وجود دم مع البول وعند عمل التحليل وجد نسبه بسيطه سيواجه في الدم

الغالب أنه لا تؤثر ،،ولكن حسب الكمية!!

لا يؤثر على التحليل.يجب مراعاة التعليمات التالية عند جمع عينة سائل منوي للفحص المخبري: ١- يجب جمع العينة كلها وعدم طرح أي نقطة خارج وعاء التجميع. ٢- يجب أن يكون الوعاء نظيفا من أي مادة كيميائية. ٣- يجب أن يمتنع الرجل عن الجماع أو الاستمناء لمدة ثلاثة أيام على الأقل. ٤- يجب فحص العينة خلال الساعة الأولى بعد القذف. ٥- لا يفضل استعمال الواقي الذكري لتجميع العينة.

علاج الإمساك هو الإساس ويجب تجنبه بكل الوسائل مثل شرب الكثير من الماء وتناول الخضروات والفواكه والشوربات.

عليك بالإضافة إلى الأدوية المذكورة ممارسة الرياضة والتغذية المتوازنة.

استمر على العلاج وسيتوقف بالتدريج، وجود الدم في المني يؤدى إلى القلق، ولكنه في الغالب بسيط ويختفي تلقائياً، وأهم أسباب الدم في المني هي:١-وجود التهاب أو إنتان في المسالك البولية، البروستاتا، الإحليل ، البربخ أو في الحويصلات المنوية ٢- الأمراض المنقولة جنسياً مثل السيلان والإيدز والزهري ٣- رضح أو إصابة الجهاز التناسلي ٤- الأورام المختلفة ٥ انسداد المجاري التناسلية ويصبح الأمر جدياً إذا تكرر نزول الدم، وصاحبه أعراض مرافقة لبول أو القذف عليك مراجعة اختصاصي لعمل الفحوصات اللازمة

لا علاقه لذلك بحرقة المهبل...

قد يكون لديك التهابات، راجع اختصاصي مسالك بولية للتشخيص الدقيق والعلاج.

القبلة لا تنقل القيروس عادة، وفي الفم تموت الفيروسات إذا وجدت!! لا ينتشر الإيدز عن طريق -الهواء أو الماء -البعوض، القراد أو غيرها من الحشرات -اللعاب والدموع، أو العرق الذي لا مختلطة مع الدم من شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية -المصافحة، والمعانقة، وتقاسم المراحيض، وتبادل أطباق / كؤوس الشرب، أو إغلاق الفم أو "الاجتماعي" تقبيل مع شخص مصابا بهذا الفيروس -نوافير الشرب -الأنشطة الجنسية الأخرى التي لا تنطوي على تبادل سوائل الجسم (على سبيل المثال،اللمس). المدة غير كافية .ولانتقال الفيروس يجب أن يكون موجوداً، يعني تكون الشريكة مصابة!! 

قد يكون من المذي أو من إثارة جنسية سابقة، وإذا كانت المزرعة والفحص عادي، فلا داعي للقلق.

لا يظهر الفيروس في فحص الإيدز،ويتم تشخيص فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) عن طريق اختبار الدم؛ لوجود الأجسام المضادة للفيروس باستخدام الاليزا او الكومبو؛ حيث تبدأ الأجسام المضادة في الظهور في غضون 6-12 أسبوعا من التعرض للعدوى. وفي حال إيجابية هذا التحليل، يتم عمل فحص تأكيدي يسمى (وسترن بلوت)، وتكون نتيجته قطعية.