هل ادويه الحموضه تؤثر في تحليل جرثومة المعده

"القىء والشعور بالغثيان لا يعتبران مرضا بحد ذاتهما، لأنهما أعراض تشير لوجود مرض ما، وهناك العديد من الأسباب للوصول إلى مرحلة الغثيان والقىء، منها وجود التهابات المعدة الحادة، نتيجة لحدوث تهيج فى بطانة المعدة، التدخين وتناول الكحوليات تؤدى بشكل كبير للرغبة فى القىء والغثيان، وقد يحدث هذا أيضا كنتيجة لتناول بعض أدوية مضادات الالتهابات، كما أن وجود قرحة بالمعدة، أو وجود ارتجاع فى العصارة الهضمية من المعدة إلى المرىء، تؤدى أيضا للشعور بالغثيان، كما يمكن أن يكون القىء والغثيان، ناتج عن إشارات من المخ، خاصة فى حالات الصداع المزمن. الحالة النفسية، وتأثيرها الشديد على الشعور بالغثيان،موجودة ايضا

بكتريا ecoli لا تظهر بالفحص العادى ، فلابد من عمل مزرعة لظهورها، لذلك غير واضح كيف ظهرت في فحص البراز العادى

يجب اعادة عمل المنظار لمعرفة ماذا حصل مع القرحه

ما المقصود بالنفى ب لا. وجود فتق الحجاب الحاجز يزيد من اعراض الارتجاع و يضعف من الاستجابة للعلاج عليك بالحفاظ و العلاج قدر استطاعتك لان البديل هو العملية الجراحية

نعم سيدي الجرثومة الحلزونية لها علاج ، ارجو اعلامي بالعلاج كاملا الذي وصفه الطبيب وبالتفصيل اي المدة الزمنية ومقدار الجرعات وذلك للتقييم واعطائك النصيحة اللازمة

ارسل لي ما هو العلاج الضي اخته واكتب لي بالتفصيل نتيجة منظار المعدة

نصيحه اذا لم يتم اجراء اي فحص الجرثومه الحلزونيه من قبل ولم يتم اخذ اي علاج لها على ان يتم اجراء فحص الجرثومه الحلزونيه بواسطه الدم واذا كانت موجوده يجب اخذ العلاج المناسب من قبل طبيب جهاز هضمي وبعد فتره من انتهاء العلاج يجب اعاده فحص الجرثومه الحلزونيه لكن في هذا الوضع يجب ان يكون من خلال النفس حتى نتاكد من ان النتيجه هي صحيحه خاصه لان العلاج كان مناسبا

اذا فعلا هذا التشخيص صحيح تحتاج للعديد من النصائح الهامة.. اولا لا تأكل بعد السادسة م فنرة مابين النوم والكل من ثلاثة لاربع ساعات النوم علي سرير يرفع الصدر والاكتاف اربعين درجة.. الاكلات الممنوعة السكريات والتدخين والمشروبات الغازية والدسامة والحراق واامملح الساخن جدا والبارد جدا الشيكولاته القهوة والشاي الغامق او مرات كثيرة منتجات الالبان وغيرها كثيرا..

كثير من الاطباء يهمل الحقيقة الثابتة هي ان البكتريا الحلزونية منتشرة في اكثر من 85% بين سكان المنطقة العربية على خلاف العالم الغربي. وبذلك وجودها لا يكون مرضا للسبب ٱلمنطقي وهو ان معظم الناس لا يكونوا مرضى بها ولكن القلة من تؤثر فيهم. والخطا الثاني يتجاهل الاطباء وجود داء اكثر شيوعا وهو اعصاب المعدة والقولون الذي لا يشفى منه المريض بعلاج مرض اخر. وبالمنظار لاينبغي فقط ترجيح وجود البكتريا الحلزونية (فمبدإيا نسبة عالية فوق 85%) والمفترض تحديد صفات المرض مثل نوعه وشكله ودرجته ومكانه الدقيق.

ما دام لم يذكر شيئ اخر نلتزم بالعلاج و الله الشافي