أتمنى لك الشفاء العاجل، استمرار خروج سائل مختلط بالدم بعد 3 أشهر من العملية قد يكون علامة على التهاب أو عدم التئام الجرح بشكل صحيح، يجب عليك مراجعة طبيبك فورًا، ولكن إليك بعض الاحتمالات الواردة:

• التهاب بكتيري: خاصة إذا كان هناك احمرار، تورم، حرارة، أو ألم متزايد.
• عدم التئام العظم جيدًا: قد يكون بسبب الحركة الزائدة، مرض السكري، التدخين، أو نقص فيتامين د.
• رد فعل الجسم تجاه المسامير أو الصفائح: ففي بعض الحالات قد لا يتقبل الجسم المادة المعدنية.
• جيوب صديدية أو نواسير: تحدث أحيانًا في حالات العدوى العميقة.

لا تهمل الحالة، لأن التهابات العظام قد تصبح خطيرة إذا لم تُعالج مبكرًا.

للمزيد:

من الصعب تحديد ما إذا كانت هذه الأعراض "طبيعية" بشكل كامل دون فحص طبي مباشر وتقييم من قبل الجراح الذي أجرى العملية، ولكن فيما يلي بعض التفسيرات المحتملة:

• محدودية الحركة: من الطبيعي أن تشعر ببعض القيود في حركة الرسغ بعد العملية بسبب التورم والألم والتئام الأنسجة، ولكن الفرق الكبير بين سهولة الحركة للأعلى وصعوبة الحركة للأسفل قد يستدعي المزيد من التقييم.
• الشعور بتقييد من عصب متصل بالساعد: هذا الشعور قد يكون مرتبطاً بالتورم حول الأوتار أو الأعصاب في منطقة الرسغ والساعد، أو قد يشير إلى وجود التصاقات أو تليف يؤثر على حركة الأوتار المسؤولة عن ثني الرسغ.
• التليف والسمك في منطقة العملية: يعتبر التليف جزءاً طبيعياً من عملية التئام الجروح بعد الجراحة، ولكن إذا كان التليف كثيفاً ويؤثر على الحركة بشكل كبير، فقد يحتاج إلى علاج.

أنصحك بمراجعة الطبيب للتأكد من التعافي بشكل سليم وتجنب تطور أي من المضاعفات الصحية.

للمزيد:

أتمنى لكِ الشفاء العاجل، سأقدم لكِ فيما يأتي بعد الأمور التي يمكنك القيام بها في المنزل لتخفيف الأعراض التي تعانين منها من ألم ومحدودية في الحركة:

• الراحة: تجنبي الأنشطة التي تزيد من الألم، وخذي قسطًا كافيًا من الراحة.
• كمادات باردة: ضعي كمادات باردة على منطقة الورك لمدة 15-20 دقيقة عدة مرات في اليوم لتخفيف الألم والالتهاب.
• تمارين العلاج الطبيعي: استمر في ممارسة التمارين التي وصفها لك أخصائي العلاج الطبيعي لتقوية العضلات وتحسين الحركة.
• الأدوية: تناولي الأدوية التي وصفها لك الطبيب بانتظام، مثل مسكنات الألم ومضادات الالتهاب.