هل غشاء البكارة الحاجزي يتاثر بالرعشة الجنسية

Q: هل غشاء البكارة الحاجزي وحده يتاثر بانقباضات الرعشة الجنسية لانه سهل التمزق؟ و ماذا يميزه عن غيره من الاغشية البكارة و هل الرعشة الجنسية وحدها كفيلة بفضه؟

الرعشة الجنسية وحدها غير كافية لفض غشاء البكارة، من أي نوع، فلا داعي للقلق.

Q: هل تمزق الحاجز الموجود بغشاء البكارة الحاجزي يعني بان الغشاء قد تم فضه و هل يمكن ان يزول هذا الحاجز بالرعشة الجنسية

الحاجز لا يزول بالرعشة، والغالب ان تمزقه يعني فض الغشاء.

Q: ماهوغشاء البكارة

غشاء البكارة هو الغشاء المخاطي المُحيط أو المُغطي وبشكل جزئي للفتحة المهبلية الخارجية ويتعرض للتمزق عند ممارسة العلاقة الجنسية للمرة الأولى ولذلك يُعد تواجده مؤشراً على العذرية ( البكارة ) . يتلاشى ظهور الغشاء قبل مرحلة البلوغ بالرغم من بدء تشكله في الشهر الثالث الى الرابع من الحمل . يُصنف غشاء البكارة تبعاً لشكله الى الغشاء الغير مثقوب يتم تشخيصه عند الولادة حيث يعجز دم الحيض عن الخروج من المهبل , الغشاء المثقوب الدقيق الذي يتسبب في ضيق الفتحة المهبلية وأخيراً الغشاء المحوجز يتكون من حزمة من الأنسجة الزائدة في وسطه مُشكلة فتحتين مهبليتين بدلاً من واحدة .

Q: هل الشعور بالرعشة الجنسية بسبب التخيل يؤدي الى فض غشاء البكارة؟

الرعشة الجنسية شعور نفسي وليس مادي، ولا يؤثر على غشاء البكارة.

Q: هل نشوة البظر تفقد غشاء البكارة ؟

كلا، البظر ليس له علاقة بالبكارة!

Q: كيف يتمزق غشاء البكارة

يتمزق بالقوة، ودخول شيء صلب في المهبل، عند تمزق غشاء البكارة يذهب الغشاء كله واللون الوردي طبعاً.

Q: هل فض غشاء البكارة مؤلم ؟؟؟

ليس بالضرورة، فالغالب أنه لا يسبب الألم، إلا في حالات نادرة منها نفسية أو غشاء مطاطي أو غيره.

Q: اضراررترقيع البكارة

لا يوجد أية أضرار طبية من ترقيع البكارة!!

Q: هل الجنس الشرجي يفض غشاء البكارة و هل استطيع رؤية غشاء البكارة

الجنس الشرجي لا يفض البكارة ،ولا يتأثر الغشاءرإلا بدخول شيء في المهبل!! ويمكن رؤية الغشاء بالفحص الذاتي للبكارة: أول ما يجب أن تفعله المرأة هو أن تجلس على مكان ناشف وتسند ظهرها على مخدة وتثنى ركبتيها و تبعد رجليها و تميل قليلا للخلف تضع مرآة أمام فرجها فى وجود مصدر ضوئى جيد وتبدأ فى التأمل من الأعلى إلى الأسفل . ويتطلب الفحص أن يكون الشخص الفاحص خبيراً بالاختلافات التشريحية الطبيعية في شكل الغشاء وشكل فتحته، وكل هذا لا يتوفر إلا للطبيبة المختصة، وفي العيادة المجهزة غالبا ما يتطلب الأمر محاولة الدفع إلى الأمام مع سحب لطيف للشفرين الكبيرين للخلف و الأسفل.