هل صحيح ان يمكن التمييز كون ال لم تمارس الجنس بان جدرانها ضييقه على خل

لا يمكن الجزم بممارسة الجنس ما دام لم يحدث إيلاج وتمزق للغشاء.، فإذا حصل تمزق، فالأفضل البحث عن طريقة لرتق الغشاء.

كلا!!! العذرية في بلادنا  تتحدث فقط عن غشاء البكارة، والشكل خارجي لا يدل على شيء، ولا الضيق ولا الوسع!!

غشاء البكارة هو الغشاء المخاطي المُحيط أو المُغطي وبشكل جزئي للفتحة المهبلية الخارجية ويتعرض للتمزق عند ممارسة العلاقة الجنسية للمرة الأولى ولذلك يُعد تواجده مؤشراً على العذرية ( البكارة ). كما لا يمكن التاكد من العذرية إلا بالفحص السريري الطبي من قبل طبيب النسائية.

غشاء البكارة هو الذي يحدد ممارسة الجنس.

لا يمكن المخاطرة بفحص مدى مطاطية الغشاء نتيجة خطر التمزق، والجماع طبعاً يكشف ذلك.

يمكنها مشاهدة الغشاء في المرآة إذا فتحت ساقيها وإبعدت الأشفار الكبيرة والصغيرة، وهذا العمل لمن ليس له خبرة قد يؤذي الغشاء بأي حركة بسيطة،!لذلك ينصح بمراجعة اختصاصي/ة نسائية.

صحيحة!! ولكن الشد قد يؤذي الغشاء أيضاً.

الطبيب النسائي يستطيع رؤية الغشاء من أول نظرة، وتحسس الفتحة لا يضر الغشاء. توكلي على الله.

يفضل أن يكون الزوج على اطلاع على خصوصيات زوجته، خاصة أن العذرية تعتبر مهمة في بلادنا، وإذا حصل نزيف في أول حادثة فربما لن يحصل ليلة الدخلة، وهنا قد يتسائل الزوج، وعادة لا ينزل الدم ليلة الدخلة في عدة حاالات ، مثلاً عند وجود غشاء مطاطي مرن، أو عند وجود عشاء رقيق لا يحتوي على شعيرات دموية أو عند غياب الغشاء خلقياً، أو عند حدوث تمزق أثناء الطفولة في حركات رياضية غير عادية، أو تمزقه عند الكبر لأسباب أخرى.