أسئلة واجابات طبية أمراض القلب و الشرايين

 
سؤال من ذكر سنة
أمراض القلب و الشرايين

ما اعراض انخفاض ضغط الدم الانتصابي؟ وهل يدل هذا النوع من انخفاض ضغط الدم على مشكلة صحية خطيرة؟

انخفاض ضغط الدم الانتصابي يعرف أيضًا باسم هبوط الضغط الانتصابي، هو انخفاض مفاجئ في ضغط الدم عند الوقوف أو الانتقال من الجلوس إلى الوقوف، وقد يتسبب ذلك في الشعور بالدوار أو الدوخة أو حتى الإغماء، من الأعراض الشائعة لانخفاض ضغط الدم الانتصابي:

  • الدوخة عند النهوض من الاستلقاء أو الجلوس.
  • خفقان القلب.
  • الدوخة أو الدوار.
  • الصداع.
  • التعب والإعياء.
  • الغثيان.
  • ضيق التنفس.

لا يدل انخفاض ضغط الدم الانتصابي بالضرورة على مشكلة صحية خطيرة، ومن الأسباب الشائعة لانخفاض ضغط الدم الانتصابي:

  • بعض الاضطرابات العصبية.
  • قلة النشاط البدني.
  • الاستلقاء لمدة طويلة.
  • ضعف عضلة القلب.
  • استخدام بعض الأدوية.
  • الجفاف أو قلة شرب السوائل.
  • اضطرابات الغذة الكظرية.

في معظم الحالات، لا يدل انخفاض ضغط الدم الانتصابي على مشكلة خطيرة، ولكن إذا كانت لديك أعراض متكررة أو شديدة، فقد يكون ذلك علامة على مشكلة صحية تتطلب العلاج.

 

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الصيدلاني عبدالرحيم محمد الباشا
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر سنة
أمراض القلب و الشرايين

ما هي أعراض ضغط الدم المنخفض؟ وهل يمكن علاج انخفاض ضغط الدم في المنزل أم يتطلب علاجات دوائية؟

أعراض ضغط الدم المنخفض يمكن أن تكون متنوعة وتشمل:

  • الدوخة والدوار.
  • الإغماء.
  • الرؤية الضبابية.
  • الغثيان.
  • التعب والإرهاق.
  • ضعف التركيز.
  • برودة الجلد وشحوبه.

لا تتطلب معظم حالات انخفاض ضغط الدم العلاج الدوائي، ويمكن في كثير من الأحيان إدارة انخفاض ضغط الدم بطرق منزلية بسيطة، ومنها:

  • الإكثار من شرب السوائل: يجب الحفاظ على الترطيب بشرب كميات كافية من الماء، خاصة في الطقس الحار أو بعد ممارسة التمارين الرياضية.
  • تناول وجبات صغيرة ومتكررة: تناول وجبات صغيرة على مدار اليوم بدلاً من وجبات كبيرة يمكن أن يساعد في الحفاظ على استقرار ضغط الدم.
  • زيادة الملح في النظام الغذائي: يمكن أن يساعد تناول كمية معتدلة من الملح في رفع ضغط الدم، لكن يجب استشارة الطبيب قبل زيادة الملح، خاصة لمن لديهم مشاكل صحية أخرى.
  • تجنب الوقوف السريع: الانتقال ببطء من وضعية الاستلقاء أو الجلوس إلى الوقوف يمكن أن يساعد في تجنب الدوار.
  • رفع الرأس أثناء النوم: استخدام وسائد إضافية لرفع الرأس قليلاً أثناء النوم يمكن أن يساعد في تقليل الأعراض عند الاستيقاظ.
  • ارتداء الجوارب الضاغطة: يمكن أن تساعد الجوارب الضاغطة في تحسين الدورة الدموية ومنع تراكم الدم في الأطراف السفلية.

إذا كانت الأعراض شديدة أو متكررة، فقد يكون من الضروري اللجوء إلى العلاجات الطبية، ويجب في هذه الحالة استشارة الطبيب لتحديد السبب الأساسي لانخفاض ضغط الدم ووضع خطة علاجية مناسبة، كما يمكنك استشارة الطبيب عن بعد من خلال خدمة الاستشارات الطبية المقدمة من الطبي.

 

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الصيدلاني عبدالرحيم محمد الباشا
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر سنة
أمراض القلب و الشرايين

ما أعراض انخفاض ضغط الدم؟ وهل الدوار عند النهوض بعد الجلوس أو الاستلقاء من أعراض هبوط ضغط الدم؟

نعم، يمكن أن يكون الدوار عند النهوض بعد الجلوس أو الاستلقاء من أعراض هبوط ضغط الدم، ويعرف هذا النوع من هبوط ضغط الدم أيضًا باسم انخفاض ضغط الدم الانتصابي، ويحدث عندما لا يتكيف الجسم بسرعة كافية مع التغييرات في وضع الجسم، مما يؤدي إلى انخفاض تدفق الدم إلى الدماغ.

 

قد تتضمن أعراض انخفاض ضغط الدم الآتي:

  • الدوخة أو الدوار.
  • التعب والإرهاق
  • الصداع.
  • تشوش الرؤية.
  • برودة الأطراف.
  • شحوب الجلد.
  • صعوبة التركيز.
  • الغثيان أو القيء.

إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض فمن المهم استشارة الطبيب، وتجدر الإشارة إلى أن الدوار عند النهوض بعد الجلوس أو الاستلقاء قد لا يكون ناتجًا عن انخفاض ضغط الدم أيضًا، ويمكن أن يكون ناتجًا عن أسباب أخرى، مثل الجفاف أو نقص السكر في الدم أو بعض الأدوية، فإذا كنت قلقًا بشأن الدوار، فمن الأفضل دائمًا استشارة الطبيب.

 

يمكنك الآن أيضًا استشارة الطبيب من منزلك عبر خدمة الاستشارات الطبية عن بعد المقدمة من الطبي.

 

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الصيدلاني عبدالرحيم محمد الباشا
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر سنة
أمراض القلب و الشرايين

الى ماذا يؤدي انخفاض ضغط الدم؟ أو ما هي مضاعفات انخفاض ضغط الدم المتكرر؟ فأنا أعاني منه منذ عدة أيام

يُعد انخفاض ضغط الدم حالة طبية شائعة تتمثل بانخفاض ضغط الدم عن المستويات الطبيعية، وبينما لا يُشكل انخفاض ضغط الدم الخفيف خطرًا على معظم الأشخاص، إلا أن انخفاض ضغط الدم المتكرر أو الشديد قد يُؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، وقد تتضمن الآتي:

  • الإغماء: قد يؤدي انخفاض ضغط الدم الشديد إلى الإغماء، حيث يفقد الشخص الوعي مؤقتًا.
  • السقوط: يزيد انخفاض ضغط الدم من خطر السقوط، خاصةً لدى كبار السن، ويمكن أن تُؤدي السقوط إلى إصابات خطيرة، مثل كسور العظام.
  • الصدمة: في الحالات الشديدة، يمكن أن يؤدي انخفاض ضغط الدم إلى الصدمة، وهي حالة طبية خطيرة تهدد الحياة، وتحدث الصدمة عندما لا يتلقى الجسم ما يكفي من الدم والأكسجين.
  • النوبات القلبية والسكتة الدماغية: يمكن أن يؤدي انخفاض ضغط الدم المزمن إلى تلف القلب والأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتة الدماغية.
  • الفشل الكلوي: يمكن أن يؤدي انخفاض ضغط الدم المزمن إلى تلف الكلى، مما قد يؤدي إلى الفشل الكلوي.

إذا كنت تعاني من انخفاض ضغط الدم المتكرر، فمن المهم مراجعة الطبيب لتحديد السبب واتخاذ الإجراءات الصحية المناسبة، كما يمكنك الآن الحصول على استشارة طبية عن بعد من خلال خدمة الاستشارات الطبية عبر منصة الطبي.

 

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الصيدلاني عبدالرحيم محمد الباشا
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر سنة
أمراض القلب و الشرايين

ما هي أعراض انخفاض ضغط الدم؟ وهل انخفاض ضغط الدم خطير أم طبيعي مع التقدم في العمر؟

يعتمد ما إذا كان انخفاض ضغط الدم خطيرًا أم لا على قراءة ضغط الدم والأعراض التي تعاني منها، وبشكل عام لا يعتبر انخفاض ضغط الدم طبيعيًا مع التقدم في السن، بل عل ىالعكس قد يكون من الطبيعي حدوث بعض الزيادة في ضغط الدم، لذلك في حال كنت تعاني من انخفاض متكرر في ضغط الدم فلا تتردد في مراجعة الطبيب للبحص عن سببه واتخاذ الإجراءات الصحية المناسبة.

 

قد تتضمن أعراض انخفاض ضغط الدم الآتي:

  • الدوخة أو الدوار.
  • الإرهاق.
  • الرؤية الضبابية.
  • صداع الرأس.
  • جفاف الفم.
  • البرودة في الأطراف.
  • شحوب البشرة.
  • تسارع نبض القلب.

يجب عليك زيارة الطبيب على الفور إذا كانت لديك أعراض انخفاض ضغط الدم الشديدة، مثل الإغماء أو الدوخة الشديدة أو صعوبة التنفس، أو كان ضغط دمك منخفضًا بشكل مفاجئ أو مستمر.

 

يمكنك أيضًا الحصول على استشارة طبية عن بعد من خلال خدمة الاستشارات الطبية المتوفرة عبر منصة الطبي.

 

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الصيدلاني عبدالرحيم محمد الباشا
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر سنة
أمراض القلب و الشرايين

هل يمكن علاج نزيف الدماغ بالأدوية؟ أم أن جميع حالات نزيف الدماغ تتطلب علاجًا جراحيًا؟ وهل يمكن أن يعود الشخص لطبيعته بعد نزيف الدماغ؟

علاج نزيف الدماغ يعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك حجم النزيف، وموقعه، وسببه، وحالة المريض العامة، ,يمكن لبعض حالات نزيف الدماغ الخفيفة أن تعالج بالأدوية والمراقبة الطبية الدقيقة وبشكل عام يمكن تقسيم العلاج على النحو التالي:

  • الأدوية: في بعض الحالات، يمكن علاج نزيف الدماغ باستخدام الأدوية فقط، وتشمل:
    • أدوية خفض ضغط الدم: للتحكم في ضغط الدم المرتفع، وهو أحد أسباب نزيف الدماغ الشائعة.
    • مضادات التخثر: لمنع تجلط الدم وتفاقم النزيف.
    • مضادات الاختلاج: لمنع النوبات الصرعية، التي قد تحدث بعد نزيف الدماغ.
    • مدرات البول: للتخلص من السوائل الزائدة في الجسم، والتي قد تزيد من ضغط الدماغ.
  • العلاج الجراحي: قد تتطلب حالات النزيف الكبيرة أو النزيف الذي يسبب ضغطًا كبيرًا على أنسجة الدماغ التدخل الجراحي، والإجراءات الجراحية قد تشمل:
    • إزالة الدم المتجمع: لتخفيف الضغط على الدماغ.
    • إصلاح الأوعية الدموية: إذا كان النزيف ناتجًا عن تمزق أو خلل في الأوعية الدموية.
    • التحكم في النزيف: لمنع النزيف المستمر.

الشفاء والعودة إلى الحياة الطبيعية يعتمد على عدة عوامل، منها:

  • حجم وموقع النزيف: النزيف الصغير في المناطق غير الحيوية قد يكون له تأثير أقل على وظائف الدماغ.
  • سرعة العلاج: التدخل الطبي السريع يمكن أن يقلل من الضرر.
  • العلاج التأهيلي: العلاج الطبيعي والعلاج الوظيفي يمكن أن يساعدا في استعادة الوظائف المفقودة.
  • الحالة الصحية العامة للمريض: الصحة العامة والعمر يمكن أن يؤثرا على القدرة على التعافي.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الصيدلاني عبدالرحيم محمد الباشا
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر سنة
أمراض القلب و الشرايين

هل يعود الانسان طبيعي بعد نزيف الدماغ؟ أو بمعنى آخر هل يمكن الشفاء التام من نزيف المخ؟

للأسف، لا توجد إجابة قاطعة على سؤال ما إذا كان الإنسان يعود طبيعيًا بعد نزيف الدماغ أو يمكن الشفاء التام من نزيف المخ، وذلك لأن احتمالات التعافي تعتمد على العديد من العوامل، أهمها:

  • شدة النزيف:
    • الحالات الخفيفة: قد لا تترك أي ضرر دائم، مع عودة المريض لحياته الطبيعية بشكل كامل خلال أسابيع قليلة.
    • الحالات المتوسطة: قد تتطلب وقتًا أطول للتعافي مع إمكانية حدوث بعض الإعاقات الدائمة.
    • الحالات الشديدة: قد تكون قاتلة أو تُسبب إعاقات دائمة كبيرة.
  • موقع النزيف:
    • المناطق الحيوية في الدماغ: تسبب ضررًا أكبر مع احتمالية أقل للتعافي التام.
    • المناطق الأقل حيوية: قد تسبب ضررًا أقل مع احتمالية أكبر للتعافي.
  • عمر المريض وصحته العامة: الشباب والأصحاء لديهم فرصة أكبر للتعافي من كبار السن أو من يعانون من أمراض أخرى.
  • سرعة تلقي العلاج:
    • العلاج الفوري: يزيد من فرص النجاة والتعافي.
    • العلاج المتأخر: يقلل من فرص النجاة والتعافي.
  • نوع إعادة التأهيل: برامج إعادة التأهيل المناسبة تساعد على تحسين الوظائف المتضررة وتحقيق أقصى استفادة من قدرات المريض.

بشكل عام لا يمكن ضمان الشفاء التام من نزيف الدماغ في جميع الحالات، مع ذلك تزداد فرص النجاة والتعافي بشكل كبير مع العلاج الفوري المناسب وبرامج إعادة التأهيل الفعالة.

 

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الصيدلاني عبدالرحيم محمد الباشا
اجابة الطبيب arrow
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
call_dr

هل ترغب في الحصول على

استشارة طبية مع طبيب

عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية

أطباء متميزون لهذا اليوم