خروج المذي وتاثيره على حب الشباب والعضلات

ما يخرج عند الإثارة الجنسية هو الذي!المني لا يخرج إلا بالقذف، ويمكن خروجه يدون قذف عند وجود ثر المني، وهذا ليس بحاجة للعلاج ويتحين بالتدريج مع ممارسة الرياضة. ثر المني: لا داعي للعلاج ويشفى ذاتياً ، العلاجات عن طريق تحليل السبب الجذري للمشكلة، وفيما يلي بعض العلاجات الأفضل الموصى بها لعلاج حالة ثر المني: ١- اتباع نظام غذاءي متوازن مهم لعلاج ثر المني وينصح المرضى الذين يعانون من هذا الاضذراب بتناول نظام غذائي غني بالخضروات والفواكه، تشمل الفواكه الموصى بهامن قبل المماسين الصحيين البرقرق والأناناس والأفوكادو، ٢- ينصح بالحد أو من وقف التدخين وتناول الكحول. إن اتباع نظام حياة صحي يقلل من خطر الأمراض المعدية ويحسن إنتاج المنويات في السائل المنوي. ٣- ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا هو علاج آخر لتر المني ، للمزيد راجع ثر المني في الموقع!!

قد تكون حالة نفسية، أو توتر نفسي، ولا داعي للقلق، راجع اختصاصي نفسية.

لا يوجد عادة شعر على الحشفة!! كما لا يوجد تشققات، يفضل مراجعة اختصاصي أمراض جلدية للتشخيص الدقيق.

اخي الكريم اقلع عن العادة السرية فهي خطيرة على الجنس والجسد والنفس وتسبب الاحتقان في البروستات وليس كما ذكرت فما ذكرته عن مفهومك بخصوص الاحتقان لا صحة فيه فالمني موجودة في الخصى وتجدد دوريا كل 72 ساعة ولا تسبب الاحتقان اما الحرقان في البول وتغير لونه غالبا ما يكون بسبب الالتهابات في المسالك البولية نتيجة العادة السرية مارس امور تفيدك من رياضة وهوايات نافعة وقراءة وابتعد عن المثيرات

أولاً يجب مراجعة اختصاصي مسالك وبلية لتقييم قضية الفتحتين، وفترة الخطوبة معرضة للإثارة الجنسية قبل الزواج، وهذا عادي، وبعد الزواج لن تبقـى ،فلا داعي للقلق.، عليك تقليل الأكل وتقليل التعرض للإثارة الجنسية .

حالتك طبيعية ولا حاجة للإثارة الزائدة،هل مارست الجنس سابقاً؟

المذي يتم إفرازه عممد التأثر الجنسي، ولا يضر لا البروستاتا ولا غيرها.

ليس الأدوية وإنما التهاب البروستاتا!! مع الأدوية، تابع لعلاج ، ومارس الرياضة والمشي وهوايات تشغل قوتك، وقلل الأكل. 

السلام عليكم ورحمة الله لايمكن ان يحصل حمل بهذه الطريقة

العادة السرية هي السبب، وكذلك الضغط على القضيب ومنع نزول السائل المنوي، لذلك عليك تغييير عاداتك ووقف العادة والضغط،وسيتعالج ثر المني بالتدريج. كذلك مارس الرياضة وتمارين كيغل لعلاج سرعة القذف.