شاك اني مصاب بالايدز

إذا كانتالفتاة مصابة، فاحتمال الإصابة وارد، ويجب عمل فحص الإيدز. أما إذا لم تكن مصابة فلا داعي للقلق. الأعراض عامة، راجع اختصاصي باطنية للفحص الشامل.

اعتقد انه وسواس لانه الاعراض لا تضهر في وقت قريب ولاكن ينصح بعمل فحوصات نقص المناعه و ينصح باستخدام الواقي الذكري عند ممارسة الجنس و الغسول الجيد و تطهير بالماء و الصابون بعد الممارسه

الغالب أنه مجرد صدفة!! راجع اختصاصي أمراض جلدية لتقييم الحالة.

هذه الأعراض عامة، وللتشخيص الدقيق راجع اختصاصي جلدية  ولكن المدة المطلوبة للجيل الربع من فحص الأيدز هي 42 يوماً.

 تعتبر نتائج اختبار فحص الأجسام المضادة بعد 12 أسبوعا قاطعة. عند هذه النقطة في هذا الوقت 99.99 في المئة من الناس المصابين حديثا سيكون لديهم ما يكفي من الأجسام المضادة وتكو نتيجة الاختبار إيجابية . الوحيدون الذين قد يحتاجون إلى الانتظار لمدة ستة اشهر هي تلك المجموعة التي تكون نظم المناعة تضررت بالفعل ، ولديهم قضايا طبية وخيمة جدا. وهذا يشمل أولئك الذين خضعوا مؤخرا لعلاج كيميائي أو خضعوا لزرع الأعضاء وأدوية مثبطة للمناعة .

العدوى الأولية:

وتحدث عند دخول الفيروس إلى الجسم أول مرة، إذ خلال شهرين يطور المصاب أعراضا تشبه أعراض الإنفلونزا، مثل:

-حمى.

-ألم في الحلق.

-ألم في العضلات.

-تعرق ليلي.

-صداع.

-إسهال.

-تضخم في العقد اللمفاوية.

-تقرحات في الفم.

-تقرحات في المنطقة التناسلية.

-طفح جلدي خاصة في الجذع بدون شعور حكة

وتستمر مرحلة الكمون السريري عادة عشر سنوات،

 راجع اختصاصي أمراض جلدية لتقييم الحالة.

النتيجة القاطعة لفحص الأجسام المضادة تحتاج ل ٣ أشهر، وعليك إعادة الفحص بعد هذه المدة للاطمئنان

 

لا يمكن التأكيد الا بالتحاليل

هذه الأعراض عامة ولا تقتصر على الأيدز، راجع اختصاصي جلدية لتقييم الحالة.

لا ينتشر الإيدز عن طريق: -الهواء أو الماء -البعوض، القراد أو غيرها من الحشرات -اللعاب والدموع، أو العرق الذي لا مختلطة مع الدم من شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية  -المصافحة، والمعانقة، وتقاسم المراحيض، وتبادل أطباق / كؤوس الشرب، أو إغلاق الفم أو "الاجتماعي" تقبيل مع شخص مصابا بهذا الفيروس -نوافير الشرب -الأنشطة الجنسية الأخرى التي لا تنطوي على تبادل سوائل الجسم (على سبيل المثال،اللمس). وولا ينتقل الأيدز  إلا عن طريق سوائل الجسم، وذلك يتضمن ما يلي: الدم. السائل المنوي والمذي. اللعاب. حليب الثدي. السوائل المهبلية. بالطبع، يمكن أن ينتقل الفيروس من شخص إلى آخر بمشاركة الحقن الملوثة، أو بنقل دم ملوث من شخص مصاب إلى شخص سليم، على الرغم من أن احتمال حدوث الإصابة بهذه الطريقة منخفض للغاية.