عصبية زائدة من التفكير المفرط

icon 14 أكتوبر 2023
icon 533
باخر فترة عم عاني من ستريس وعصبية زائدة عم عصب بشغلي عم عصب على ابني وزوجتي عصبية زائدة ماعم بقدر سيطر عليها من التفكير الزائد يلي عم فكره
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أتمنى لك السلامة، هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى زيادة التوتر والعصبية، منها:

  • الضغوط اليومية: سواء كانت في العمل أو المنزل، يمكن أن تتراكم الضغوط وتؤدي إلى الشعور بالإرهاق والتوتر.
  • الأفكار السلبية: التفكير المفرط في المشاكل والحلول قد يزيد من القلق والتوتر.
  • قلة النوم: يؤثر نقص النوم سلبًا على المزاج ويجعلك أكثر عصبية.
  • التغيرات الهرمونية: قد تؤثر التغيرات الهرمونية على الحالة المزاجية وتزيد من العصبية.
  • مشاكل صحية: بعض المشاكل الصحية، مثل ارتفاع ضغط الدم أو اضطرابات القلق، يمكن أن تساهم في زيادة التوتر.

هناك العديد من الطرق التي يمكنك من خلالها التعامل مع هذه المشكلة والسيطرة عليها:

  • التنفس العميق: يساعد التنفس العميق والمنتظم على تهدئة الجسم والعقل.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: تساهم الرياضة في إفراز هرمونات السعادة وتقليل التوتر.
  • اليوجا والتأمل: تساعد هذه الممارسات على الاسترخاء وتحسين التركيز.
  • تغيير نمط الحياة: حاول تنظيم وقتك بشكل أفضل، والنوم لساعات كافية، وتناول غذاء صحي.
  • التحدث مع شخص تثق به: قد يساعدك التحدث مع صديق مقرب أو معالج نفسي على فهم مشاعرك والتخلص منها.
  • تقنيات الاسترخاء: هناك العديد من تقنيات الاسترخاء التي يمكنك تعلمها، مثل الاسترخاء العضلي التدريجي والتنفس العميق.
  • تجنب الكافيين والنيكوتين: لأن هذه المواد تزيد من التوتر والقلق.

للمزيد:

0 2024-10-17T08:54:58+00:00

أتمنى لك السلامة، هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى زيادة التوتر والعصبية، منها:

أتمنى لك السلامة، هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى زيادة التوتر والعصبية، منها:

  • الضغوط اليومية: سواء كانت في العمل أو المنزل، يمكن أن تتراكم الضغوط وتؤدي إلى الشعور بالإرهاق والتوتر.
  • الأفكار السلبية: التفكير المفرط في المشاكل والحلول قد يزيد من القلق والتوتر.
  • قلة النوم: يؤثر نقص النوم سلبًا على المزاج ويجعلك أكثر عصبية.
  • التغيرات الهرمونية: قد تؤثر التغيرات الهرمونية على الحالة المزاجية وتزيد من العصبية.
  • مشاكل صحية: بعض المشاكل الصحية، مثل ارتفاع ضغط الدم أو اضطرابات القلق، يمكن أن تساهم في زيادة التوتر.

هناك العديد من الطرق التي يمكنك من خلالها التعامل مع هذه المشكلة والسيطرة عليها:

  • التنفس العميق: يساعد التنفس العميق والمنتظم على تهدئة الجسم والعقل.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: تساهم الرياضة في إفراز هرمونات السعادة وتقليل التوتر.
  • اليوجا والتأمل: تساعد هذه الممارسات على الاسترخاء وتحسين التركيز.
  • تغيير نمط الحياة: حاول تنظيم وقتك بشكل أفضل، والنوم لساعات كافية، وتناول غذاء صحي.
  • التحدث مع شخص تثق به: قد يساعدك التحدث مع صديق مقرب أو معالج نفسي على فهم مشاعرك والتخلص منها.
  • تقنيات الاسترخاء: هناك العديد من تقنيات الاسترخاء التي يمكنك تعلمها، مثل الاسترخاء العضلي التدريجي والتنفس العميق.
  • تجنب الكافيين والنيكوتين: لأن هذه المواد تزيد من التوتر والقلق.

للمزيد:

يجب المتابعة مع معالج نفسي 0 2023-10-15T07:41:36+00:00
يجب المتابعة مع معالج نفسي اقرأ المزيد
يجب المتابعة مع معالج نفسي
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
ما لا تعرفينه عن سكر الحمل مقالات طبية
الأسبارتام وسرطان الدماغ أخبار طبية
حقائق عن بذور الشيا مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً