رغبة عارمة بالبكاء واعتزال الناس

icon 1 مايو 2016
icon 954
السلام عليكم أنا تلازمني حاله بالرغبه بالبكاء وبدون سبب ودائما اشعر بالضيق وارغب في البقاء في غرفتي
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

توجد عدة أسباب محتملة لهذه الحالة، ومن بينها:

  • الضغط النفسي والإجهاد: قد يكون لديك ضغوط في حياتك اليومية، سواء في العمل أو الدراسة أو العلاقات الشخصية، مما يؤدي إلى الشعور بالضيق والرغبة في البكاء.
  • الاكتئاب: الاكتئاب ليس مجرد شعور بالحزن، بل هو حالة طبية تؤثر على طريقة تفكيرك وشعورك وتصرفاتك. من أعراضه الرغبة في البكاء، والشعور باليأس، وفقدان الاهتمام بالأشياء التي كنت تستمتع بها.
  • اضطرابات القلق: القلق المستمر يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالضيق والانفعال، مما قد يسبب الرغبة في البكاء.
  • تغيرات هرمونية: التغيرات الهرمونية، خاصة عند النساء (مثل الدورة الشهرية، الحمل، أو انقطاع الطمث)، يمكن أن تؤثر على المزاج، وتسبب الحساسية الزائدة والرغبة في البكاء.
  • مشاكل صحية أخرى: في بعض الحالات، قد تكون هناك مشاكل صحية أخرى تساهم في هذه الأعراض، مثل مشاكل الغدة الدرقية أو نقص الفيتامينات.

إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في تحسين حالتك:

  • ممارسة الرياضة بانتظام: الرياضة تساعد في تحسين المزاج وتقليل التوتر. حاول ممارسة المشي أو أي نشاط بدني تستمتع به لمدة 30 دقيقة على الأقل يوميًا.
  • الحصول على قسط كافٍ من النوم: حاول النوم لمدة 7-8 ساعات كل ليلة. النوم الجيد يساعد في تحسين المزاج وتقليل الشعور بالضيق.
  • تناول طعاماً صحياً ومتوازن: تجنب الأطعمة المصنعة والسكريات الزائدة، وركز على تناول الفواكه والخضروات والبروتينات الصحية.
  • ممارسة تقنيات الاسترخاء: جرب ممارسة التأمل أو اليوجا أو التنفس العميق لتقليل التوتر والقلق.
  • التحدث مع شخص تثق به: التحدث مع صديق أو فرد من العائلة يمكن أن يساعد في تخفيف الضغط النفسي والشعور بالوحدة.
  • القيام بأنشطة تستمتع بها: حاول تخصيص وقت يوميًا للقيام بأنشطة تستمتع بها، مثل القراءة أو الرسم أو الاستماع إلى الموسيقى.
  • الخروج من المنزل والتفاعل مع الآخرين: حاول مقاومة الرغبة في البقاء في غرفتك والخروج للتفاعل مع الآخرين. حتى قضاء وقت قصير في الخارج يمكن أن يحسن مزاجك.

للمزيد:

0 2025-08-27T08:36:34+00:00

توجد عدة أسباب محتملة لهذه الحالة، ومن بينها:

  • الضغط النفسي والإجهاد: قد يكون لديك ضغوط في حياتك اليومية، سواء... اقرأ المزيد

توجد عدة أسباب محتملة لهذه الحالة، ومن بينها:

  • الضغط النفسي والإجهاد: قد يكون لديك ضغوط في حياتك اليومية، سواء في العمل أو الدراسة أو العلاقات الشخصية، مما يؤدي إلى الشعور بالضيق والرغبة في البكاء.
  • الاكتئاب: الاكتئاب ليس مجرد شعور بالحزن، بل هو حالة طبية تؤثر على طريقة تفكيرك وشعورك وتصرفاتك. من أعراضه الرغبة في البكاء، والشعور باليأس، وفقدان الاهتمام بالأشياء التي كنت تستمتع بها.
  • اضطرابات القلق: القلق المستمر يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالضيق والانفعال، مما قد يسبب الرغبة في البكاء.
  • تغيرات هرمونية: التغيرات الهرمونية، خاصة عند النساء (مثل الدورة الشهرية، الحمل، أو انقطاع الطمث)، يمكن أن تؤثر على المزاج، وتسبب الحساسية الزائدة والرغبة في البكاء.
  • مشاكل صحية أخرى: في بعض الحالات، قد تكون هناك مشاكل صحية أخرى تساهم في هذه الأعراض، مثل مشاكل الغدة الدرقية أو نقص الفيتامينات.

إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في تحسين حالتك:

  • ممارسة الرياضة بانتظام: الرياضة تساعد في تحسين المزاج وتقليل التوتر. حاول ممارسة المشي أو أي نشاط بدني تستمتع به لمدة 30 دقيقة على الأقل يوميًا.
  • الحصول على قسط كافٍ من النوم: حاول النوم لمدة 7-8 ساعات كل ليلة. النوم الجيد يساعد في تحسين المزاج وتقليل الشعور بالضيق.
  • تناول طعاماً صحياً ومتوازن: تجنب الأطعمة المصنعة والسكريات الزائدة، وركز على تناول الفواكه والخضروات والبروتينات الصحية.
  • ممارسة تقنيات الاسترخاء: جرب ممارسة التأمل أو اليوجا أو التنفس العميق لتقليل التوتر والقلق.
  • التحدث مع شخص تثق به: التحدث مع صديق أو فرد من العائلة يمكن أن يساعد في تخفيف الضغط النفسي والشعور بالوحدة.
  • القيام بأنشطة تستمتع بها: حاول تخصيص وقت يوميًا للقيام بأنشطة تستمتع بها، مثل القراءة أو الرسم أو الاستماع إلى الموسيقى.
  • الخروج من المنزل والتفاعل مع الآخرين: حاول مقاومة الرغبة في البقاء في غرفتك والخروج للتفاعل مع الآخرين. حتى قضاء وقت قصير في الخارج يمكن أن يحسن مزاجك.

للمزيد:

في مثل سنك التغيرات طبيعية مالم تعيق حياتك وتطورها وسعادتها لذا فالمعلومات غير كافية لابد من تقييم الحالة للتشخيص الدقيق ومن ثم علاجها ويفيدك تنظيم نمط الحياة والتدرب على التفكر الارتقائي ويساعدك كثير العلاج السلوكي المعرفي 0 2016-05-02T11:22:06+00:00
في مثل سنك التغيرات طبيعية مالم تعيق حياتك وتطورها وسعادتها لذا فالمعلومات غير كافية لابد من تقييم الحالة للتشخيص الدقيق... اقرأ المزيد
في مثل سنك التغيرات طبيعية مالم تعيق حياتك وتطورها وسعادتها لذا فالمعلومات غير كافية لابد من تقييم الحالة للتشخيص الدقيق ومن ثم علاجها ويفيدك تنظيم نمط الحياة والتدرب على التفكر الارتقائي ويساعدك كثير العلاج السلوكي المعرفي
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
العمر الزمني مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً