هل استخدام حبوب منع الحمل بشكل متواصل في شهر رمضان من اجل عدم الفطر فيه ضرر على الرحم او الدورة ومدتها في الدورة القادمة او على الهرمونات او على كمية الدورة

بشكل عام في حال استخدام حبوب منع الحمل بشكل مسبق فإن الاستمرار في استخدامها لمدة تزيد عن 21 يومًا آمن في معظم الحالات في حال الرغب في تأخير الدورة ، وفي هذه الحالة في حال استخدام الحبوب التي يحتوي شريطها على 21 حبة، يتم البدء بالشريط التالي على الفور دون توقف، ويتم التوقف عنه تناوله عند الرغبة ببدء نزيف الدورة حيث يبدأ النزيف مثل العادة بعد التوقف بأيام قليلة، ثم يتم معاودة تناول حبوب منع الحمل بشكل طبيعي مثل السابق. يجدر الذكر أنه في حال استخدام حبوب منع الحمل منذ عدة أشهر قبل رمضان فإن القيام بتأخير الدورة في رمضان لن يكون له تأثيرات سلبية في معظم الحالات، أما في حال اسخدام حبوب منع الحمل لتأخير الدورة في رمضان فقط فإن ذلك قذ يؤدي إلى بعض الآثار الجانبية، ومنها الآتي: اضطراب الدورة الشهرية. تغيرات في مدة الدورة. زيادة شدة نزيف الدورة أو انخفاضها. التقلبات المزاجية. الغثيان. حساسية الثديين. للمزيد: طريقة تأخير الدورة الشهرية عن موعدها تعرفي على طرق تأخير الدورة في رمضان المختلفة ما هي حبوب إيقاف الدورة الشهرية أثناء الحج؟

سؤال من أنثى سنة

أمراض نسائية

عندي افرازات نسائية واخذت اكثر من علاج من تحاميل وحبوب ولا يوجد نتيجة اريد الحل

Q: كم يوم تحتاج حبوب منع الحمل كي تعمل وهل هناك ضرر من اللخبطة فيها لان زوجي يسفر ويأتي كثيرا وانا لا اخذها الا حين يأتي

عليك اخذ هذه الحبوب بشكل منتظم يومياً دون اي انقطاع لمده 21 يوم حتى تكون فعاله. واي لخبطه باخذ الحبوب قد يؤدي الى حدوث اباضه وبالتالي الى حصول حمل.

Q: هل يتأثر جهاز المناعة عند الحامل، فتصبح عرضة للأمراض المعدية أكثر من غيرها ؟

يتأثر جهاز المناعه عند الحامل و يؤدي الى نزوله مما يجعلها عرضه للا لتهابات بالأخص المتعلقه بالمسالك البوليه و كذلك عرضه لالتهابات التنفسيه و الجهاز الهضمي و ذلك بسبب تغير نوعيه الدفاعات الجسميه و ذلك لوجود جسم غريب عن جهاز المناعه للام و هو الجنين و مما يؤدي الى بعض أعراض الامراض التي يسببها جهاز المناعه كبعض امراض الغده الدرقيه و بعض امراض الروماتيزم

Q: أريد أن أسأل هل عملية إزالة انسداد قناة فالوب لها مضاعفات على المدى البعيد أم لا وهل بعد عملية انسداد قناة فالوب يحدث الحمل مباشرة؟

هذه العمليه ليس لها مضاعفات على المدى البعيد ولكنها ليست دائماً ناجحه, فنسبه نجاحها تعتمد على سبب انسداد هذه الانابيب وعلى موقع انسدادها ومدى انسدادها وايضاً على عمر المريضه. واذا كانت الانابيب سليمه وسبب الانسداد هو فقط ناتج عن التصاقات فبعد فك هذه الالتصاقات نسبه الحمل تزيد بنسبه 20-40% ولكن اذا لم تنجخ العمليه فعندها تكون المريضه بحاجه لاجراء اطفال انابيب

1 مارس 2017

584

عندي افرازات نسائية واخذت اكثر من علاج من تحاميل وحبوب ولا يوجد نتيجة اريد الحل

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

سلامتك، من المهم معالجة هذه المشكلة بشكل فعال، وهناك عدة أسباب محتملة لعدم استجابة الإفرازات للعلاج، منها:

التهابات فطرية مقاومة: قد تكون الفطريات المسببة للالتهاب مقاومة للأدوية المضادة للفطريات الشائعة.
التهاب المهبل البكتيري المتكرر: قد يعود الالتهاب البكتيري بعد العلاج، خاصة إذا لم يتم استعادة التوازن الطبيعي للبكتيريا في المهبل.
التهابات أخرى: قد تكون هناك التهابات أخرى مثل داء المشعرات أو التهابات أخرى غير مشخصة.
أسباب غير التهابية: في بعض الحالات، قد تكون الإفرازات ناتجة عن أسباب غير التهابية مثل حساسية لمواد معينة أو تغيرات هرمونية.
العدوى المتكررة: إذا كنتي متزوجة، هناك احتمال لتكرار العدوى التني تنتقل عن طريق العلاقة الزوجية، وبالتالي الإصابة مجددًا بالفطريات والالتهابات المهبلية.

أنصحك باتباع الإرشادات الآتية:

مراجعة الطبيب: من الضروري العودة إلى الطبيب لتقييم حالتك مرة أخرى. قد تحتاجين إلى فحص دقيق ومسحة مهبلية لتحديد السبب الدقيق للإفرازات.
تغيير العلاج: بناءً على نتائج الفحص، قد يصف الطبيب علاجًا مختلفًا أو أقوى، أو قد يوصي بعلاج يغطي مجموعة أوسع من الميكروبات المحتملة، وقد يشمل العلاج أيضًا معالجة زوجكِ حتى ولو لم تظهر عليه أية أعراض.
العناية الشخصية:
- الحفاظ على نظافة المنطقة التناسلية باستخدام الماء الدافئ والصابون اللطيف غير المعطر.
- تجنب الدش المهبلي، لأنه يخل بالتوازن الطبيعي للبكتيريا في المهبل.
- ارتداء ملابس داخلية قطنية فضفاضة تسمح بتهوية المنطقة.
- تجنب استخدام المنتجات المعطرة مثل الفوط الصحية المعطرة أو الغسول المهبلي المعطر.
تقوية المناعة: اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، والحصول على قسط كاف من النوم، وممارسة الرياضة بانتظام لتعزيز جهاز المناعة.
التحقق من وجود حساسية: التأكد من عدم وجود حساسية تجاه أي منتجات تستخدمينها في المنطقة التناسلية.

للمزيد:

0 2025-08-04T08:15:12+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9/%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D8%AE%D8%B0%D8%AA-%D9%85%D9%86-%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%84-%D9%88%D8%AD%D8%A8%D9%88%D8%A8-%D9%88%D9%84%D8%A7-918221#answer-0

د. دعاء المصري

صيدلاني

سلامتك، من المهم معالجة هذه المشكلة بشكل فعال، وهناك عدة أسباب محتملة لعدم استجابة الإفرازات للعلاج، منها:

التهابات فطرية مقاومة:... اقرأ المزيد

سلامتك، من المهم معالجة هذه المشكلة بشكل فعال، وهناك عدة أسباب محتملة لعدم استجابة الإفرازات للعلاج، منها:

التهابات فطرية مقاومة: قد تكون الفطريات المسببة للالتهاب مقاومة للأدوية المضادة للفطريات الشائعة.
التهاب المهبل البكتيري المتكرر: قد يعود الالتهاب البكتيري بعد العلاج، خاصة إذا لم يتم استعادة التوازن الطبيعي للبكتيريا في المهبل.
التهابات أخرى: قد تكون هناك التهابات أخرى مثل داء المشعرات أو التهابات أخرى غير مشخصة.
أسباب غير التهابية: في بعض الحالات، قد تكون الإفرازات ناتجة عن أسباب غير التهابية مثل حساسية لمواد معينة أو تغيرات هرمونية.
العدوى المتكررة: إذا كنتي متزوجة، هناك احتمال لتكرار العدوى التني تنتقل عن طريق العلاقة الزوجية، وبالتالي الإصابة مجددًا بالفطريات والالتهابات المهبلية.

أنصحك باتباع الإرشادات الآتية:

مراجعة الطبيب: من الضروري العودة إلى الطبيب لتقييم حالتك مرة أخرى. قد تحتاجين إلى فحص دقيق ومسحة مهبلية لتحديد السبب الدقيق للإفرازات.
تغيير العلاج: بناءً على نتائج الفحص، قد يصف الطبيب علاجًا مختلفًا أو أقوى، أو قد يوصي بعلاج يغطي مجموعة أوسع من الميكروبات المحتملة، وقد يشمل العلاج أيضًا معالجة زوجكِ حتى ولو لم تظهر عليه أية أعراض.
العناية الشخصية:
- الحفاظ على نظافة المنطقة التناسلية باستخدام الماء الدافئ والصابون اللطيف غير المعطر.
- تجنب الدش المهبلي، لأنه يخل بالتوازن الطبيعي للبكتيريا في المهبل.
- ارتداء ملابس داخلية قطنية فضفاضة تسمح بتهوية المنطقة.
- تجنب استخدام المنتجات المعطرة مثل الفوط الصحية المعطرة أو الغسول المهبلي المعطر.
تقوية المناعة: اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، والحصول على قسط كاف من النوم، وممارسة الرياضة بانتظام لتعزيز جهاز المناعة.
التحقق من وجود حساسية: التأكد من عدم وجود حساسية تجاه أي منتجات تستخدمينها في المنطقة التناسلية.