امارس العادة السرية شبه يوميا فهل ادمان رغم انني لا استطيع الاقلاع عنه

مارس هوايات تشغل وقتك مثل الرياضة والمطالعة والبلايستيشن وغيرها.

كلما قللت يكون أفضل!! وعليك تقليل الأكل وممارسة الرياضة والمشيوالعادة السرية لا تسبب العقم إلا هند حدوث مضاعفات في الجهاز التناسلي. 

عليك بعدم التفكير في الامر وان تشغل نفسك دائمآ بالرياضة المستمرة والدراسة والقراءة والعمل وغيرها حتي تبتعد عنها

يمكن الشفاء من آثار العادة السرية إذا توقفت عنها كلياً، ومارست الرياضة والمشي وهوايات تشغل وقتك لمدة لا تقبل عن ٣ أشهر، والاستمرار بعد ذلك في التوقف، والاهتمام بالتغذية المتوازنة.سلامتك!

من النصائح التي يمكن أن تتبع للتخفيف من ممارسة هذه العادة الآتي: ١-      توعية الشباب إلى هذه العادة و فهمها بشكل طبيعي ٢-     الابتعاد عن العزلة الاجتماعية التي هي من أهم محرضات الإدمان ٣-      ممارسة الرياضة بشكل منتظم ٤-      شغل وقت الفراغ بالأعمال و الهوايات المنتجة (و ليس الهوايات غير المنتجة مثل متابعة الأفلام و لعب الورق ... إلخ) أو القراءة المفيدة ٥-     الابتعاد عن المثيرات الجنسية ٦-  عدم الخلود إلى النوم إلا إذا كان الشخص متعباً. وستعود طبيعياً بعد ترك الممارسة،

الإفراط في العادة السرية قد يؤدي إلى: حدوث التهابات في الأعضاء التناسلية قد تؤدي إلى البرود الجنسي بعد الزواج قد يؤدي إلى مضاعفات نفسية وعصبية والشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والإنطواء والخجل، وعدم الانتصاب بعد الزواج! والإفراط يسبب كثرة البول والعجز عن التحكم فيه؛ فيصير الصمام العضلي الذي يحيط بقاعدة العضو الذكري ضعيفًا فيصعب التحكم في إغلاق المجرى البولي التناسلي.  الاستمناء يزيد من تدفق الدم الخصية، كما يزيد درجة حرارة الخصية إذا كنت تستمني بطريقة خاطئة وبشكل مفرط، فإن حجم دوالي الخصية سوف يزيد في حجم التورم، وصحة الخصية سوف تعاني. وللتوقف عنالعاد ينصح بتقليل الأكل وممارسة الرياضة وهوايات تشغل وقتك مثل المطالعة وغيرها والاندماج مع الأصدقاء. وستتحسن بالتدريج.

بتقليل الطعام، وممارسة هوايات تشغل وقتك مثل الرياضة والمطالعة غيرها.

توقف عن العادة نهائياً، ومارس الرياضة والتغذية المتوازنة، ومارس هوايات تشغل وقتك، ولعله خير.

للتوقف عن العادة عليك ممارسة الرياضة وهوايات تشغل وقتك، والابتعاد عن المثيرات الجنسية ما استطعت، والاستمرار في ذلك، الجسم بحاجة ا٣ أشهر للعودة إلى طبيعته. لا داعي للقلق

الأعراض تختلف من شخص لآخر، فلا تنتظر حدوث معجزة، وتوكل على الله، والمهم هو التوقف