أسئلة واجابات طبية علم النفس

 
سؤال من أنثى 47 سنة
علم النفس

السلام عليكم اقرا كثيرا لحبي للقراءة واكتساب المعلومات في مجالات مختلفه هل لتراكم المعلومات نتيجة للقراءة المتواصله ضرر عالدماغ او الصحه العامه مع التقدير

القراءة تستحث الدماغ على افراز عامل نمو الخلايا العصبية و زيادة التشابك العصبي بين الموصلات وتستحث نشاط القشرة الدماغية وبالتالي الحماية من الخرف خاصة الالزهايمر وتزيد من النواقل العصبية التي تقي من القلق والاكتئاب وتزيد من الكفائة العقلية " الدوبامين والاندورفين" وتحسن من الذاكرة واتخاذ القرارات الصائبة كما ان القراءة تزيح من الافكار والعواطف السلبية وتعادلها بافكار وعواطف ايجابية وتحسن من الصحة الجسدية بالمعرفة عن الامور الصحية

أجاب عن السؤال

الدكتور محمد الشوبكي
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 38 سنة
علم النفس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتو انا شاب عمري 28سنة احس شي يوقف ببلعومي احيانا يجي واحيانا يروح وعندي حموضة مستمرة بالمعدة وانا مدخن والصراحة خايف كتير يكون عندي شي لاقدر...

وعيكم السلام ان ما تعانيه من غصة في البلعوم " المريء"متقطع ولديك حموضة في المعدة جزء من الحالة النفسية التي تعانيها نتيجة القلق التحولي لاعراض جسديه وهي اعراض اضطراب الجهاز الهضمي النفسيه والتدخين يزيدها ويزيد الكابة والقلق والتوتر ايضا الذي تعانيه بسبب النيكوتين عليك مرجعة طبيبك والانقطاع عن التدخين وممارسة الرياضة والقراءة والصلوات والاستماع للموسيقى الهادئه .

أجاب عن السؤال

الدكتور محمد الشوبكي
اجابة الطبيب arrow
سؤال من أنثى سنة
علم النفس

ما معنى كبت عاطفي و جسدي ؟

اختي الكريمة الكبت متعلق بالامور النفسية وقد يزاح او يسقط على الجسد او الاخرين فالكبت من وسائل الدفاعات النفسية الاولية للنزوات والدوافع التي لا يدركها الانسان وهو في حالة اليقظة فهي مختزنة في العقل الباطن" اللاوعي" وتظهر في الاحلام وزلات اللسان وتحت وطئة المسكرات و في حال عدم القدرة على تحمل القلق الشديد خاصة في حال الشخصية القلقة العصابية والهيستيريائية والضد اجتماعية والعظامية وفي حالات الذهان والفصام العقلي و في حال عدم القدرة على التعبير عن المعاناة قد تظهر باعراض جسدية خاصة الالام المتنوعة واضطراب وظائف اجهزة الجسم الحيوية كالجهاز الهضمي والتنفسي و الجهاز العصبي وعند النساء اكثر

أجاب عن السؤال

الدكتور محمد الشوبكي
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 38 سنة
علم النفس

اشعر بخمول والرغبه فى النوم وعدم النشاط

الشعور بالخمول وقلة النشاط والرغبة في النوم الفائض يعود لاسباب قد تكون نفسية او عضوية اما العضوية فاهمها نقصان افراز الغدة الدرقيه وارتفاع سكر الدم والدهنيات والكوليسترول ونقص فيتامينات خاصة ب12 و د3 ونقصان الهرمونات الجنسيةوامراض عضويه مزمنة وتناول المهدئات وعقاقير نفسية كمضادات الكابة ثلاثية الحلقة ومضادات الذهان والمخدرات ومضادات الهيستامين وعقاقير اخرى اما الاسباب النفسية فقد تكون نتيجة الاكتئاب الموسمي او غير الاعتيادي او الاكتئاب الكبير وقد تكون نتيجة الاجهاد النفسي والجسدي لذلك ينصح بمراجعة طبيب نفسي للوقوف على الحالة بدقةوالتشخيص والمعالجة حسب السبب

أجاب عن السؤال

الدكتور محمد الشوبكي
اجابة الطبيب arrow
سؤال من أنثى 38 سنة
علم النفس

السلام عليكم.انامتزوجه لدي طفلتان احدهما سنه والاخرى ثلاث سنوات لااعرف كيف اتعامل معهما هما دائما يبكيان ويريدان نفس الشئ ويتعاركان واصبحتىحالتي نفسيه صعبه بدرجه اني بدأت اصرخ عليهن واتعصب واضرب...

تنافس الأشقاء ( Sibling Rivalry )... ظاهرة شائعة و نصائح قيمة للتعامل معها... هل يتشاجر أطفالكم مع بعضهم البعض طوال اليوم؟ وهل يبدو أن مصدر تسليتهم الوحيد هو إزعاج بعضهم البعض؟ وهل تشعرون بأنكم مثل القضاة الذين لا يمكنهم أن ينصفوا أي شخص في قضيته؟ توقفوا لمدة دقيقة لتعرفوا أن الآلاف من الآباء والأمهات في كل مكان يواجهون نفس المشاكل، منذ أقدم الأزل.. تقول احدى الأمهات : "أطفالي يتشاجرون على كل شيء، بدءاً بمن يمكنه الجلوس في الوسط وإختيار البرنامج التلفزيوني، ومن الذي سوف يستخدم الآي باد ومن الذي سيستحم مع شقيقتهم الصغيرة." و تتابع : " وبالرغم من أنهم لا يتشاجرون على الألعاب، إلا أنهم يتشاجرون على الطعام كما لو كانوا قد تربوا وسط مجاعة. وفي كثير من الأحيان، يكون الأمر محرجاً.أشعر في بعض الأيام أن الفصل بينهم هو وظيفتي الوحيدة في هذه الدنيا. وفي أيام أخرى، يكون الوضع هادئاً وسعيداً جداً، مما يجعلني أتمنى أن يستمروا دائماً على هذا النحو! ". تحدث المنافسة بين الأشقاء لأن كل طفل في أي أسرة يتنافس على تحديد من هو كفرد، ويريد أن يظهر أنه منفصل عن أشقائه. وقد يشعر الأطفال أنهم يحصلون على نسب غير متكافئة من اهتمام والديهم، وأوامر الإنضباط، والاستجابة. والواقع أنه لايوجد الكثير الذي يمكنكم القيام به تجاه مشاعر الغيرة والتنافس، فهي مشاعر طبيعية وأحد طقوس المرور بمرحلة الطفولة. ولكن ما يمكنكم القيام به هو التأكد من وجود الحب والحنان الكافيين، والتقدير الإيجابي لكل طفل من الأطفال. وفي نفس الوقت، وضع حدود على كميات الفوضى والتوتر الناجمة من المشاحنات. وفيما يلي بعض النصائح الخاصة بالتقليل من المشاحنات ومشاعر العداء العامة الذي يمكن حدوثها بين الأطفال، والتي تساعدكم على ألا تخسروا هدوئكم وتوازنكم العقلي. …. •1 • لا للمقارنات: لا تقارنوت بين أطفالكم أبداً. فكل واحد منهم هو شخص فريد من نوعه، وله مواطن قوته وضعفه. مثال حول الأسلوب الخاطئ : تقول أحد الأمهات : " لماذا أنت يا علي لا تعرف عمل رباط حذائك مثل اختك الصغيرة اللي بتربطه بسهولة؟ !" ولا بد لكم من مراجعة انفسكم كي تتوقفوا عن المقارنة. • 2 • تدخلوا فقط عندما تسوء الأمور. سيشعر الأطفال دائما أنكم تنحازون لجانب دون الآخر. وحتى لا نخلق عقلية “الضحية”، لابد من السماح لهم بتسوية مشاكلهم بشكل مستقل طالما لا يتنمر أحد الأطفال على الآخر بإستمرار. •3 • أعطوا كل منهم، وعلى إنفراد، وقتاً يتميز بجودته. قد تصل الغيرة والتنافس، في كثير من الأحيان، إلى ذروتها مع وصول طفل جديد أو عندما يكون أحد الأطفال (لسبب أو لآخر) يحصل بإستمرار على وقت أكثر مع والديه من الآخر. ولابد من محاولة إعطاء هذا الطفل إنتباهكم غير المشتت حتى لو كانت المدة هي 15 دقيقة في اليوم، وتأكدوا من إخبارهم كم هم عزيزين على قلوبكم. •4 • ضعوا قواعد أساسية للسلوك المقبول و السلوك المرفوض. . لابد أن نقول للأطفال لا اللعن، لا الشتائم، لا للصراخ، لا لإغلاق الباب بعنف. قبل كل شيء، لابد أن نعلمهم كيفية تجنب المشاكل. وأحيانا، تحتاجون للإبتعاد حتى تتمكنوا من الحصول على منظور سليم. ويمكن أن يساعد ذلك أيضاً في تهدئة الوضع لأن الكثير من تنافس الأشقاء هو بهدف الحصول على اهتمام الوالدين، فعندما تغادرون المكان ينتهي الحافز وراء الشجار. •5 • لا تدعوا الاطفال يجعلونكم تعتقدون أن كل شيء له علاقة دائماً بما هو “عادل” و “منصف” – ففي بعض الأحيان تكون احتياجات أحد الأطفال أكبر من غيره. ونجد أن الآباء يسعون جاهدين لفعل كل شيء بنفس الطريقة لأطفالهم، سواء أكان ذلك شراء ملابس النوم أو إختيار الكلية الجامعية. فالأطفال غير متماثلون، وأنتم لستم بحاجة للتصرف كما لو كانوا نسخة واحدة مكررة. فعندما أشتري لإبنتي حذاء جديداً للرياضة، يتذمر إبني بالرغم من أنه لا يحتاج إليه. لذا، أشرح له ببساطة أن حذائها أصبح صغيراً عليها وأن حذائه ما زال مناسباً له. ولابد ان ننتبه أن بعض الأطفال هم بحاجة إلى مزيد من النوم أكثر من غيرهم، ولابد أن يكون موعد نومهم أبكر. كما أن بعض الأطفال بحاجة الى مساعدة أكبر في الواجبات المنزلية، ويتوجب على الأم اعطائهم المزيد من الإهتمام. وهذه أمور خارجة عن إرادتكم... تذكروا العدل لا يعني المساواة المطلقة.. •6 • استمتعوا معاً كأسرة واحدة. سواء أكنتم تشاهدون فيلماً، أو تلعبون الكرة، أو تلعبون لعبة جماعية، فأنتم تؤسسون طريقة سلمية لأطفالكم لقضاء بعض الوقت معاً، والتواصل مع بعضهم البعض كمجموعة واحدة. • 7 • ضعوا نظاماً لمن يحصل على امتيازات خاصة. مثل ركوب السيارة في الوسط (في الجزء الخلفي)، أو من يختار قائمة الطعام أو البرنامج التلفزيوني. •8 • حملوا كلا الطفلين مسؤولية سلوكهم. ففي كثير من حالات المنافسة بين الأشقاء، يكون الأطفال مسئولين بالتساوي تقريباً عن سلوكهم. فقد يبدأ احدهم بمضايقة الآخر أو شتمه، وهكذا تبدأ أيضاً مباراة في الإغاظة والشتائم. لذا، ضعوا قاعدة في بيوتكم أنه إذا حدث شجار بين الأشقاء، فكلهم يذهب الى الفراش قبل نصف ساعة من موعده. ولا يهم من المخطيء، أو من الذي بدأ المشكلة. إعتبروا أنهم كلهم مسؤولون، فالمعروف أن الشجار يحتاج لشخصين كي يحدث. •9 • تذكروا أن تتحدثوا عن الطريقة التي يفترض أن يعامل الأشقاء بعضهم البعض بموجبها. ينبغي أن تكون هناك فلسفة عامة يندرج تحتها: “نحن عائلة، فعلينا أن نساعد بعضنا البعض، وعلينا أن ندعم بعضنا البعض”. كما أن الوالدين بحاجة أيضاً إلى نمذجة سلوكهم عبر التصرفات الفعلية الداعمة لبعضهما البعض. كما يتوجب عليهما العمل على مفهوم ” لابد أن نرعى بعضنا البعض، فنحن عائلة واحدة”. وأنا أحاول ترسيخ ذلك في ذهن أطفالي، وقد أنجح أحيانا، وأفشل في أحيان أخرى. والسر يمكن في المثابرة. •10 • وأخيراً تذكروا أن الأشقاء يظلون أشقاء إلى الأبد. نحن بحاجة إلى تعليم أطفالنا أن “روابط الدم لا تذهب سدى وتظل موجودة إلى الأبد”، وانه بالرغم من وجود العديد من الأصدقاء في حياتهم، فإن الأصدقاء غالباً ما يأتون ويذهبون، للأسف. لكن الأشقاء هم علاقتنا بالماضي، وأحيانا بالمستقبل. فرصيدنا من الذكريات المشتركة مع أشقائنا هو كبير جداً لدرجة أنه يشكل بانوراما متكاملة للذكريات المرتبطة بكل مناحي حياتنا.. أتمنى لكم الفائدة و المنفعة...

أجاب عن السؤال

الدكتور اشرف صالحي
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 45 سنة
علم النفس

السلام عليكم انا متزوج واشكوا من ان زوجتي قليله الاهتمام بأي شيء مفيد للحياة وهذا الامر بات يشكل تهديد للأطفال حيث أنها لا تعطيهم اي اهتمام بالدراسه مع انها متعلمه...

اخي الكريم ان حالة زوجتك بعدم الاكتراث بامور الحياة المفيدة وبك وباطفالها واصبحت كما تقول موضع تهديد لمستقبلهم مع كثرة النسيان هذا يتطلب عرضها على طبيب نفسي فقد تكون تعاني من الاكتئاب الشديداو من انواع الذهان البسيط ولا بد من استثناء بعض الاسباب العضوية مثل كسل الغدة الدرقية ونقصان فيتامينات خاصة ب12 ود3 وفقر الدم الشديد

أجاب عن السؤال

الدكتور محمد الشوبكي
اجابة الطبيب arrow

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
سؤال من ذكر 37 سنة
علم النفس

احب التكلم مع نفسي كثيرا واذا اخطات اعاتبها واسبها أحياناً هل هذا انفصام في الشخصية ام طبيعي

اطمئن هذا ليس من سمات انفصام العقل فالمصاب به لا يشكوا من معاناة الحديث مع الذات بل يسهب فيها وغالبا ما تكون لديه نتيجة للاصوات الهلوسية التي يسمعها او الاوهام التي يعتقدها اما لحالتك فهي نوع من تانيب الضمير بالحديث مع النفس

أجاب عن السؤال

الدكتور محمد الشوبكي
اجابة الطبيب arrow
call_dr

هل ترغب في الحصول على

استشارة طبية مع طبيب

عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية

أطباء متميزون لهذا اليوم