الشعور بالغثيان من الروائح

سوء هضم او استعمال اكل لايتوافق مع بطانة المعدة--العلاج في ما تتناولينه--استعملي فورا Eno او مثله عند اللزوم او عصير الليمونيد

يجب استشارة طبيب جراح والذي عليه اولاً وقبل كل شيء فحصك سريريا وعندها يمكنه ابداء الرأي للتوصل للتشخيص وعلى اساسه يكون العلاج

الرجاء عمل فحص الميكروب الحلزونى وسونار على البطن.. مبدئيا التهاب بالمعدة يحتاج الى الراحة النفسية مع البعد عن الاطعمة الحارة والدهنية وتنظيم الوجبات.. مبدئيا بنتازول ٤٠ قبل الفطور والعشاء مع موتيليوم وبوسكوبان قبل كل وجبة بربع ساعة.. الادوية آمنة مع الرضاعة

يجب عمل فحص الجرثومة الحلزونية وابلاغي بالنتيجة ، ودعك من الخوف اذا ليس هناك اي سبب له والحرقة لها سبب وعند علاج السبب تزول ، اما الخوف فيزيد ويعقد المشكلة اذ ان الوضع النفسي يؤثر مباشرة على الجسم وعمل الجسم لذا اتمنى ان تتعاملي مع اي مشكلة تواجهك بحكمة الا وهي معرفة السبب وعلاجه ، هذا كل ما في الامر ببساطة

يتم علاج مرض تضخم القولون الخلقي جراحيأ. وذلك بإزاله الجزاء المصاب من القولوون، ثم ‏وصل القولون السليم بالقناة الشرجية. ويمكن إجراء الجراحة على مرحلتين، ‏ويمكن إجراء الجراحة في خطوة واحدة يتم من خلالها اسئصال الجزء المصاب ومن ثم سحب الجزء السليم وتوصيله لفتحة الشرج. ويمكن إجراء تلك الجراحة بشكل آمن في حالة وجود المصاب في صحة جيدة . ‏كما يمكن إجراء تك الجراحة من خلال القناة الشرجية، وبذلك لا يتطلب عمل أية فتحات. عن القولون المتضخك الوراثى  من النادر جدا تشخيص القولون الوراثى المتضخم بعد سن السادسة وهو ايضا نادر الحدوث وعلاجه الاساسي جراحي اما علي مرحلتين او بجراحة علي مرحلة واحدة.. اما وانك حامل في الشهر الثالث فهذا يقوض تدخل اي طبيب او جراح.. نصيحتى ان تتناولي غذاء صحي خالي من الدهون والمسبكات والحراق ولكن غني بالالياف والسوائل.. وتجنبى امتلاء البطن وواظبى على اخذ المليناتت المسموح بها في الحمل وبعدالرضاعة انشاء الله اقدمي علي الجراحة وحتي بعد الجراحة ستستمري هلي نوعية الغذاء الذي وصفته لكى.. 

الاعراض عندك تستدعي اجراء بعض فحوصات الدم و اجراء تنظير للمعده

"القىء والشعور بالغثيان لا يعتبران مرضا بحد ذاتهما، لأنهما أعراض تشير لوجود مرض ما، وهناك العديد من الأسباب للوصول إلى مرحلة الغثيان والقىء، منها وجود التهابات المعدة الحادة، نتيجة لحدوث تهيج فى بطانة المعدة، التدخين وتناول الكحوليات تؤدى بشكل كبير للرغبة فى القىء والغثيان، وقد يحدث هذا أيضا كنتيجة لتناول بعض أدوية مضادات الالتهابات، كما أن وجود قرحة بالمعدة، أو وجود ارتجاع فى العصارة الهضمية من المعدة إلى المرىء، تؤدى أيضا للشعور بالغثيان، كما يمكن أن يكون القىء والغثيان، ناتج عن إشارات من المخ، خاصة فى حالات الصداع المزمن. الحالة النفسية، وتأثيرها الشديد على الشعور بالغثيان،موجودة ايضا

اتباع حمية فيها كثير من الخضار والفواكه والأكل المسلوق واللحوم لا تضر الكولون وتخفيف المعجنات والبقو ليات وبعض الأطعمة التي تسبب نفحة كوبون والمشي مفيد وشرب.الماء وأكل التفاح بقشره والإكثار من الألياف وترك التدخين والمنبهات

اذا كانت المشكلة من الشاي فننصح بعدم شربه