تظهر لدى بقع بيضاء على القضيب وكنت مارست الجنس بعد قرائتى على النت اجريت تحليل الزهرى وكان سلبى والايدز سلبى مع العلم ان البقع لاتفرز شىْ ولا تؤلم ولا تزيد ولا تقل لكنها موجوده منذ فتره هل لها علاقه بالامراض الجنسيه

هذه البقع على الأرجح أنها بقَع فورديس وهي بقع بيضاء صغيرة تنتشر على القضيب وهي لا تشكل أي مشاكل صحية، ولا تستطيع التخلص منها. كما أنها لا تسبب أي مصاعب أثناء ممارسة الجنس.وننصحك بعدم الانشغال بها أو القل,ق بسببها. ولكن من باب الإطمئنان ننصحك بعمل التحاليل المخبرية التالية :V.D.R.L.& E.S.R.&C.B.C.

لا تخف ، ما عليك فعله هو الذهاب الى طبيب جلد لفحص هذا الاحمرار وهذه الحبوب الصغيرة لاعطاء التشخيص الصحيح وهذا يعني إعطاء العلاج المناسب اذ ان الفحص السريري ضروري لمعرفة سبب هذا الاحمرار والذي يمكن ان يكون فطريات او غيرها

قرحة الأمراض الجنسية: +تظهر كجزء عميق له حواف ( جوانب ) حادة، منتظمة الشكل و مرتفعة قليلا عن سطح الجلد. +غير مؤلمة. عادة تكون قرحة واحدة فقط. +قاعدة القرحة نظيفة أي لا تحتوى على أي إفرازات لها لون محدد. +قد يصاحبها تورم في الغدد الليمفاوية التابعة لمكان الإصابة يعني في منطقة المغبن. ++قد تكون على شكل زهرة القرنبيط ،ومتقرحة من الوسط ينز منها إفرازات ذات رائحة كريهة فمن الاحتمالات للبقع التي عندك: 1- التهاب جلد بالتماس مع المواد المستعملة على هذه المنطقة لأي سبب، وبالتالي تكون هذه البقع راسمة للمواضع التي استعملت فيها المادة، وغالبا ما يتم حدوث حكة واحمرار، وأحيانا نزول لسائل بسبب أكزيما التماس، وأحيانا يكون الجلد احمر فقط جافا يشبه الجلد الملسوع بالحرارة، وكل هذه التظاهرات قد تختفي خلال أيام إلى أسابيع، حتى ولو بدون علاج إن امتنع السبب، وقد يكون للعلاج أثر في تسريع التحسن، ويمكن أن تستعمل كريم لوكاكورتين فيوفورم مرة يوميا ولعدة أيام فقط. 2- الفطريات ويكون تشخيصها بوجود الحواف الواضحة النابذة، والتي تترك وراءها شفاء مركزيا، وعلاجها بكريمات مضادة للفطريات مثل بيفاريل أو لاميزيل 3- النخالية الوردية وهي مرض سليم يظهر في العمر مرة واحدة، . 4- الحزاز المنبسط والصدفية 5- الاندفاع الدوائي ختاما وبعد الاطلاع على كل الروافد المشار إليها إن كان الأمر واضحا ومطابقا لشيء بعينه، فتصرف بناء على الوارد، وإن كان هناك عدم تطابق فمراجعة الطبيب المختص.وأنصحك بدهنها بموهم لاميزيل أو إيكوريكس.

سبق وأن أجبتك على سؤالك هذا قبل يومين.

وجود الاتصال الجنسي يوجة التفكير في الامراض الجنسية اولا مثل السفلس و غيرها ولكن في البداية قد تظهر تقرحات في المنطقة التناسلية يليها طفح جلدي في الجسم لذا انصحك بمراجعة الطبيب للفحص و التشخيص

هذا الفيروس يسبب ثاليل في جميع أنحاء الجسم. فقط الجنسي الذي يظهر بالمناطق الجنسية ينتقل عن طريق الجنس وغير الجنس. أما الذي عندك هو ليس جنسي. ولا تخافي وراجعي طبيب اختصاص جلدية لازالته بالليزر أو الكوي .

- يجب إجراء العلاج في عيادة الطبيب المختص ويمنع إستخدام علاجات دون الرجوع للطبيب . - قد يحتاج الطبيب للعلاج الجراحي التجميلي لاستئصال الثآليل وتتمثل في إستخدام تقنيات عديده منها التجميد , أو الليزر ويلجأ لها الطبيب في حال وجود ثأليل كبيرة ومنتشرة . - قد يصف الطبيب علاجات موضعية - في حال الشعور بالألم من قبل المصاب قد يصف الطبيب العقاقير المسكنة للألم. - قد تستغرق فتره العلاج الدوائي من 3 إلى 6 أشهر يحددها الطبيب تبعا للوضع الصحي للمريض . ** - يفضل اتباع التعليمات التالية للتخفيف والتعايش مع المرض : - الحفاظ على جفاف ونظافة المناطق التناسلية . - استخدام وسائل الحماية كالواقي الذكري في حال الاتصال الجنسي مع شخص مصاب . - الإلتزام بفتره العلاج من قبل الطبيب المختص . - إجراء الفحوصات الدورية للكشف عن تقدم الحالة المرضية للمصاب .

هل تعالجت من الثواليل بالكريمات ام بالكي ؟؟وهل ما زلت تحك بنفس المنطقة؟ وهل استعملت اي علاجات ارجوا كتابتها سواء كريمات او حبوب

يا سيد محمد عادل أولا هذه أسئلة أجب عليها لنفسك لأنها هي مسببات الآيدز وهي: هل تمارس الزنا مع نساء عاهرات؟ هل تمارس اللواط؟ هل أخذت دم في أي مستشفى؟ فإن كانت الإجابات :لا فلا داعي للقلق والتفكير بهذا المرض الخبيث.والكورتيزون لا يؤثر على نتيجة فحص hiv1&2 ز ما تعاني منه على الأرجح هي الحساسية ومنذ البداية أقول لك لا يوج حتى الآن علاج شافي منها ،وإنما هناك أدوية وإجراءلت مخففة من الأعراض.وإليك هذه المعلومات الوافية عن الحساسية. لديك حساسية ومن المعروف أنه إذا تم حك الجلد بشدة فإنه يتورم بسبب كثرة عدد الخلايل النفجرة وبالتالي خروج كميات كبيرة من مادة الهيستامين التي تثير الحكة وتحدث التورم والحساسية هي رد فعل الجسم ضد أي مادة داخل الجسم تؤدي الى انفجار الخلايا وخروج بعض المواد الكيماوية مثل الهستامين والسيروتونين فتحدث الحكة او الشرية ، وأسبابها كثيرة منها : تناول بعض المأكولات مثل البيض والحليب والسمك والشوكولاته وحتى اللحم والقمح وغيرها من الأطعمة ، وكذلك الغباروالعث والفطريات وصوف وشعر بعض الحيوانات وحبوب اللقاح والطلع وقت ازهار الأشجار والعطور والملابس والمواد الكيماوية ومنها مواد التنظيف ومواد التجميل والماكياج وتغير الجو مثل السخونة أو البرد وغيرها. واأفضل وسيلة للعلاج هي الوقاية وتجنب التعرض للمواد لتي تسبب لك الحساسية وتبتعد عنها وهناك أسباب عضوية قد تسبب الحساسيةمثل أمراض الكلى وارتفاع نسبة الكرياتينين ،وامراض الكبد وارتفاع نسبة البيليروبين وكذلك ارتفاع نسبة سكر الدم فننصحك بعمل تحاليل مخبرية لوظائف الكلى ووظائف الكبد وسكر الدم وصورة كاملة للدم وفحص هرمون الثايروكسين الذي تفرزه الغدة الدرقية ومن المفيد جدا ، بل من الضروري عمل إختبار الحساسية المتعدد لتحديد نوع المادة التي تسبب لك الحساسية، ويجب عدم اهمال احتمالية الاصابة بالقلق والتوتر النفسي الذي يسبب الحكة والهرش ، ولا يوجد علاج شافي لها فإذا حدثت يمكنك تناول مضاد للهستامين قوي مثل بولارامين أو كلاريتين ، أو مضاد للهستامين لا يسبب النعاس فيمكن تناوله حتى أثناءالنهار مثل تلفاست أو إينالليرج أوسيرين أواكزوفن أو زرياتين حبة واحدة يوميا، ويمكن استخدام المراهم الموضعية مثل يوراكس وهو فعال وغير ستيريويدي أو مرهم لوكوويد أو بيتاميثازون أو بروتوبيك وهو من أحدث الأدوية ، وهناك سارنول لوشن وهو ممتاز وسريع المفعول، وكذلك كروتافيل لوشن ، ويمكنك قبل موعد حدوثها البدأ بتناول دواء يمنع حدوثها مثل كروموجليكات الصوديوم ومن أسمائها التجارية زاديتن أو توتينال أو كيتوتوفن وتستمر باستعماله طوال فترة الشتاء ، واذا ظهرت يجب التوقف عن تناوله لأنه لا يفيد في حالة حدوث الحساسية.

بعض التحاليل مثل تحليل مرض الايدز لايظهر بالتحليل مباشره لابد من اعادته بعد ٦ شهور للتأكد من عدم الاصابه .