اسباب حدوث انفصال كيس الحمل

Q: كيف يمكن أخذ حبوب حبوب Primolut N لإنزال الدورة الشهرية المتأخرة؟ وهل حبوب primolut n تنزل الدورة فعلًا؟

خدي تلات حبات يوميا لمدة 5 ايام

Q: لا اكل الطعام واشعر بالقي والدوخه في الصباح اريد حل لتخفيف تلك الاعراض وماهي الماكولات المناسبه وهل اختاج للادوبه حاليا اتناول حمض الفوليك فقط

تخفيف اعراض العثيان الشديد و الإقياء اثناء الحمل يبدأ بالدرجة الأولى بتخفيف او تجنب ما قد يثير هذه الأعراض كالمأكولات الزيتية او الحارة و نحوها. من ضمن الأشياء البسيطة و التي قد تتوفر في اي منزل و تساعد على تخفيف الشعور بالغثيان مثل قضم بعض من شرائح الزنجبيل او النعناع و شم رائحة الليمون. تناول مكعبات الثلج قد يساعد بدايةً كوسيلة لتناول السوائل بدل شرب الماء العادي في حال عدم القدرة على تحمله، بالإضافة الى تناول البسكويت الجاف المملح. من الممكن اخذ دواءMeclozine/Pyridoxine قبل تناول الطعام من نصف ساعة الى ساعة لتحسين الشهية. اما في حال كان الإقياء شديداً لا سمح الله و صاحبه اعراض جفاف عام او اغماء، فينبغي مراجعة المستشفى لاحتمالية الحاجة الى الإرواء الوريدي و تعويض النقص من السوائل و الأملاح.

8 أبريل 2025

954

أعاني من حدوث انفصال لكيس الحمل عندما اكون بالاسبوع الثامن من الحمل في حملي الاول انفصل بمقدار ٤٠% وحدث نزيف قوي واكملت الحمل وأنجبت طفل سليم لكن بحملي الثاني حدث انفصال لكيس الحمل بمقدار ٤ ملم وايضا بالاسبوع الثامن وتوقف النبض علما انني مواظبة على المثبتات والراحة فهل هناك سبب مشترك يمكن تجنبه

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أسأل الله لكِ العافية، انفصال كيس الحمل قد يكون من المشاكل الشائعة خلال الحمل، ولكن تكرار المشكلة في نفس الوقت في الحملين قد يدل على وجود أسباب محددة لانفصال الكيس، وقد تتضمن الآتي:

اضطرابات في بطانة الرحم: قد يكون هناك بعض التشوهات الخلقية في شكل الرحم، مثل الرحم ذو القرنين أو الرحم الحاجزي، أو وجود أورام ليفية أو لحميات في تجويف الرحم، مما قد يؤثر على انغراس كيس الحمل بشكل سليم أو على تدفق الدم إليه.
اضطرابات تخثر الدم: بعض النساء لديهن استعداد وراثي أو مكتسب لزيادة تخثر الدم، مثل متلازمة مضادات الفوسفوليبيد، مما قد يؤدي إلى تكون الجلطات الدقيقة حول كيس الحمل، وبالتالي حدوث النزيف والانفصال.
ضعف المشيمة أو الأوعية الدموية المبكرة: قد تكون الأوعية الدموية التي تبدأ في تغذية كيس الحمل ضعيفة أو هشة، مما يؤدي إلى تسرب الدم وتجمعه بين كيس الحمل وجدار الرحم.
عوامل ميكانيكية أو بدنية: في بعض الحالات، قد يكون الجسم حساسًا جدًا حتى لأقل مجهود بدني أو توتر نفسي، مما يؤدي إلى تقلصات أو نزيف في الرحم، رغم التزامكِ بالراحة والمثبتات.
نقص في الهرمونات أو الفيتامينات الأساسية: مثل هرمون البروجسترون المسؤول عن تثبيت الحمل، أو نقص فيتامينات مهمة مثل حمض الفوليك، أو حتى وجود خلل في وظائف الغدة الدرقية.

لتحديد ما إذا كان هناك سبب مشترك يمكن تجنبه عليكِ مراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة والكشف عن المشكلة، وهو ما قد يساهم في تجنب المشكلة في الحمل المستقبلي.

للمزيد:

0 2025-04-16T21:22:16+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AB-%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%B5%D8%A7%D9%84-%D9%84%D9%83%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84-%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%83%D9%88%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9-1824780#answer-0

الصيدلاني عبدالرحيم محمد الباشا

صيدلاني

أسأل الله لكِ العافية، انفصال كيس الحمل قد يكون من المشاكل الشائعة خلال الحمل، ولكن تكرار المشكلة في نفس الوقت... اقرأ المزيد

اضطرابات في بطانة الرحم: قد يكون هناك بعض التشوهات الخلقية في شكل الرحم، مثل الرحم ذو القرنين أو الرحم الحاجزي، أو وجود أورام ليفية أو لحميات في تجويف الرحم، مما قد يؤثر على انغراس كيس الحمل بشكل سليم أو على تدفق الدم إليه.
اضطرابات تخثر الدم: بعض النساء لديهن استعداد وراثي أو مكتسب لزيادة تخثر الدم، مثل متلازمة مضادات الفوسفوليبيد، مما قد يؤدي إلى تكون الجلطات الدقيقة حول كيس الحمل، وبالتالي حدوث النزيف والانفصال.
ضعف المشيمة أو الأوعية الدموية المبكرة: قد تكون الأوعية الدموية التي تبدأ في تغذية كيس الحمل ضعيفة أو هشة، مما يؤدي إلى تسرب الدم وتجمعه بين كيس الحمل وجدار الرحم.
عوامل ميكانيكية أو بدنية: في بعض الحالات، قد يكون الجسم حساسًا جدًا حتى لأقل مجهود بدني أو توتر نفسي، مما يؤدي إلى تقلصات أو نزيف في الرحم، رغم التزامكِ بالراحة والمثبتات.
نقص في الهرمونات أو الفيتامينات الأساسية: مثل هرمون البروجسترون المسؤول عن تثبيت الحمل، أو نقص فيتامينات مهمة مثل حمض الفوليك، أو حتى وجود خلل في وظائف الغدة الدرقية.