سلامة الدم المنقول وفحصه

يمكن إجراء الفحوصات السريعة . ولا يتم إعطاء دم لمريض جديد إلا بعد فح الدم المتاح!!

فحص الإيدز عادة في الدم الاختبار السريع عبارة عن فحص كروماتوجرافي مناعي للكشف النوعي عن HBsAg ، والأجسام المضادة لفيروس HCV و / أو الأجسام المضادة للفيروس HIV1 / 2 ، على التوالي ، في عينات المصل البشري أو البلازما.

غير صحيح، نقل الفيروس مضمون، وإن كانت كمية الفيروسات تختلف.

القبلة لا تنقل القيروس عادة، وفي الفم تموت الفيروسات إذا وجدت!! لا ينتشر الإيدز عن طريق -الهواء أو الماء -البعوض، القراد أو غيرها من الحشرات -اللعاب والدموع، أو العرق الذي لا مختلطة مع الدم من شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية -المصافحة، والمعانقة، وتقاسم المراحيض، وتبادل أطباق / كؤوس الشرب، أو إغلاق الفم أو "الاجتماعي" تقبيل مع شخص مصابا بهذا الفيروس -نوافير الشرب -الأنشطة الجنسية الأخرى التي لا تنطوي على تبادل سوائل الجسم (على سبيل المثال،اللمس). المدة غير كافية .ولانتقال الفيروس يجب أن يكون موجوداً، يعني تكون الشريكة مصابة!! 

تحليل الدم العادي لا يكشف أي نوع من الفيروسات!! ولا بد من فحص خاص،

تحليل الدم العادي يظهر مكونات الدم فقط، ولفحص الأمراض الجنسية هناك فحوصات خاصة، راجع طبيبك.

إذا كانت كريات لادم البيضاء ليست مرتفعة فهذا يدل أنه لا يوجد التهابات في الجسم.

يستطيع المريض في هذه الفترة نقل الفيروس، بالرغم من عدم ظهور الأجسام المضادة في الدم والفحص.

لا يظهر الفيروس في فحص الإيدز،ويتم تشخيص فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) عن طريق اختبار الدم؛ لوجود الأجسام المضادة للفيروس باستخدام الاليزا او الكومبو؛ حيث تبدأ الأجسام المضادة في الظهور في غضون 6-12 أسبوعا من التعرض للعدوى. وفي حال إيجابية هذا التحليل، يتم عمل فحص تأكيدي يسمى (وسترن بلوت)، وتكون نتيجته قطعية.

للتأكد من سلامة الدم المفحوص ومعرفة ما إذا كانت هناك إصابة بالكبد الوبائي أو الإيدز حديثة، يجب إجراء اختبارات إضافية. وينصح بإعادة الاختبار بعد فترة زمنية محددة للحصول على نتيجة دقيقة. من الطبيعي أن يكون هناك توتر أو قلق بشأن سلامة الدم المنقول. ومع ذلك، يمكنني أن أطمئنك بأن الاختبارات المتقدمة التي نستخدمها تقلل بشكل كبير من احتمالية نقل أي عدوى. قد يوجد في بعض الحالات فترة انتقال العدوى النشطة التي لا يمكن اكتشافها في مرحلة مبكرة. لذا، يمكن أخذ الاحتياطات اللازمة والاستمرار في متابعة مراجعاتك الدورية للتأكد من سلامة الدم المنقول. من الضروري أن نتعاون للحفاظ على سلامتك وسلامة الآخرين. إذا كنت تعتقد أنك قد تكون معرضًا للعدوى أو تشعر بالقلق بشأن ذلك، ننصحك بمراجعة الطبيب لتقييم حالتك بشكل فردي وتقديم النصيحة المناسبة لك. سلامتك.