ضيق المهبل

ربما تحتاجين لتشخيص دقيق للمهبل والرحم، ربما بالتصوير بالموجات فوق الصوتية أو بالفحص الطبي، فقد يكون لديك رحم منقلب ، ولا بد من متابعة التشخيص. راجعي اختصاصي/ة نسائية.

مبروك أولاً، يمكن استعمال المطلقات المائية من الصيدلية، ويمكن استعمال الاصبع لتوسيع فتحة المهبل،ويمكن مراجعة اختصاصي نسائية لتقييم الحالة. 

إذا خرج لقضيب من الدبر ، فلا يوجد إمكانية للحمل!!!! أدخال رأس القضيب غير كافي للحمل بدون قذف، وما يسبب الحمل هو القذف في المهبل في  وقت الاباضة، والغالب أنك تعانين من حالة نفسية، والغالب أيضاً الموضوع بسيط وستتغلبين عليه بسرعة

طبيعي، ولا داعي للشعور بالألم عند الإيلاج بل هذا هو الطبيعي.

عليك تحسين لياقتك البدنية بممارسة الرياضة والتغذية المتوازنة ، وتناول العسل وعسل الملكات والمكسرات، وستتحسن بالتدريج.

يجبـأولاً فحص البول والمني للتأكد من عدم وجود التهابات في البول والمني،

لعلاج سرعة القذف عليك ممارسة تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض التي تتحكم بالقذف   وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ثلاثة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن.    وهذه محاولة للبداية:  ١- تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت  تحاول جاهداً     لوقف نفسك عن التبول  ٢- حافظ على هذا  الانكماش لمدة ١٠ ثواني  ٣-   الاسترخاء لمدة 10 ثواني  ٤-  الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني   ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق  ٦-كرر أربع مرات يومياوألم الرحم في الفترة الألى من الزواج قد يكون له علاقة بالتعود بالتدريج، أو بأمراض في المهبل ، إذا لم تتحسن الأمور يمكن راجعة اختصاصينسائية لتقييم الحالة.

لا الشرج ليس له علاقه بالمهبل تماما

هو يضرب الرحم فعلاً الذي قد لا يبعد أكثر من ١٠ سن عن سطح الجسم، عليك التأني والتلطف في المعاملة وإطالة المداعبة لتحضير المهبل!!

عسر الجماع هو الالم المصاحب للاتصال الجنسي نتيجة لعامل عضوي أو نفسي . عسر الجماع يعني ببساطة الجماع المؤلم. وهو مصطلح عام يستخدم لوصف جميع أنواع الألم الجنسي. الألم الجنسي قد يحدث عند الإيلاج، أثناء الجماع، أو بعد الجماع. ويمكن أن يوجد في أي مكان في المنطقة التناسلية - البظر والأشفار والمهبل . الخ. ويمكن أن يوصف أنه حاد ، لاذع، وحارق، متشنج أو يمكن وصفه بطرق أخرى. وفي بعض الأحيان قد يكون للعوامل النفسية دور في التسبب بحالات ألم الجماع، أو في التسبب بتفاقم المشكلة. ذلك أن الألم الأساسي المُصاحب لتلك العملية قد يكون ذا منشأ عضوي، ثم قد يزول السبب، إلا أن التوتر والخوف قد يظل لدى المرأة،