أسئلة واجابات طبية امراض العيون

الرعشة في الجفن في أغلب الاحيان ليست خطيرة و هي مؤشر علىقلة النوم أو الاكثار من الكافيين و بالتالي ينصح بتخفيف شرب القهوة و الالتزام بالنوم لساعات كافية

إن الإصابة بالسكتة الدماغية قد يؤدي إلى حدوث خلل أو تلف في الخلايا العصبية وقد تسبب مضاعفات عديدة حسب موقع السكتة الدماغية ونوع الخلايا العصبية التي تعرضت للتلف، ومنها اضطرابات ومشاكل في القدرة على الحركة وإعاقات قد تستمر مدى الحياة. ومن جهة أخرى قد يستعيد المخ عافيته بعد الجلطة الدماغية، وذلك من خلال ما يسمى اللدونة العصبية أو مطاوعة الدماغ التي تتميز بكل مما يلي:

• يتميز الدماغ من خلال اللدونة العصبية بالقدرة على تشكيل مسارات عصبية جديدة في الدماغ حتى لا يفقد الدماغ أي من وظائفه.
• يتميز الدماغ بقدرته على نقل وظيفة الخلايا العصبية التي تعرضت للتلف إلى مناطق سليمة في الدماغ، مما يسبب استعادة وظائف الدماغ التي تم فقدانها.
• من أجل تفعيل اللدونة العصبية يجب أن يتم تلقي العلاج المخصص للسكتة الدماغية تحت إشراف الطبيب المختص، والتدريب على ممارسة أي من وظائف الدماغ التي تم فقدانها نتيجة السكتة الدماغية.

إن الإصابة بأي نوع من أنواع السكتات الدماغية يتطلب تلقي العلاج والمتابعة الدورية مع الطبيب المختص، وذلك من أجل تحديد العلاج المناسب بأسرع وقت ممكن للسيطرة على الأعراض ومنع أي مضاعفات محتملة. ويمكنك التحدث مع الطبيب في أي وقت من اليوم وخلال جميع أيام الأسبوع من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي.

للمزيد:

• علاج السكتة الدماغية
• أعراض السكتة الدماغية

لا توجد جميع الأعصاب في الجسم على هيئة أعصاب مزدوجة أي على شكل زوجين اثنين من الأعصاب مع بعضها، ومن أبرز الأعصاب المزدوجة في جسم الإنسان ما يلي:

• الأعصاب القحفية التي توجد في الدماغ وعددها 12 عصب، ويمكن توضيحها كما يلي:

1. العصب الشمي المسؤول عن حاسة الشم.
2. العصب البصري المسؤول عن الرؤية.
3. العصب المحرك للعين المسؤول عن حركات العين المختلفة.
4. العصب البكري، المسؤول عن تحريك العين في الاتجاهات الأربعة.
5. العصب الثلاثي التوائم، الذي يغذي كل من الفك والخد والوجه.
6. العصب المبعد الذي يتحكم في عضلة واحدة من العين.
7. العصب الوجهي، وهو مسؤول عن حاسة التذوق وتعابير الوجه.
8. العصب السمعي، وهو مسؤول عن توازن الجسم وحاسة السمع.
9. العصب اللساني البلعومي، وهو مسؤول عن عملية البلع وحاسة التذوق.
10. العصب المبهم، وهو مسؤول عن عملية الهضم وتنظيم ضربات القلب.
11. العصب الشوكي الإضافي، وهو مسؤول عن تحريك عضلات الكتف والرقبة.
12. العصب تحت اللسان، من أجل تحريك اللسان.

• الأعصاب العنقية من C1 وحتى C8.
• الأعصاب الصدرية من T1 وحتى T12.
• الأعصاب القطنية من L1 وحتى L5.
• الأعصاب العجزية من S1 وحتى S5.

في حال كان لديك أي مشاكل في الأعصاب فإنه يجب أن تتابع مع الطبيب المختص لتشخيص الحالة وتحديد خطة العلاج، كما يمكنك التحدث مع طبيب في أي وقت من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي حيث أنها متاحة خلال جميع أيام الأسبوع وعلى مدار 24 ساعة.

للمزيد:

• الغذاء وأمراض الأعصاب

لازم تبدأ بعملية DCR وبعدها عملية المياه البيضاء.

نعم نتيجة ارتفاع ضغط الصدر وإرتفاع في ضغط الدم و غالبا ما يكون طبيعي ويختفي بعد مرور فترة قصيرة بضعة أيام اذا تكررت الحالة تراجع طبيب العيون

يجب العلم أنه لا يوجد دراسات كافية حول المدة التي تتجدد فيها خلايا المخ في الإنسان ولا حتى دراسات كافية تؤكد حدوث عملية تجدد هذه الخلايا، إلا أنه يمكن توضيح بعض ما يلي فيما يخص خلايا الدماغ العصبية:

• تتشكل معظم الخلايا الدماغية للإنسان أثناء عملية النمو والتطور قبل الولادة، ويوجد أجزاء محددة من الدماغ تستمر في تكوين الخلايا العصبية في الدماغ أثناء مرحلة الطفولة فقط، وتتوقف قدرة الدماغ على تخلق النسيج العصبي (بالإنجليزية: Neurogenesis) وتكوين خلايا عصبية جديدة بعد هذه المرحلة بفترة قصيرة.
• يعتقد أنه يوجد جزء في الدماغ يسمى الحصين أو قرن آمون (بالانجليزية: Hippocampus)، يستمر في إنتاج خلايا عصبية جديدة طوال فترة حياة الشخص، إلا أن الأمر غير مثبت بصورة كافية. مع العلم أنه هذه المنطقة من الدماغ مسؤولة عن الذكريات والتعلم والعواطف.
• إن الخلايا العصبية التي يتم إنتاجها في الحصين أو قرن آمون تتناقص مع تقدم العمر، إلا أنه لا يوجد معدل ثابت لها وتختلف من شخص لآخر.

على الرغم من أن الأبحاث قائمة حول قدرة خلايا المخ على التجدد، إلا أنه يمكن تحفيز تجدد خلايا الدماغ عن طريق ما يلي:

• ممارسة التمارين الرياضية بصورة يومية.
• تدريب الدماغ، من خلال البقاء بنشاط جسدي وعقلي واجتماعي.
• تجنب الإجهاد أو التوتر، من خلال الاسترخاء والحصول على قسط كاف من النوم والترفيه عن النفس.

للمزيد:

• فوائد فيتامين ب المركب للاعصاب
• تقوية الاعصاب بطرق طبيعية

من الطبيعي أن تنزل الدموع عند بعض الأشخاص عند التوتر أو الضغط النفسي، وقد يحدث ذلك أثناء الذهاب إلى الحمام لقضاء الحاجة. ومع ذلك، إذا كنت تشعر بأي آلام أو تغيرات أخرى في نظرك، فإنه من الأفضل مراجعة طبيبك لإجراء فحص شامل وتشخيص دقيق.