مغص في البطن واسهال شديد بسبب مضاد حيوي بوصفه الطبيب

مغص في البطن واسهال شديد بسبب مضاد حيوي بوصفه الطبيب
icon 7 أبريل 2024
icon 115
أعاني من مغص شديد ف البطن وأسهال بسبب مضاد حيوي وصفه لي الطبيب لا يمكنني أيقاف المضاد لان الأعراض شديده وهناك حراره فهل هناك ما يخفف من هذا الالم ف البطن والاسهال
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أنصح بوقف الدواء ومراجعة الطبيب المعالج لتغيير الدواء 0 2024-04-09 14:08:27
الدكتور جابر بدران
الدكتور جابر بدران
الجهاز الهضمي والكبد
أنصح بوقف الدواء ومراجعة الطبيب المعالج لتغيير الدواء

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض الجهاز الهضمي

سؤال من ذكر سنة

في أمراض الجهاز الهضمي

ما هو افضل علاج للحموضه والحرقان فى الصدر

يمكن أن تنتج الحموضة عن عدة أسباب، إما مشكلة صحية أو عادات خاطئة، وبخصوص استفسارك حول أفضل علاج للحموضة وهل هناك أدوية مثبطة لحموضة المعدة؟ فيجب عليك مراجعة الطبيب لمعرفة الأسباب وتحديد العلاج المناسب. قد يوصي الطبيب بمضادات الحموضة، ومخفضات الحمض.

وبالإضافة إلى الأدوية التي يتم أخذها بوصف من الطبيب، هناك بعض العادات الخاطئة التي ينصح بتجنبها لتخفيف الحموضة، وتشمل:

  • تناول أطعمة تزيد من حرقة المعدة مثل المقليات، والدهون، والسكريات، إذ أن هذه الأطعمة يمكن أن تزيد من الشعور بحرقة المعدة المزعج.
  • النوم بعد تناول الطعام مباشرةً، أو الإستلقاء على الظهر بعد تناول الطعام: ينصح بتناول الطعام قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات، ويفضل النوم على وسادة حتى يكون الجزء العلوي مرتفع عن الجزء السفلي لتخفيف الحموضة. تناول وجبات كبيرة على مدار اليوم: وبدلاً من ذلك، ينصح بتناول خمس وجبات صغيرة وتوزيعها على مدار اليوم.
  • تناول الأطعمة الدسمة في المساء: ينصح بتجنب الأطعمة الدسمة بشكل عام، وفي حالة تناولها، ينصح بأن يكون هذا في وقت بعيد عن النوم.
  • قلة شرب الماء: يساعد الماء على تحسين عملية الهضم ومختلف وظائف أجزاء الجسم، وبالتالي فإن قلة شرب الماء يمكن أن تؤثر على المعدة، وينصح بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب ماء يومياً.
  • التدخين: يعد التدخين من العادات السيئة التي تؤثر على صحة الجسم، وقد يزيد من الشعور بالحموضة.

وهناك بعض النصائح الأخرى التي قد تخفف من حموضة المعدة سريعاً، وهي:

  • عدم إرتداء ملابس ضيقة يمكن أن تضغط على المعدة.
  • الوقوف في وضعية مستقيمة أثناء الشعور بالحموضة.
  • تناول شاي الزنجبيل الذي يمكن أن يساعد في تخفيف الشعور بالحموضة.
  • تناول عرق السوس: أيضاً قد يساعد عرق السوس في زيادة الطبقة المخاطية لبطانة المريء، مما قد يحمي المريء من التلف الناتج عن حمض المعدة.
  • مضغ العلكة:  يحفز مضغ العلكة إنتاج اللعاب والبلع، مما قد يساهم في تخفيف حمض المعدة.

للمزيد:

سؤال من ذكر سنة 25

في أمراض الجهاز الهضمي

مشكلة من شهر اني بعمل براز على مدار اليوم ما كنت هيك كنت مرة تنين باليوم دلوقتي كل مرة ما...

يبدو أنك تعاني من تغيرات في نمط البراز وبعض الأعراض التي تشير إلى اضطرابات هضمية. من الجيد أن تلاحظ هذه الأعراض وتفصلها بدقة، ولكن يُنصح دائمًا بمراجعة الطبيب لتقييم مشكلتك بشكل دقيق والحصول على التشخيص الصحيح.هنا بعض الأسئلة والنقاط التي يمكن أن تساعدك على إعطاء معلومات أكثر دقة للطبيب:نوع البراز: هل البراز لديك لين أو صلب أو هل لاحظت أي تغييرات في شكله؟كثافة البراز: هل البراز كثيف أو خفيف؟ هل تشعر بأنه غير مكتمل الخروج بعد كل مرة؟التدخين والبراز: هل تجد صعوبة في الخروج بدون تدخين؟ هل الدخان يؤثر على شكل أو كثافة البراز؟الهضم والتغذية: هل تتناول وجبات غذائية متوازنة؟ هل تعاني من أي مشكلات هضمية أخرى مثل انتفاخات البطن أو الغثيان؟التغييرات الأخرى: هل لاحظت أي تغييرات في الوزن أو الشهية مؤخرًا؟عند زيارة الطبيب، من المحتمل أن يطلب منك إجراء بعض الفحوصات للتحقق من الحالة، مثل:تحليل براز لفحص وجود العدوى أو وجود دم أو مواد غير هضمة.فحص للغدة الدرقية لاستبعاد أي اضطرابات هرمونية.منظار للقولون والمعدة لتقييم حالتهما بشكل دقيق.تحاليل دم لفحص مستويات الهيموجلوبين والفيتامينات والمعادن الأخرى التي قد تكون مرتبطة بمشاكل هضمية.يجب أن تكون هذه المعلومات مرجعًا للطبيب لتقييم الحالة بشكل دقيق وتقديم العلاج المناسب. إذا كنت مدخنًا، فقد يكون التدخين يؤثر على وظيفة الأمعاء وقد يكون من الجيد أن تفكر في التقليل منه أو الإقلاع تمامًا، وذلك بالإضافة إلى اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن.لا تتردد في الحصول على استشارة طبية لتقييم حالتك بدقة والحصول على العلاج اللازم.

سؤال من أنثى سنة 21

في أمراض الجهاز الهضمي

بدأت احس بهبوط وانى بنام كتير فروحت لدكتور باطنه فطلب منى تحاليل وطلع الALT =107 فلما رجعتله تانى كشف بالسونار...

الف سلامة يجب مراجعة كل الفحوصات كويس وقد نقوم بعمل سونار يقيس درجة الالتهاب ( فيبرو سكان ) ولو هناك ما يشير لالتهاب مناعي قد نحتاج خزعة ( عينة من الكبد ) وطبعا ده اجراء بسيط لا يقلق اما على تحاليلك مبدئيا نحاول نقلل الوزن وناخذ علاج لالانزيمات ونتابع وبس

سؤال من ذكر سنة 45

في أمراض الجهاز الهضمي

من فترة كنت أعاني من إمساك وألم أثناء التبرز، ثم نزل دم مع البراز لمرتين بينهما شهر، ولكن انقطع الآن...

لا اعتقد أخي الكريم انه قالون عصبي تحتاج مراجعة طبيب متخصص بالجهاز الهضمي واحتمال اجراء تنضير للقالون وارد جدا علاجك يشير ان تشخيصك السابق هو التهاب القالون التقرحي خصوصا اذا كان هناك نزول في الوزن و نقص في حديد الدم يؤدي إلى فقر الدم

سؤال من ذكر سنة 22

في أمراض الجهاز الهضمي

أعاني من آلام فظيعة في بطني وقولوني وتقلصات قوية بعد أخذ مضادات حيوية بسبب التهابات المسالك عملت تحليل براز وظهر...

بعد استخدام المضادات الحيوية، يحدث أحيانًا خلل في التوازن الطبيعي بين البكتيريا والفطريات في الجهاز الهضمي، وقد يؤدي هذا الخلل إلى فرط نمو الفطريات في الأمعاء، مما يسبب أعراضًا مزعجة مثل التقلصات، الانتفاخ، والإسهال.أسباب استمرار الألم بعد العلاج:فرط نمو الفطريات: المضادات الحيوية تقضي على البكتيريا الطبيعية في القولون، مما يسمح للفطريات بالنمو بشكل غير طبيعي، ويحتاج العلاج غالباً إلى وقت ليعيد التوازن في الجهاز الهضمي.تهيج القولون: إذا كنت تعاني من القولون العصبي أو لديك حساسية عالية في الأمعاء، قد تسبب المضادات الحيوية ومضادات الفطريات تهيجًا إضافيًا في القولون.تضرر البكتيريا النافعة: استخدام المضادات الحيوية ومضادات الفطريات يقضي على البكتيريا النافعة في الأمعاء، وقد يستغرق الجسم وقتًا لإعادة تكوينها.خطوات لتخفيف الألم واستعادة التوازن في الجهاز الهضمي:استخدام البروبيوتيك:تناول مكملات البروبيوتيك، وهي بكتيريا نافعة تساعد في إعادة توازن الأمعاء وتخفف من فرط نمو الفطريات. يمكنك أيضًا إدخال الزبادي الغني بالبكتيريا النافعة إلى نظامك الغذائي.اتباع نظام غذائي ملطف:تجنب الأطعمة التي تزيد من تهيج القولون، مثل الأطعمة الدهنية، الحارة، والمسببة للغازات.تناول وجبات صغيرة متعددة تحتوي على أطعمة سهلة الهضم مثل الأرز، الموز، البطاطا، والشوفان.تجنب السكريات البسيطة:الفطريات تتغذى على السكريات، لذا تجنب الحلويات والمشروبات الغازية والكربوهيدرات المكررة التي يمكن أن تزيد من فرط نمو الفطريات.الترطيب الجيد:احرص على شرب الماء بكميات كافية لدعم الجهاز الهضمي وتقليل أعراض الجفاف والإسهال، إذا كان موجودًا.ماذا تفعل إذا استمرت الأعراض؟إذا استمرت الأعراض أو تفاقمت الآلام، قد يكون من المفيد:إعادة التقييم الطبي: راجع الطبيب لإجراء تقييم دقيق، وقد يوصي الطبيب بمراجعة نوع ومدة العلاج المضاد للفطريات، أو إجراء تحاليل إضافية للكشف عن السبب.الفحص لوجود فرط نمو بكتيري: أحيانًا قد يحدث فرط نمو بكتيري إضافي في الأمعاء الدقيقة، والذي يتطلب علاجًا مختلفًا.النظر في حالات مثل التهاب الأمعاء: إذا كانت الأعراض شديدة ولم تتحسن، قد يكون من المفيد البحث في حالات أخرى مثل التهاب الأمعاء، الذي قد يتطلب تدخلاً خاصًا.خلاصة:التقلصات والألم بعد استخدام المضادات الحيوية بسبب فرط نمو الفطريات يمكن تخفيفها بالبروبيوتيك ونظام غذائي مناسب، ولكن من المهم متابعة الحالة إذا استمرت الأعراض والتأكد من عدم وجود مشكلة تحتاج لتدخل إضافي من الطبيب.

سؤال من أنثى سنة 28

في أمراض الجهاز الهضمي

اعاني من تجشؤ ونفخة وغازات بشكل مفرط وليس مرتبط باكل او بدون وبنوعيته علما اني شخصت بجرثومة معدة وتعالجت ولم...

إن التجشؤ ونفخة وغازات بشكل مفرط قد يكون مؤشرًا على عدة مشاكل صحية، وخاصةً مع وجود تاريخ سابق للإصابة بجرثومة المعدة. هناك عدة أسباب محتملة لهذه الأعراض:

  • القولون العصبي: يعد من الأسباب الشائعة للشعور بالانتفاخ والغازات، حيث يتسبب في عدم انتظام حركة الأمعاء.
  • التهاب المعدة: حتى بعد علاج جرثومة المعدة، قد تبقى أعراض التهاب المعدة أو زيادة الحموضة موجودة.
  • عسر الهضم: تناول الطعام بسرعة، أو تناول كميات كبيرة من الطعام، أو تناول أطعمة غنية بالدهون قد يؤدي إلى عسر الهضم وبالتالي شعور بالانتفاخ والتجشؤ.
  • تحسس أو عدم تحمل الأطعمة: حساسية القمح أو عدم تحمل اللاكتوز قد تكون وراء هذه الأعراض، خاصةً إذا كانت الأعراض تظهر بعد تناول أطعمة معينة.
  • تغيرات في الفلورا المعوية: العلاج بالمضادات الحيوية للقضاء على جرثومة المعدة قد يؤثر على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يؤدي إلى غازات وانتفاخ.
  • أسباب أخرى: مثل بعض الحالات الطبية مثل مرض السكري، أو اضطرابات الغدة الدرقية، والتي يمكن أن تؤثر على الجهاز الهضمي.

يجب عليك استشارة طبيب متخصص في أمراض الجهاز الهضمي لإجراء تقييم شامل. قد يطلب منك:

  • تحاليل دم: للكشف عن وجود تحسسات أو عدم تحمل أطعمة.
  • فحص الأمعاء: مثل تنظير القولون إذا دعت الحاجة.
  • تجنب الأطعمة التي تسبب لك انتفاخًا، مثل الفاصولياء، والبقوليات، والأطعمة المقلية.
  • تقليل من المشروبات الغازية والكافيين، حيث يمكن أن تسهم في زيادة الغازات.
  • تدوين الأعراض: احتفظ بسجل للأطعمة التي تتناولها والأعراض المصاحبة لها، فهذا سيساعد في التعرف على العوامل المحتملة التي تسبب الأعراض.
  • ممارسة الرياضة: يمكن أن تساعد الحركة المنتظمة في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتخفيف الانتفاخ.

إذا كانت الأعراض مستمرة أو تزداد سوءًا، فلا تتردد في زيارة الطبيب لمزيد من الفحوصات والعلاج. 

سؤال من ذكر سنة 19

في أمراض الجهاز الهضمي

كيف اعرف ان عندي قولون أو في مشكلة بالجهاز الهضمي وإن جهازي الهضمي غير سليم؟

تختلف أعراض القولون أو مشاكل الجهاز الهضمي من شخص لآخر، وقد تختلف أيضًا من وقت لآخر. ومع ذلك، هناك بعض الأعراض الشائعة التي قد تشير إلى وجود مشكلة في الجهاز الهضمي، بما في ذلك:

إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض مع استمراره لفترة طويلة فمن المهم استشارة الطبيب لتشخيص السبب وتلقي العلاج المناسب.

 

هناك العديد من الأسباب المحتملة لمشاكل الجهاز الهضمي، بما في ذلك:

  • متلازمة القولون العصبي، وهي حالة مزمنة تؤثر على الأمعاء الغليظة.
  • التهاب القولون التقرحي، وهو مرض التهابي يصيب الأمعاء الغليظة.
  • مرض كرون، وهو مرض التهابي يصيب الجهاز الهضمي بأكمله.
  • العدوى، مثل عدوى الجهاز الهضمي الفيروسية أو البكتيرية.
  • حساسية الطعام، مثل حساسية اللاكتوز أو حساسية القمح.
  • أمراض الغدة الدرقية.
  • بعض الأدوية، مثل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) أو العلاج الكيميائي.

يعتمد تشخيص مشاكل الجهاز الهضمي على التاريخ الطبي للمريض والأعراض التي يعاني منها، وقد يقوم الطبيب بإجراء فحص بدني وطرح أسئلة حول الأعراض، وقد يطلب الطبيب أيضًا إجراء بعض الاختبارات، مثل:

  • تحليل الدم للتحقق من وجود التهاب أو عدوى.
  • تحليل البراز للتحقق من وجود عدوى أو حساسية غذائية.
  • الأشعة السينية أو الأشعة المقطعية، لفحص الجهاز الهضمي.
  • منظار القولون، وهو إجراء يستخدم لفحص داخل القولون والمستقيم.

للمزيد:

سؤال من أنثى سنة 24

في أمراض الجهاز الهضمي

هل يمكن التفريق بين أعراض القولون العصبي وداء كرون

نعم، يمكن التفريق بين أعراض القولون العصبي (Irritable Bowel Syndrome - IBS) وداء كرون (Crohn's Disease) من خلال الأعراض الشائعة:القولون العصبي (IBS):ألم في البطن: يشعر الشخص بآلام أو تقلصات في البطن، وعادة ما تتحسن بعد التبرز.اضطرابات في حركة الأمعاء: مثل الإسهال أو الإمساك أو التناوب بينهما.انتفاخ البطن: قد يشعر الشخص بالانتفاخ والغازات.عدم وجود دم في البراز: لا يوجد عادة دم في البراز لدى مرضى القولون العصبي.لا يوجد فقدان للوزن: عادة لا يؤدي القولون العصبي إلى فقدان الوزن غير المبرر.داء كرون (Crohn's Disease):ألم في البطن: يمكن أن يكون الألم حادًا جدًا ويحدث غالبًا في أسفل البطن.إسهال مزمن: قد يصاحبه إسهال مائي أو دموي.دم في البراز: عادة ما يحتوي براز مرضى داء كرون على دم أو مخاط.فقدان الوزن والتعب: قد يحدث فقدان غير مبرر للوزن، والتعب الشديد.حمى وارتفاع في درجة الحرارة: قد يعاني المريض من حمى بسبب الالتهابات.أعراض خارج الأمعاء: قد تظهر أعراض خارج الجهاز الهضمي مثل التهابات المفاصل، التهاب الجلد، والتهابات العين.لفارق الرئيسي بين القولون العصبي وداء كرون هو أن القولون العصبي هو اضطراب وظيفي يؤدي إلى تغيرات في حركة الأمعاء ولكنه لا يسبب التهابات أو تلفًا في الأنسجة. أما داء كرون فهو مرض التهابي مزمن يسبب التهابًا عميقًا في جدران الأمعاء وقد يؤدي إلى تلف دائم للأمعاء. إذا كان لديك أعراض مشابهة، يفضل استشارة الطبيب المختص لتحديد التشخيص الدقيق وبدء العلاج المناسب.

سؤال من أنثى سنة 20

في أمراض الجهاز الهضمي

ما هو علاج انتفاخ البطن الذي يكون سببه قولون؟

أهلاً وسهلاً بك، وأرجو من الله أن يديم عليكم الصحة والعافية.بالنسبة لعلاج انتفاخ البطن الناتج عن القولون:

  • انتفاخ البطن قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب، بما في ذلك القولون العصبي، أو مشاكل في الهضم. وإليك بعض الخطوات التي يمكن أن تساعد في تخفيف الأعراض:
  • تعديل النظام الغذائي مثل تجنب الأطعمة المسببة للغازات: مثل الفول، العدس، البروكلي، الكرنب، المشروبات الغازية، والأطعمة الدهنية.
  • زيادة الألياف بشكل تدريجي: تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات، لكن يجب تجنب الزيادة المفاجئة، حيث قد تزيد الألياف بشكل سريع من الانتفاخ.
  • تناول وجبات صغيرة ومتكررة: بدلاً من الوجبات الكبيرة، مما يساعد على تحسين عملية الهضم.
  • الأدوية:مضادات الحموضة: مثل الأدوية التي تحتوي على سيميثيكون (مثل Gas-X) لتخفيف الغازات.مكملات الألياف: مثل سيلليوم، يمكن أن تساعد في تحسين الهضم.
  • الأدوية المخصصة للقولون العصبي: مثل الميبيريدين أو الدولوكستين في حالة وجود تشخيص للقولون العصبي.

وأما عن أساليب المساعدة:

  • التمارين الرياضية: النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساعد في تحسين حركة الأمعاء وتقليل الانتفاخ.
  • الاسترخاء وتقنيات التنفس: مثل اليوغا أو التأمل لتخفيف التوتر، والذي قد يؤثر على أعراض القولون.
  • استشارة طبيب مختص:إذا كانت الأعراض مستمرة أو تتكرر بشكل مزعج، ويُفضل مراجعة طبيب مختص في أمراض الجهاز الهضمي لتحديد السبب الدقيق والعلاج المناسب.

أتمنى لك الشفاء العاجل، وإذا كان لديك أي استفسارات أخرى، فلا تتردد في طرحها.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً