اعيش حياة طبيعية لكن عند وجود المناسبات السعيدة اشعر بالحزن وابكي

icon 24 يونيو 2017
icon 779
أنا امرأة عمري 47 سنة، أعيش حياة طبيعية لكن عند وجود المناسبات السعيدة أشعر بالحزن وأبكي، ممكن أعرف السبب وما الحل؟
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أتمنى لكِ دوام الصحة، هناك عدة أسباب محتملة للشعور بالحزن والبكاء في المناسبات السعيدة، ومن بينها:

  • توقع المثالية: قد يكون لديكِ توقعات عالية جدًا للمناسبات السعيدة، وعندما لا تسير الأمور كما هو مخطط لها، قد تشعرين بخيبة أمل وحزن.
  • الضغط الاجتماعي: قد تشعرين بضغط اجتماعي لتكوني سعيدة ومبهجة في المناسبات، وهذا الضغط قد يؤدي إلى شعور بالعجز والحزن إذا لم تكوني قادرة على تلبية هذه التوقعات.
  • ذكريات مؤلمة: قد تثير المناسبات السعيدة ذكريات مؤلمة من الماضي، خاصة إذا كانت مرتبطة بأشخاص فقدتهم أو بتجارب سلبية.
  • تغيرات هرمونية: التغيرات الهرمونية التي تحدث في فترة ما قبل انقطاع الطمث (والتي غالبًا ما تبدأ في الأربعينات) يمكن أن تؤثر على المزاج وتسبب تقلبات عاطفية.
  • الشعور بالوحدة: حتى في وسط حشد من الناس، قد تشعرين بالوحدة أو الانفصال عن الآخرين، وهذا الشعور يمكن أن يسبب الحزن.
  • الإرهاق: التخطيط للمناسبات السعيدة والمشاركة فيها قد يكون مرهقًا جسديًا وعاطفيًا، وهذا الإرهاق قد يؤدي إلى شعور بالحزن.

إليكِ بعض الحلول التي قد تساعدكِ على التعامل مع هذا الشعور:

  • الاعتراف بالمشاعر: اسمحي لنفسكِ بالشعور بالحزن دون الحكم على نفسكِ. من الطبيعي أن تشعري بمجموعة متنوعة من المشاعر، حتى في المناسبات السعيدة.
  • تعديل التوقعات: حاولي أن تكوني واقعية بشأن توقعاتكِ للمناسبات السعيدة. تذكري أن الكمال غير ممكن، وأن الأمور قد لا تسير دائمًا كما هو مخطط لها.
  • التركيز على الحاضر: حاولي التركيز على اللحظة الحالية والاستمتاع بالأشياء الصغيرة. لا تدعي الأفكار السلبية تسيطر عليكِ.
  • الرعاية الذاتية: خصصي وقتًا للرعاية الذاتية، مثل الحصول على قسط كافٍ من النوم، وتناول طعام صحي، وممارسة الرياضة، مثل رياضة المشي.
  • التواصل مع الآخرين: تحدثي مع شخص تثقين به عن مشاعركِ. قد يكون من المفيد التحدث مع صديقة أو فرد من العائلة أو معالج نفسي.
  • تحديد المحفزات: حاولي تحديد المحفزات التي تثير مشاعركِ السلبية في المناسبات السعيدة. بمجرد تحديد هذه المحفزات، يمكنكِ اتخاذ خطوات لتجنبها أو التعامل معها بشكل أفضل.
  • تمارين الاسترخاء: مارسي تمارين الاسترخاء، مثل التأمل أو اليوجا، لتقليل التوتر والقلق.

للمزيد:

0 2025-07-28T08:57:09+00:00

أتمنى لكِ دوام الصحة، هناك عدة أسباب محتملة للشعور بالحزن والبكاء في المناسبات السعيدة، ومن بينها:

أتمنى لكِ دوام الصحة، هناك عدة أسباب محتملة للشعور بالحزن والبكاء في المناسبات السعيدة، ومن بينها:

  • توقع المثالية: قد يكون لديكِ توقعات عالية جدًا للمناسبات السعيدة، وعندما لا تسير الأمور كما هو مخطط لها، قد تشعرين بخيبة أمل وحزن.
  • الضغط الاجتماعي: قد تشعرين بضغط اجتماعي لتكوني سعيدة ومبهجة في المناسبات، وهذا الضغط قد يؤدي إلى شعور بالعجز والحزن إذا لم تكوني قادرة على تلبية هذه التوقعات.
  • ذكريات مؤلمة: قد تثير المناسبات السعيدة ذكريات مؤلمة من الماضي، خاصة إذا كانت مرتبطة بأشخاص فقدتهم أو بتجارب سلبية.
  • تغيرات هرمونية: التغيرات الهرمونية التي تحدث في فترة ما قبل انقطاع الطمث (والتي غالبًا ما تبدأ في الأربعينات) يمكن أن تؤثر على المزاج وتسبب تقلبات عاطفية.
  • الشعور بالوحدة: حتى في وسط حشد من الناس، قد تشعرين بالوحدة أو الانفصال عن الآخرين، وهذا الشعور يمكن أن يسبب الحزن.
  • الإرهاق: التخطيط للمناسبات السعيدة والمشاركة فيها قد يكون مرهقًا جسديًا وعاطفيًا، وهذا الإرهاق قد يؤدي إلى شعور بالحزن.

إليكِ بعض الحلول التي قد تساعدكِ على التعامل مع هذا الشعور:

  • الاعتراف بالمشاعر: اسمحي لنفسكِ بالشعور بالحزن دون الحكم على نفسكِ. من الطبيعي أن تشعري بمجموعة متنوعة من المشاعر، حتى في المناسبات السعيدة.
  • تعديل التوقعات: حاولي أن تكوني واقعية بشأن توقعاتكِ للمناسبات السعيدة. تذكري أن الكمال غير ممكن، وأن الأمور قد لا تسير دائمًا كما هو مخطط لها.
  • التركيز على الحاضر: حاولي التركيز على اللحظة الحالية والاستمتاع بالأشياء الصغيرة. لا تدعي الأفكار السلبية تسيطر عليكِ.
  • الرعاية الذاتية: خصصي وقتًا للرعاية الذاتية، مثل الحصول على قسط كافٍ من النوم، وتناول طعام صحي، وممارسة الرياضة، مثل رياضة المشي.
  • التواصل مع الآخرين: تحدثي مع شخص تثقين به عن مشاعركِ. قد يكون من المفيد التحدث مع صديقة أو فرد من العائلة أو معالج نفسي.
  • تحديد المحفزات: حاولي تحديد المحفزات التي تثير مشاعركِ السلبية في المناسبات السعيدة. بمجرد تحديد هذه المحفزات، يمكنكِ اتخاذ خطوات لتجنبها أو التعامل معها بشكل أفضل.
  • تمارين الاسترخاء: مارسي تمارين الاسترخاء، مثل التأمل أو اليوجا، لتقليل التوتر والقلق.

للمزيد:

التعبير العاطفي عندك مرهف فالبكاء بالمناسبات السعيدة تعبير عن السعاده 0 2017-06-25T09:05:12+00:00
التعبير العاطفي عندك مرهف فالبكاء بالمناسبات السعيدة تعبير عن السعاده اقرأ المزيد
التعبير العاطفي عندك مرهف فالبكاء بالمناسبات السعيدة تعبير عن السعاده
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
السمنة تهدد حياة الأطفال مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا