والنفخة/ نظرة عامة بعض الناس يشعرون بأنهم يُخرجون الغاز أكثر من اللازم أو يتجشأ كثيرا جدا ، وكلاهما يمكن أن يكون مصدرا للحرج ومشقة، فان متوسط ما يُخرجه الكبار حوالي 1-3 لتر من الغاز كل يوم، والتي يتم تمريرها من خلال فتحة الشرج من14 حتى 23 مرة في اليوم الواحد. ومن خلال التجشؤ أحيانا قبل أو بعد وجبات الطعام أيضا. كمية الغاز التي ينتجها الجسم، يعتمد على نظامك الغذائي والعوامل الفردية الأخرى. ومع ذلك ، فإن معظم الناس الذين يشكون من الغازات المفرطة يكون سببها بعض الأطعمة المعينة بالإضافة إلى بعض الحالات الطبية التي تنتج أيضا كميات كبيرة من الغاز. مصادر الغاز هناك نوعان من المصادر الرئيسية للغاز المعوية : الغاز التي يتم بلعها (ابتلاع الهواء في الغالب) ، والغاز الذي تنتجه البكتيريا في القولون. ابتلاع الهواء -- بلع الهواء هو المصدر الرئيسي للغاز في المعدة. فمن الطبيعي أن ابتلاع كمية صغيرة من الهواء عند الأكل والشرب ، وعند بلع الريق. يمكنك ابتلاع كميات أكبر من الهواء عند تناول الطعام بسرعة ، وابتلاع السوائل ، ومضغ العلكة ، أو التدخين. يتم التخلص من معظم الهواء الذي نبتلعه بواسطة التجشؤ بحيث يبقى كمية صغيرة نسبيا من الهواء يمر من المعدة إلى الأمعاء الدقيقة • عند الجلوس فان الهواء الذي في المريء يحاول الخروج ويمكن أن يسبب لك جشاء. • عند الاستلقاء الهواء يذهب إلى الأمعاء الدقيقة ، والتي يمكن ان تسبب لك خروج الغازات من الشرج مع شعور بالانتفاخ واصوات حركة الهواء داخل الامعاء . قد يكون التجشؤ عن غير قصد. التجشؤ هو عملية طبيعية التي تحدث عادة بعد تناول الطعام للافراج عن الهواء الذي يبسط أو تمتد المعدة. التجشؤ هو أكثر شيوعا مع بعض الأطعمة التي تعمل على استرخاء العضلات الحلقية (المصرة) حول انخفاض نهاية المريء حيث ينضم المعدة. وتشمل هذه الأطعمة النعناع ، والشوكولاته ، والدهون. انتاج البكتيريا -- القولون يوفر مليارات من البكتيريا الغير مؤذية ، والبعض منها مفيد لصحة الامعاء. يتم هضم غير كامل الكربوهيدرات من قبل بعض الانزيمات في المعدة والأمعاء ، مما يسمح للبكتيريا بالعمل . والمنتجات الفرعية لهذه العملية تشمل الغازات عديمة الرائحة ، مثل ثاني أكسيد الكربون ، والهيدروجين ، والميثان. المكونات الصغرى من الغاز لها رائحة كريهة ، بما في ذلك كميات ضئيلة من الكبريت. بعض الكربوهيدرات ، مثل رافينوز ، لا يهضم بشكل جيد ، وتسبب بالتالي زيادة كميات الغاز. وهناك عدد من الخضار تحتوي على رافينوز ، مثل الملفوف ، وملفوف بروكسل ، والهليون ، والقرنبيط ، وبعض الحبوب الكاملة. ونتيجة لذلك ، فان هذه الأطعمة تميل إلى أن يتسبب في مزيد من الغاز وانتفاخ البطن. بعض الناس غير قادرين على هضم بعض الكربوهيدرات المعينة. والمثال الكلاسيكي هو اللاكتوز ، السكر الرئيسي الوارد في منتجات الألبان. وهكذا ، فأن استهلاك كميات كبيرة من اللاكتوز يؤدي إلى زيادة إنتاج الغاز ، جنبا إلى جنب مع التشنج والإسهال يمكن لبعض الامراض أيضا أن تسبب النفخة الزائدة والغازات. على سبيل المثال ، أشخاص الذين يعانون من مرض السكري ، على مر الزمن وتباطؤ في نشاط الأمعاء الدقيقة. يؤدي إلى زيادة نمو البكتيريا في الامعاء ، وسوء هضم بعض الكربوهيدرات والمواد المغذية الأخرى. الغاز وأعراض الانتفاخ بعض الناس يشعرون بغازات زائدة أو تجشؤ كثيرا جدا عن أشخاص آخرون بالاضافة الى الشعور بالانتفاخ وآلام في البطن وفي crampyوبعض الاوجاع خاصة في الاماكن التي ممكن ان ينحصر فيها الغاز ، مثل انحناءات القولون ، والتي تحدث بشكل طبيعي في المنطقة تحت الكبد (للجزء العلوي منتصف الأيمن من البطن) ، وفي المنطقة الواقعة تحت الطحال ( اليسرى العليا لمنتصف جزء من البطن). الحساسية للغاز الصلة بين الغاز والتجشؤ ، والمبلغ الفعلي من الغاز في الأمعاء ليست دائما واضحة. الغالبية العظمى من الناس الذين هم ازعجت من الأعراض المرتبطة بالغاز الطبيعي لم يكن لديك كمية زائدة من الغاز في الأمعاء ، وإنما لديهم زيادة في الحساسية للكميات من الغاز الطبيعي في الأمعاء. يمكن أن يحدث هذا في مجموعة متنوعة من الظروف. عسر الهضم الوظيفي -- عسر الهضم هو عبارة عن آلام متكررة أو استمرار أو عدم الراحة في الجزء العلوي من البطن. ما يقرب من 25 في المئة من الناس في الولايات المتحدة وغيرها من تجربة البلدان الغربية يعانون من عسر الهضم. . ويركز العلاج على خفض بلع الهواء عن طريق تناول الطعام ببطء دون الإبتلاع وتجنب المشروبات الغازية ، العلكة ، والتدخين. وتجنب بعض الأطعمة التي تسبب الغاز -- بعض الأطعمة تحتوي على الكربوهيدرات رافينوز ، التي تساعد على عملية هضم سيئة ، ويمكن أن تُزيد انتاج الغاز. الأطعمة التي تحتوي على رافينوز تشمل الفاصوليا والملفوف والقرنبيط وبراعم بروكسل ، والبروكلي ، والهليون ويمكن ايضا للاغذية المليئة بالالياف والنشويات كالبطاطا والذرة ، والمعكرونة ، والقمح ان تنتج الغاز في حين الأرز لا يسبب الغاز . الألياف القابلة للذوبان (الموجودة في نخالة الشوفان والبازلاء والبقوليات الأخرى ، والفاصوليا ، ومعظم الفواكه) يؤدي أيضا لانتاج الغاز. بعض الملينات تحتوي على الالياف القابلة للذوبان ويمكن أن تسبب الغاز ، وخاصة خلال الأسابيع القليلة الأولى من الاستخدام. معظم الناس الذين يعانون من الغازات والانتفاخ لا يحتاجون الى اي نوم من الفحوصات المخبرية الا اذا كان هناك بالاضافة الى النفخة والغازات عوارض اخرى مثل الآسهال ، فقدان الوزن ، الم البطن ، فقر الدم ، الدم في البراز ، انعدام الشهية والحمى والقيء