أنا متزوجة من ثلاث أسابيع أخاف من ايلاج قضيب زوجي و أقوم بدفعه دائما مع تقبلي التام للفكرة و رغبتي في حدوثها الأمر بدأ يقلقني أنا و زوجي. أشعر بالاختناق و الخوف و الوجع لمجرد

ربما عليك زيادة معلوماتك التشريحية من الموقع، فالإيلاج ليس بذلك التابو، ولا يسبب الألم بالإضافة إلى المتعة المرافقة والشعور بالراحة واللذة. وتحسين الحالة النفسية، فلا تضخمي الموضوع

عليكما إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق، وتسحين العلاقة مع زوجك بالوسائل الضرورية.

ربما عليك زيادة معلوماتك الطبية والتشريحية عن الموضوع، وكذلك إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق، والغالب أن تصبح الأمور سهلة بعد إطالة المداعبة. 

هناك العديد من مسببات عسر الجماع عند الإناث و منها الالتهابات (المبيضات ، الكلاميديا​​، داء المشعرات، والتهابات المسالك البولية) ، التهاب بطانة الرحم , الأورام , جفاف المهبل ,و قد ينجم عن ختان الإناث , ندبة الأنسجة الناتجة عن الجراحة . راجعي اختصاصي/ة نسائية لتحديد السبب والتشخيص الدقيق.

يتم التعامل مع عسر الجماع بواسطة الخطوات التالية : * أخذ التاريخ من المريض بعناية. * فحص الحوض بعناية وبتكرار ومحاولة القرب بأكبر قدر ممكن لموقع أو مصدر الألم الحوض في الحوض لتحديده . * إزالة مصدر الألم عند الحاجة. * تشجيع المريض لمعرفة المزيد عن تشريح الجسم . * تشجيع الزوجين لإضافة اللطف و المحبة و التحفيز بينهما . * استخدام الأدوية التي تساعد على الترطيب (مزلق) . * محاولة السيطرة من قبل الزوج اثناء الجماع بدلا من وجود العنف . بالنسبة للذين يعانون من آلام الاختراق العميق بسبب اصابة أو مرض الحوض : للمزيد راجعي عسر الجماع.

لا تقلق فليس هناك أي تأثير سلبي.

عادي، ولكن عليك تقليل الأكل وممارسة الرياصة اليومية وهوايات تشغل وقتك وعدم الانتباه للملابس الضيق ولا غيرها إن أمكن 

هذه الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام.ولعلاج الأسباب النفسية يجب مناقشة الموضوع من الزوجة ومعرفة سبب الانزعاج، وإذا لم تفد في ذلك ربما لزم مراجعة طبيبة نسائية لعمل فحص نساذي ومعرفة وضع المهبل ووجود تشوهات مهبلية، أو التهابات والتصاقات في المهبل تعيق الإيلاج.

لا داعي للقلق، وستزول مخاوفك بعد الزواج، فحجم العانة كبير في العادة والاحساس يأتي عند الزواج.

ربما يعطل الألم الشعور بالمتعة، راجعي ألم المهبل في القاموس لمعرفة الإساب والعلاج.