ماهو الحل ماهو الحل

هذه ذكرى أليمة، ويجب التغلب عليه لبناء علاقات سوية، والعمر قد تقدم، ولا داعي لإساءة الظن بالناس خصوصاً من تعرفهم من الأصدقاء، فتوكل على الله ما دمت تثق بنفسك

 

يمكن التخلص من ذلك بالإرادة أولاً، ثم يمكن وضع مرهم مخدر موضعي على الشرج عند الشعور بالحاجة، وستشفى بالتدريج.

التعرض للتحرض لا يجعل الانسان شاذاً، عليك طرد هذ الأفكار وممارسة حياتك العادية واككارسة الرياضة وهوايات تشغل قوتك والاندماج مع الأصدقاء ولعله خير!!

مضاعفات جنس شرجي يرافق ممارسة الجنس الشرجي عدد من المضاعفات منها : - زيادة فرصة انتقال الأمراض المنقولة جنسياً كانتقال فيروس الورم الحليمي البشري والايدز وفيروس التهاب الكبد ج - الاصابة بالتهابات القناة البولية التناسلية . - التهاب فتحة الشرج . - توسع العضلة الشرجية . - البواسير . -سرطان الشرج.

عليك وقف هذه العادة ، ويمكن استعمال مرهم مخدر للشرج مثل زيلوكايين ٢٪ ، وعليك زيادة ثقافتك الجنسية.

هذه حالة نفسية، ويفضل الاستعانة بطبيب نفسي، الشذوذ في أخوك وليس فيكي، حاولي التغلب على الموضوع فليس الجميع بهذه الصورة!!

 أنسى الموضوع ومارس الرياضة والمشي وهوايات تشغل وقتك، لأن كثرة التفكير في الموضوع يحولك إلى شاذ!!

يمكنك التعافي بالتدريج. ينصح باستعمال مرهم مسكن على الشرج عند حدوث الرغبة أو الشعور  بالنميمة في الشرج، ولكن الأساس هو الإرادة، والجهد النفسي.

ليس بالضرورة أن تكون شاذاً جنسياً، فحتى الآن الحالة عادية، وربما كنت بحاجة لرعاية نفسية بتحديد المشكلة، وينصح بمراجعة اختصاصي نفسية لتقسسم الحالة، والغالب أنه يمكنك العلاج ذاتياً، إذا حاولت الاهتمام بالجنس الأخر ، كما يمكن عمل فحص للهرمونات الجنسية لتحديد الصحة الجنسية.

لا يمكن معرفة هل تم الإيلاج، آم لا؟، وإلى أي مدى، وهل نزل دم؟ لا بد من الفجص الطبي لتقرير الحالة. راجعي اختصاصي أمراض نسائية.