ضربة للبنكرياس عند طفل صغير عمره عشر سنوات

اخي الكريم لا يمكن التكهن في هكذا حالات طالما ان الوالد في المستشفى ولا يزال وهم يجرون له الفحوصات اللازمة لمعرفة التشخيص الصحيح اظن من الافضل التوجه الى الطبيب المعالج لسؤاله لاننا لا نملك اي معلومة طبية لا نتيجة الفحص السريري ولا الفحوصات الطبية ، حتى انك لم تذكر عن الالم اين هو الالم وما هي خصائصه

الأمراض المتعلقة بالقنوات الصفراء عديدة و لكل مرض خصوصيته. هنالك بعض الأمراض التي تحتاج لمتابعة الطبيب لاكتشاف و منع المضاعفات المتوقعة مع عدم وجود علاج جذري للمرض الأساسي. و لكن هذا لا يعني أن ينتظر المريض تلف الكبد بأي حال من الأحوال فهناك نصائح عامة يعطيها الطبيب للمريض

قد يمكث التليف لفترات طويله وقد يكون ندبات في الكبد.. وقد يصل كمضاعفات الي الحد الاتي قبل ان يصل للفشل الوظيفي للكبد منها زيادة ضغط الاوردة البابية وهذا بدوره له مضاعفات عديدة، تورم الساقين والبطن. استسقاء تضخم الطحال نزيف من الفم نتيجة لارتفاع الضغط بالاوردة البابية، يرقان، صعوبة مكافحة العدوي وخاصة بعد الاستسقاء، سوء شديد في معالجه الغذاء ويؤدي لسوء التغذية وغير ذلك وقد تنتهي مراحل التليف او التشمع بفشل كبدي في الوظائف وغيبوبة تستدعي احيانا دخول المستشفي

للوقاية: الالتزام بالغذاء الصحي السليم الكشف الطبي المستمر والتحاليل ممكن ان يسأل الطبيب من اخذ لقاح فيروس بي.. هناك حديثا علاج يخفف جدا من تقدم التشمع او التليف الكبدي وهو عقار لينك..يستخدم الان بكثرة.

لا ينصح بذلك قد تدخل المريض في غيبوبة كبدية وخاصة في الحالات المتقدمة مهما قلت الجرعة ولا يعطي دون استشارة الطبي المتابع

ينصح مراجعة اخصائي عيون وعمل فحص وظائف الكلى والمواظبة على جلسات العلاج الطبيعي

الجراح المطلع عن قرب يحدد نسبة النجاح . الف سلامة

يجب قبل ذلك معرفة سيبب سبب الهذيان بعد فحص المريض سريريا والاضطلاه على كامل فحوصاته قبل العملية وهذا ما يقرره الجراح الذي سيجري العملية

يفيد بكميات مدروسة ,

مما ورد في رسالتك يتضح أن السبب يعود إلى ضرر لحق بالجهاز العصبي المركزي ولتحديد مكانه بدقة أكبر ينبغي عمل فحص بالرنين المغنطيسي اذا كانت حالة المريض تسمح بذلك، مع تمنياتنا له بالشفاء العاجل

الابتعاد عن المواد الدسمة واستشارة الطبيب قبل اخذ اي دواء