سرطان البنكرياس وامكانية علاجه لسيدة تبلغ ٦٧

على حسب نوعه ممكن العلاج أن شاء الله

إن الورم الليفي قابل للعلاج الجراحي, ومن المهم إستئصاله لأن بعض الأورام الحميدة ممكن أن تتحول إلى سرطان.

لا يوجد شفاء كامل يجب تلقي اشعه على الدماغ ويجب عمل صور طبقيه لجميع الجسم لمعرفه اذا ما كان هناك انتشار إلى أماكن أخرى

نتيجة تحليل عينة الورم تؤكد وجود ورم سرطانى بالثدى مع سلبية عينة الخلايا من الغدة الليمفاوية تؤكد أن الورم محدود بالثدى، ولكن يتطلب تحديد المرحلة النهائية للورم عمل فحوصات على الصدر والبطن لاستبعاد وجود انتشار خارج الثدى. بالإضافة لأهمية عمل تحاليل الصبغات المناعية الأتية (ER, PR,Her2 and ki67) وذلك لتصنيف نوع سرطان الثدى بالعلاج سيتوقف على نتيجة هذه التحاليل. والعلاج قد يشمل إزالة الورم جراحيا مع الحفاظ على الثدى وقد يسبق الجراحة أو يليها علاج هرمونى أو كيماوى وأشعاعى. مع الأخذ فى الاعتبار سن المريضة والأمراض المزمنة المصاحبة كالضغط والسكر. ولذا ينصح بالتوجه إلى طبيب متخصص أو مستشفى متخصصة لعلاج الأورام لاستكمال الفحوصات وبدء العلاج فى أقرب وقت.

عدد الجرعات يعتمد على مرحله المرض ونسبة الشفاء ٩٥ في المئة

٦ جرعات جرعة كل ٣ اسابيع ويتم عمل تقييم للعلاج بعد ٣ جرعات بالآشعة المقطعية ودلالات الاورام ثم بعد ٦ جرعات

الجراحة غالبا هتتعمل ف كل الاحوال لكن اخذ عينة كون افضل لتأكيد التشخيص

إن الأطفال عادة يتجاوبون مع العلاج بطريقة جيدة وأفضل من الكبار. أنا أتمنى لها الشفاء التام.

الحاجة الى اخذ كيماوي يعتمد على عدة امور، منها اذا كانت اخذت كيماوي من قبل ومرحلة الورم واذا كان هناك ورم باقي بعد العملية. اما من ناحية الدوخة والقيء فقد يكون من الكبد ولكن قد يكون من امور اخرى حسب وضعها الصحي.

إن كل عملية جراحية لها خطورتها بالطبع. أما بالنسبة للعلاج الكيميائي والأدوية فهذا الأمر سيقرر بعد العملية الجراحية والتحاليل. بالنسبة لإمكانية رجوع المرض، للأسف مع مرض السرطان لا أحد يستطيع أن يعطي أي ضمانات.