قطرت دم لا تتجاوز سم كم من الوقت تسغرق حتى تجف لاني مجرح وجرحي لامس قط

بشكل عام ، لا يعيش الفيروس طويلاً عندما يكون خارج الجسم البشري. تشير الدراسات إلى أن فيروس نقص المناعة البشرية الذي ينمو في المختبر ، عند وضعه على السطح ، يفقد معظم قدرته على الإصابة - 90٪ إلى 99٪ - في غضون عدة ساعات. وكان مستوى الفيروس الذي تم اختباره أعلى بكثير مما هو موجود في سوائل الجسم. لذا فإن ملامسة الدم الجاف أو السائل المنوي أو السوائل الأخرى لا يشكل خطورة كبيرة.تم العثور على كميات صغيرة من فيروس نقص المناعة البشرية في اللعاب والبراز والعرق والدموع. لكن الأبحاث تظهر أنه لا يشكل خطورة كبيرة.لا يمكن للفيروس أن يعيش في الماء ، لذلك لا داعي للقلق بشأن حمامات السباحة أو أحواض المياه الساخنة.وجدت إحدى الدراسات أن فيروس نقص المناعة البشرية يمكن أن يعيش في إبر مستعملة لأكثر من شهر إذا كانت درجة الحرارة والظروف مناسبة تمامًا. وهذا يعني أن مشاركة الإبر أو المحاقن ، كما هو الحال أثناء تعاطي المخدرات ، يزيد من خطر الإصابة بالعدوى.

إذا وقع الفيروس في العين ولم يكن بها جروح فلا يصاب الشخص،، إذا لامس الهواء يموت خلال دقائق.

الفيروسات لا تعيش خارج بيئتها الطبيعية أكثر من دقائق سواء في الماء أو الهواء.

إذا لم يكن في فمك جروح ولو مجهرية، يكون الاحتمال ضعيفاً، لأن اللقاء قادر على التعامل مع الجراثيم والفيروسات. راقب نفسك ، وراجع طبيبك عند ظهور أعراض غريبة!!

فيروس الإيد حساس ولا يعيش خارج الجسم سوى عدة دقائق لا تتجاوز الخمسة في الحالات العادية. في بعض الحالات، يمكن للفيروس البقاء على قيد الحياة خارج الجسم لعدة أسابيع. البقاء على قيد الحياة يعتمد على السائل الذي هو الجسم، وحجم السائل في الجسم، وتركيز الفيروس داخله، ودرجة الحرارة، والحموضة، والتعرض لأشعة الشمس والرطوبة. لم يتم الإبلاغ عن انتقال فيروس نقص المناعة البشرية نتيجة للاتصال مع انسكابات الدم، السائل المنوي أو سوائل الجسم الأخرى.

وضع الفيروسات في الماء يقتلها خلال دقائق ، وحتى الجنس الفموي يعتبر أقل أنواع الممارسة خطورة!!

المدة كافية لقتل الفيروسات، ولا داعي للقلق.

إذا كان الجرح قديماً وجافاً فانتقال الفيروس غير ممكن، إما إذا كان الجرح مفتوحاً، فالانتقال ممكن!!راقب نفسك عند ظهور أعراض غريبة وراجع طبيبك!! 

الفيروسات الموجودة في الماء. ... على سبيل المثال ، يمكن أن ينتشر التهاب الكبد والتهاب المعدة والأمعاء والتهاب السحايا والحمى والطفح الجلدي والتهاب الملتحمة من خلال المياه الملوثة. يتم اكتشاف المزيد من الفيروسات في الماء بسبب طرق الكشف والتوصيف الجديدة ، على الرغم من أن بعض الفيروسات فقط هي من مسببات الأمراض البشرية.

جفافه يعني موتها