ضغط الدم المرتفع المنخفض

الافضل عمل تحليل للسكري صائمه 8 ساعات

احتاج لمعرفه تفاصيل اكثر عن الاعراض مثل هل هناك اي اعراض اخري غير المذكوره ام لا وهل تتناول اي ادويه لاي مرض مزمن ام لا ...عليك عمل فحص صوره الدم كامله وسرعه ترسيب الدم والسي ار بي والفيرتين بالدم ...وقياس نسبه السكر بالدم وقياس الضغط ثلاثه ايام متتاليه ...وكشف الاذنين جيدا اذا صاحبت الاعراض طنين بالاذنين ...ومراقبه اذا كانت هناك اي اعراض اخرى كالصداع المستمر او الغثيان المستمر وزغلله العين عليك بعمل رنين للراس وكشف قاع العين ايضا ...الي حين ظهور نتايج الفحص تجنب المواقف التي تزيد من الاعراض كركوب السباره وغيرها نعمل رسم لعصب الاذنين ايضا

اكيد هوه السبب

مرحبا بك ، كلا ليس طبيعي يوجد انخفاض حاد في معدل السكر لديك، أخي لا يجوز محاربة السكر نهائيا عن تناوله ، فالجسم الطبيعي للانسان يحتاج له ومهيء للتعامل مع عنصر السكر واليك الاضرار الناجمة عن الانقطاع التام عن السكر: يؤثر على العقل والجسم ومنها النسيان وقلة النشاط والشعور بالقلق المستمر والغثيان والدوار والصداع والضيق النفسي وهو الاصابه بالاكتئاب والتعب الجسدي الدائم ، يجب عليك تناوله ولكن بحصص معينه ليس بكثير وليس بقليل ، على الاقل ولو حصه واحده من الحلوى في اليوم. سلامتك.

لا بد من عمل تنظير للمعده

لا ، ليس خطيرا يُرجى اعادة فحص السكر وايضا عمل فحوصات لهرمون الغدة الدرقية والغدة جار الدرقية

يلزمك ي أخي تسوي تحاليل لمعرفة سبب الأنيميا لأن العلاج يعتمد علي السلب

في حال تكرر الأمر مع الشعور بتعب عام وإعياء في الجسم وقلة في النشاط والحيوية فيجب مراجعة طبيب مختص و إطلاعه على الحالة ليقوم بعمل الفحوصات اللازمة و صرف العلاج اللازم في حال وجود خلل معين

الحالة طبيعية نتيجة نقص السوائل في الجسم بسبب الصيام عليك الاكثار من شرب المياه بعد الافطار وحتي السحور

لا يمكن النصح بدواء معين قبل تشخيص السبب. والسبب الأشهر للعطش الزائد هو مرض السكر، ولكنك تقول أنك لست مصابًا بالسكر. فإذا كان الأمر كذلك فأول الأسباب الأخرى المحتملة هو مرض يسمى السكري الكاذب (بالإيطالية: diabete insipido)، وهو مرض نتيجة انخفاض هرمون ڤاسوبريسين أو هرمون منع إدرار البول. ولتشخيص هذا المرض يجب إجراء تحليل أوسموزية البول والدم، فإذا كانت أوسموزية البول أقل من ٣٠٠ فالسكري الكاذب يكون مرجحًا، وحينئذ يجب إجراء اختبار يسمى اختبار الحرمان من الماء، لتأكيد التشخيص وتحديد ما إذا كان السبب في المخ أم الكلى، ومن ثم تحديد خطة العلاج.