الجماع بعد فض الغشاء

الموضوع يتعلق بكل حالة ععلى حدة، فبعض الإناث لا يتألمن ، وقد لا يكون النزيف كثيراً فلا يتأثرن نفسياً، أو قد يشعرن باألم والنزيف ويفقدن الرغبة في المتابعة، لذلك يجب دواسة الحالة وعدم الاستمرار إلا بالموافقة المتبادلة  .

يمكن أت تقذف المرأة أكثر من مرة وتقل كمية القذف تدريجياً، وهذا لا يؤثر على الرجل، ولا يجب أن يتأثر بالموضوع بل يتابع وكأن شيئاً لم يكن. ويفضل دائماً الوصول إلى الرعسشة بشكب متزامن، ولهذا يفضل إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج، وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

لبرود الجنسي في الإناث يطلقُ على أيِّ واحدةٍ من الحالات التالية: أولا: امرأة لا تشعرُ أصلاً بالرغبة في الجنس : أو لا تتواردُ على خاطرها خيالاتٌ جنسيةٌ مُحَبَّبةٌ مثيرة ، وهيَ التي تعاني من اضطرابٍ نفسي نسميه نقص أو فقدان الرغبة الجنسية ، أو ربما من اضطراب النفور الجنسي في الحالات المتطرفة الشدة ، والذي يعني نفورًا واشمئزازًا من كل ما يتعلقُ بالجنس. ثانيا: امرأةٌ تشعرُ بالرغبة في الجنس: وتتواردُ على خاطرها خيالاتٌ جنسيةٌ مُحَبَّبةٌ مثيرة ، لكنها تفشلُ في الاستجابة لزوجها عند اللقاء الجنسي لسببٍ أو لآخر، وهيَ التي تعاني من اضطرابٍ نفسي نسميه فشل استجابة الأعضاء الجنسية ، فلا تنزلق قناةُ المَهْبِلِ على سبيل المثال... مما يجعلُ الجماع صعبًا. ثالثا: امرأةٌ تشعرُ بالرغبة في الجنس: وتتواردُ على خاطرها خيالاتٌ جنسيةٌ مُحَبَّبةٌ مثيرة وتستجيبُ أعضاؤها لزوجها وتتجاوبُ معهُ لكنها تفشلُ في الوصول إلى الإرجاز (رعشة الجماع) بالرغم من الأداء الجيد للزوج ، وربما أحست بأن زوجها يتركها في منتصف الطريق ، وهيَ التي تعاني من اضطرابٍ نفسي نسميه انعدام الإرجاز، أو خللُ الأداء الجنسي في الإرجاز. رابعا: امرأةٌ تشعرُ بالرغبة في الجنس: وتتواردُ على خاطرها خيالاتٌ جنسيةٌ مُحَبَّبةٌ مثيرة وتستجيبُ أعضاؤها لزوجها وتتجاوبُ وتصل إلى الإرجاز أيضًا لكنها لا تحسُّ للإرجاز طعمًا.... بعد الولادة لا يمكن بقاء غشاء البكارة بأي حال، ولا بد أن السبب نفسي، راجع برود جنسي في القاموس.

لا يوجد طريقة للتأكد من ذلك، وعليك الوثوق بزوجتك!!

حسب سمكه والمقاومة التي يبديها عند محاولة الإيلاج.فالغشاء الرقيق، قد لا يشعر به أحد، وقد لا يتجاوز النزيف نقطة واحدة فقط.

مبروك أولاً، وثانياً الغشاء المطاطي يحتاج إلى جراحة بسيطة لثقبه،ويصبح الحمل أضمن وأسرع.

يمكن بلوغ هذا الطول في حالات نادرة، ولا داعي لشهوة زائدة للجماع!!، ولكن يجب الاهتمام بعد استعمال العنف والتلطف عند الإدخال لأه قد يسبب تمزق المهبل!!!

لا يوجد مشكلة، فالوقت يختلف من شخص لاخر وحسب الحالة النفسية والجسدية . وتستطيع ممارسة الجنس كما تشاء، المهم هو رغبة الزوجة أيضاً، فإذا كان هناك توافق، فلا حدود لذلك.

١-الوقت الطبيعي للجماع هو من ربع ساعة إلى ساعة، وقد يحصل القذف أسرع عند سريعي القذف. ٢-تشعرين بالوصول إلى لحظة النشوة، بحصول انقباضات في المهبل ونزول سائل القذف الأنثوي. ٣-لتزبيط الوقت والقدرة الجنسية عليكما ممارسة الرياضة اليومية، والتغذية المتوازنة.

ليس هناك قائمة تعليمات لتنفيذها ليلة الدخلة ويتم التصرف حسب الاتفاق ورضا الطرفين!! مبروك!!