الحيوانات المنوية و علاجها

المعدل الطبيعي لهرمون التستوستيرون في الدم هو : الذكر بعد البلوغ ٤٠٠-١٢٠٠ نانوغرام /مللتر، في الفحص عادي! ،وعدم وجود السائل المنوي قد يدل على انسداد أيضاً، لا بد من مراجعة اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة

مكتوب في النتيجة. ،لا يمكن معرفة ذلك بالتأكيد!! ولو أن الغالب مليون!! ولكنه يجب ـأن يكون واضحاً!!

العدد ١٦٠ مليون والغالب أن كافي لأن الحد اأدنى في السم المكعب هو ٢٠ مليون، نسبة التشوه ٨١٪، والعادي ١٩٪ والتشوه كثير والمنويات غير المتحركة ٥٦٪ احتمال الحمل ضعيف، ولا بد من تحسين الحالة بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول المكسرات والعسل وعسل الملكات، وهذهلائحة بالأطعمة التى تساعد على التخلص من الضعف الجنسى مثل: الثوم، البصل، القمح، الموز،الزنجبيل، حبة البركة، التمر، الحلبة، الحمص، العدس، بذر الكتان، الكاكاو، الزعفران، جوز الطيب، القرنفل، العود، الكرفس، الشبت، التوت، الأسماك الدهنية ، التفاح. وإعادة الفحص بعد ٣ أشهر، ولعله خير.

وجود دوالي الخصية يرفع درجة حرارةا الخصية ويؤثر على بناء المنويات، وقد يكون التأثير كبيراً أو صغيراً، ولكن في الكثير من الحالات يتم الحمل بوجود الدوالي، فحص المنويات المذكور يكفي للاخصاب،

وجود الدم في المني يؤدى إلى القلق، ولكنه في الغالب بسيط ويختفي تلقائياً، وأهم أسباب الدم في المني هي:١-وجود التهاب أو إنتان في المسالك البولية، البروستاتا، الإحليل ، البربخ أو في الحويصلات المنوية ٢- الأمراض المنقولة جنسياً مثل السيلان والإيدز والزهري ٣- رضح أو إصابة الجهاز التناسلي ٤- الأورام المختلفة ٥ انسداد المجاري التناسلية ويصبح الأمر جدياً إذا تكرر نزول الدم، وصاحبه أعراض مرافقة لبول أو القذف عليك مراجعة اختصاصي لعمل الفحوصات اللازمة

يمكن مراجعة اختصاصي غدد صماء لمتابعة علاج الهرمونات.

يجب الامتناع عن الجماع أسبوع قبل الفحص فهذا يكفي، والنتيجة تتغير لأن الجماع يعني القذف ، يعني خروج منويات وتغيير النتيجة!!

كل الرجال بصحة عادية وجيدة يفرزون المني بعد البلوغ، فهو من علامات البلوغ، و المني سائل كثيف آبيض يميل إلى الصفرار،ولا ينزل إلا بالقذف، والمذي سائل خفيف يميل للزوجة، وينزل عند الإثارة الجنسية. 

الغالب أنه لا تؤثر ،،ولكن حسب الكمية!!

بعض العوامل التي تؤثر في نتائج الفحص: العينات المأخوذة من الاستمناء تحمل عددا أقل وأقل حركة من اسائل المأخوذ من الواقي الذكري وكذلك الأمر لنسبة الحركة والشكل الطبيعي. المدة التي يقضيها المفحوص بعيدا عن الجنس، وكلما طالت المدة كانت النتيجة أسوأ. وينصح بعدم الامتناع عن الجنس أكثر من يومين إلى ثلاثة لتقديم العينة للفحص. إذا كانت النتيجة للفحص الأول غير كافية ، ينصح بإعادة الفحص بعد فترة قصيرة مثل بعد آسبوعين أكثر من مرة. تؤثر الحالة النفسية والضغط النفسي للفحص على النتيجة، كما تؤثر في الحالة النفسية أيضا مكان أخذ العينة التي تؤخذ أحيانا في المختبر. للمزيد راجع فحص المنويات في القاموس