كيفية علاج التهابات الفم والبلعوم
إجابات الأطباء على السؤال
التهابات الفم والبلعوم هي التهاب الأغشية المخاطية التي تبطن الفم أو البلعوم، مما يسبب الألم والشعور بالإنزعاج، بالإضافة إلى الجفاف وصعوبة البلع.
يمكن أن تنتج التهابات الفم والبلعوم عن عدوى فيروسية، مثل نزلات البرد، أو عدوى بكتيرية، مثل المكورات العقدية من المجموعة أ.
وبخصوص استفسارك حول كيفية علاج التهابات الفم والبلعوم؟ فيجب معرفة الأسباب لتحديد العلاج المناسب، ويكون كالتالي:
- العلاج بمضادات الفيروسات: في حال كانت العدوى فيروسية، وقد لا يحتاج المصاب إلى مضادات الفيروسات، وهذا ما يحدده الطبيب.
- العلاج بالمضادات الحيوية: إذا كانت العدوى ناتجة عن بكتيريا.
وبالإضافة إلى العلاجات السابقة، يمكن أن يصف الطبيب دواء مضاد للإلتهاب لتخفيف الأعراض المصاحبة لالتهاب الفم والبلعوم، مثل الحمى والألم.
كذلك يمكن أن تساعد بعض العلاجات المنزلية في تخفيف الأعراض وسرعة التعافي، وتشمل:
- الحصول على قسط جيد من الراحة لتحسين وظائف الجهاز المناعي في محاربة العدوى ومقاومة الإلتهاب.
- الحفاظ على رطوبة الفم من خلال الإكثار من شرب الماء والسوائل الدافئة التي تساعد في تخفيف الإلتهاب وعلاج العدوى الفيروسية والبكتيرية.
- الغرغرة بالماء المالح الدافئ، يساعد شطف الفم بالماء المالح الدافئ في تهدئة الألم والأعراض.
- وهناك بعض الإجراءات الوقائية التي يجب القيام بها لتفادي تكرر الإصابة بالتهابات الفم والبلعوم، وهي:
- الحفاظ على نظافة اليدين والفم: يجب الاهتمام بغسل اليدين بالفم بانتظام، وكذلك غسل الأسنان جيداً لتجنب البكتيريا في الفم.
- استخدام الأدوات الشخصية وعدم مشاركتها مع أحد، حيث أن هذه الأدوات تعتبر وسيلة سهلة وسريعة لنقل العدوى من شخص لآخر، مثل المنشفة وأدوات تناول الطعام.
- تغطية الفم والأنف عند السعال أو العطس: لتفادي نقل العدوى إلى الآخرين.
- تجنب الإتصال الوثيق مع الأشخاص المصابين بعدوى فيروسية أو بكتيرية معدية.
للمزيد:
1 2022-03-18 22:32:15التهابات الفم والبلعوم هي التهاب الأغشية المخاطية التي تبطن الفم أو البلعوم، مما يسبب الألم والشعور بالإنزعاج، بالإضافة إلى الجفاف وصعوبة البلع.
يمكن أن تنتج التهابات الفم والبلعوم عن عدوى فيروسية، مثل نزلات البرد، أو عدوى بكتيرية، مثل المكورات العقدية من المجموعة أ.
وبخصوص استفسارك حول كيفية علاج التهابات الفم والبلعوم؟ فيجب معرفة الأسباب لتحديد العلاج المناسب، ويكون كالتالي:
- العلاج بمضادات الفيروسات: في حال كانت العدوى فيروسية، وقد لا يحتاج المصاب إلى مضادات الفيروسات، وهذا ما يحدده الطبيب.
- العلاج بالمضادات الحيوية: إذا كانت العدوى ناتجة عن بكتيريا.
وبالإضافة إلى العلاجات السابقة، يمكن أن يصف الطبيب دواء مضاد للإلتهاب لتخفيف الأعراض المصاحبة لالتهاب الفم والبلعوم، مثل الحمى والألم.
كذلك يمكن أن تساعد بعض العلاجات المنزلية في تخفيف الأعراض وسرعة التعافي، وتشمل:
- الحصول على قسط جيد من الراحة لتحسين وظائف الجهاز المناعي في محاربة العدوى ومقاومة الإلتهاب.
- الحفاظ على رطوبة الفم من خلال الإكثار من شرب الماء والسوائل الدافئة التي تساعد في تخفيف الإلتهاب وعلاج العدوى الفيروسية والبكتيرية.
- الغرغرة بالماء المالح الدافئ، يساعد شطف الفم بالماء المالح الدافئ في تهدئة الألم والأعراض.
- وهناك بعض الإجراءات الوقائية التي يجب القيام بها لتفادي تكرر الإصابة بالتهابات الفم والبلعوم، وهي:
- الحفاظ على نظافة اليدين والفم: يجب الاهتمام بغسل اليدين بالفم بانتظام، وكذلك غسل الأسنان جيداً لتجنب البكتيريا في الفم.
- استخدام الأدوات الشخصية وعدم مشاركتها مع أحد، حيث أن هذه الأدوات تعتبر وسيلة سهلة وسريعة لنقل العدوى من شخص لآخر، مثل المنشفة وأدوات تناول الطعام.
- تغطية الفم والأنف عند السعال أو العطس: لتفادي نقل العدوى إلى الآخرين.
- تجنب الإتصال الوثيق مع الأشخاص المصابين بعدوى فيروسية أو بكتيرية معدية.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة 37
كيفية علاج التهاب الأذن؟?
قد يحدث التهاب الأذن إما نتيجة عدوى بكتيرية، أو فيروسية، أو فطرية قد تصيب إما الأذن الوسطى، أو الداخلية، أو الخارجية. في الغالب تختفي الأعراض من تلقاء نفسها، أو قد تكون مؤلمة بسبب استمرار وجود الالتهاب والسوائل، كما قد تكون طبيعة التهاب الأذن إما حادة مؤلمة لفترة قصيرة، أو مزمنة تستمر لفترة طويلة، أو قد تكرر العدوى أكثر من مرة خلال فترة من الزمن. ويعتمد علاج التهاب الأذن على نوع العدوى، ومكانها، وشدتها.
يمكن علاج التهاب الأذن الطفيف في المنزل عن طريق اتباع التعليمات التالية:
- وضع كمادة دافئة على الأذن المصابة.
- تناول المسكنات التي لا تتطلب وصفة طبية لصرفها، مثل: إيبوبروفين، أو أسيتامينوفين.
- استخدم قطرات الأذن التي لا تتطلب وصفة طبية لصرفها لتسكين الألم الموضعي.
- تجنب النوم على الأذن المصابة.
كما يمكن علاج التهاب الأذن تحت إشراف الطبيب، كما يلي:
- المضادات الحيوية المناسبة مثل: الأموكسيسيلين، أو الأزيثروميسين، أو كلاريثروميسين (في حال وجود حساسية من البنسيلين) في حال كانت الأعراض شديدة أو لم تختفي خلال 3 أيام.
- قطرات الأذن الحمضية لوقف انتشار البكتيريا أو الفطريات.
- قطرات المضادات الحيوية لمعالجة العدوى البكتيرية.
- قطرات الأذن المضادة للفطريات لمعالجة العدوى الفطرية.
- قطرات الأذن الستيرويدية لتقليل التورم والالتهاب.
- تصريف القيح جراحياً في حال وجود دمل في الأذن الخارجية.
ويكون خيار الجراحة آخر الخيارات العلاجية التي يلجأ إليها الطبيب عند فشل العلاج الدوائي المعتاد أو تكرار العدوى ضمن فترة زمنية قصيرة، وذلك إما بوضع أنابيب عبر طبلة الأذن أو بضع طبلة الأذن لتصريف السوائل وتسكين الألم، أو الاستئصال الجراحي للزوائد الأنفية في حال كانت متضخمة وكانت سبب في التهاب الاذن المتكرر.
كما يمكن الوقاية من التهاب الأذن وخصوصاً الأطفال عن طريق اتباع التعليمات التالية:
- غسل اليدين جيداً وبشكل متكرر.
- تجنب المناطق المكتظة.
- الابتعاد عن استخدام اللهايات.
- المحافظة على الرضاعة الطبيعية.
- تجنب التدخين السلبي.
- إعطاء التعليمات اللازمة حسب العمر.
- تجنب إدخال أعواد القطن أو إصبع داخل الأذن لإزالة شمع الأذن.
- تجنب دخول الماء أو الصابون والشامبو داخل الأذن أثناء الاستحمام.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
كيفية العلاج من التهاب الحنجرة
سؤال من ذكر سنة
ماهو افضل دواء من اجل احتقان البلعوم و الاعصاب المحيطة حول البلعوم
سؤال من ذكر سنة
ماهو علاج التهاب الحلق
سؤال من أنثى سنة
اعاني من جفاف الحلق والفم بشكل دائم وصعوبة في التنفس علما انني استعمل بخاخ انفي (Rhinocort+Nasaclear) لعلاج زوائد انفية ارجو...
سؤال من أنثى سنة
سؤالى عن التهابات البلعوم وسقف الحلق
سؤال من ذكر سنة
علاج حساسية الحلق المزمن
سؤال من ذكر سنة
علاج التهاب الحلق وعلاج الزكام
سؤال من أنثى سنة
اعاني رائحة في الحلق اسناني سليمة ونظيفةوالمعدة سليمة اعاني من التهاب الجيوب الانفية ونزول بلغم في الحلق، وخروج قطع صغيرة...
سؤال من ذكر سنة
علاج التهابات الانف الداخلية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره