حول الجماع بالشكل الصحيح

لا تتأثر فرص الحمل بوضع الرحم، والفرص جيدة في جميع الأوضاع، فلا داعي للقلق، ولا تعقدي الأمور ، توكلي على الله!!!

القضية ليست بهذا التعقيد!! لحصول الجماع يفضل أن يكون في وقت الإباضة!! وأن يكون العدد اللازم للاخصاب من المنويات وهو عشرين مليون!! ولا يوجد طريقة معينة للجماع فكل الطرق تؤدي إلى روما!!

لا يوجد قوانين لمواعيد الجماع أو كمية الجماع. وتلعب الخبرة دوراً في هذا الموضوع فبعض الناس يفضلون الجنس في الليل، نتيجة للهدوء ونوم الأطفال. وبعضهم يفضلون الصباخ وهكذا ، أما كمية الجنس فتعتمد على العمر وقوة الجسم أي كمية البروتينات المتوفرة ،ن،عية الغذاء ، وتقل كمية العمر كلما تقدم العمر.كما تختلف من شخص لآخر.

كل الطرق جيدة، والطرق المختلفة اخترعت لزيادة المتعة.

الرجل ن فوق والمرأة على ظهرها، يعني الوضع العادي، مع بقاء المرأة مستلقية نصف ساعة بعد القذف!! ولعله خير!!

هناك وسائل كثيرة لمنع الحمل ، ويمكنك مراجعة القاموس حولها، ولمنع المنويات من الوصول يمكنك استعمال الواقي الذكري، وطرق أخرى.

ليس هناك وضعية أنسب لحدوِ الحمل بذكر أو أنثي. و ليس على المرأة أن تفعل شيئاً بعد انتهاء الجماع

أي مادة تدخل مع السائل المنوي قد تضر به، وبالتركيب العادي للمنويات، لذل؛ عند الرغبة في الانجاب يفضل عدم استعمال أي شيء. عليك إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتافق.

لعلاج سرعة القذف عليك ممارسة تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض التي تتحكم بالقذف  

وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ستة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن. 

  وهذه محاولة للبداية: 

تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت  تحاول جاهدة ١

١- لوقف نفسك عن التبول ٢- حافظ على هذا  الانكماش لمدة ١٠ ثواني ٣-   

الاسترخاء لمدة 10 ثواني 

٤-  الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني 

 ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق 

٦-كرر أربع مرات يوميا

العذراء يمكن أن تحمل، وفقط في وقت الإباضة.ولكن ليس من فتحة الشرج،

إبقاء القضي في المهبل ضمن المرحلة الثالثة للجما أي بعد القذف أفضل للزوجة أيضاًو لزيادة المتعة، وأفضل للحمل ،