العلاقة الزوجية الم في الظهر

• تركيب اللولب الرحمي خصوصاً في الأسابيع الأولى.
• الحمل وخصوصاً في الثلث الثالث من الحمل؛ وقد يكون ذلك بسبب حدوث تقلصات الرحم التي تعقب هزات الجماع.
• ممارسة الجماع أثناء الإباضة أو الدورة الشهرية. 
• وجود مشاكل العلاقات والتوتر اليومي والقلق الأمر الذي يؤدي إلى توتر بعضلات البطن والحوض.
• اختراق المهبل بشكل عميق، يمكن تغيير وضعية الجماع للتقليل من الألم.
• خلل النشوة الجنسية؛ الشعور بألم أثناء النشوة الجنسية أو بعدها.
• تجمع غازات البطن.
• الإصابة بالتهاب المسالك البولية.
• الإصابة بالأمراض المنقولة جنسياً.
• متلازمة القولون العصبي. 
• الرحم المائل.
• تكيسات المبيض.
• الأورام الليفية الرحمية.
• مرض التهاب الحوض.
• بطانة الرحم المهاجرة.
• انسداد قناة فالوب. 

يمكن التقليل من الألم أسفل البطن بعد الجماع كما يلي:

• تناول مسكنات الألم.
• وضع كمادات دافئة على البطن.
• تناول المكملات الغذائية والتي تحتوي على وجه الخصوص ما يلي: فيتامين هـ، ب1، ب6، وألاحماض الدهنية أوميغا 3، والمغنيسيوم. 
• ممارسة تقنيات الاسترخاء، مثل: اليوجا، والتنفس العميق،  وتمارين التأمل الواعي. 
• اتباع نمط حياة صحي بعيداً عن التدخين والكحول.

ينصح بمراجعة الطبيب في حال وجود شكوى إحدى النساء إذا جامعني زوجي احس بألم اسفل بطني لمعرفة السبب ومعالجته. 

للمزيد:

• معلومات هامة حول الولادة القيصرية والجماع
• الجماع في الصباح