اعاني من عدم الثقة بالنفس والرهاب الاجتماعي
إجابات الأطباء على السؤال
من المهم أن تعي أن ما تشعرين به ليس شيئًا غريبًا أو غير قابل للتغلب عليه. يمكن أن تكون عدم الثقة بالنفس والرهاب الاجتماعي مصاعب تؤثر على حياتك اليومية، لكنها ليست مستحيلة التحسن. قومي بتحديد الأشياء التي تميزك وتفاخري بها، حتى لو كانت أمور بسيطة. كرري لنفسك عبارات إيجابية يوميًا، مثل: "أنا قادرة على التعامل مع المواقف الاجتماعية" أو "أنا أستحق النجاح والتقدير". ابدئي بتحدي نفسك تدريجيًا في المواقف الاجتماعية، مثل التحدث مع شخص واحد في البداية، ثم التوسع تدريجيًا. عندما تشعرين أن قلبك يدق بسرعة، حاولي التنفس ببطء وعميق. هذا يساعد في تهدئة الأعصاب. حاولي أن تكوني واعية بالأفكار التي تزعجك، ولا تدعيها تأخذك بعيدًا. يمكنك تحدي هذه الأفكار والتفكير في أفكار أكثر إيجابية. اكتبي أفكارك ومشاعرك. أحيانًا، الكتابة تساعد في تفريغ الضغط النفسي. حاولي أن تنظمي يومك، مثل تخصيص وقت للراحة والنشاطات المفضلة لديك. من المفيد أن تشاركي مشاعرك مع صديق أو أحد أفراد العائلة. في بعض الأحيان، الحديث مع شخص يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر. إذا كان اتخاذ القرار يبدو صعبًا، ابدئي بتحديد قرارات صغيرة وسهلة لتتدربي على اتخاذ القرارات بشكل تدريجي. إن كانت هذه المشاعر تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي، الذي يمكنه مساعدتك في التعامل مع الرهاب الاجتماعي وتطوير استراتيجيات لتحسين الثقة بالنفس.
1 2025-02-19 14:52:21
من المهم أن تعي أن ما تشعرين به ليس شيئًا غريبًا أو غير قابل للتغلب عليه. يمكن أن تكون عدم الثقة بالنفس والرهاب الاجتماعي مصاعب تؤثر على حياتك اليومية، لكنها ليست مستحيلة التحسن. قومي بتحديد الأشياء التي تميزك وتفاخري بها، حتى لو كانت أمور بسيطة. كرري لنفسك عبارات إيجابية يوميًا، مثل: "أنا قادرة على التعامل مع المواقف الاجتماعية" أو "أنا أستحق النجاح والتقدير". ابدئي بتحدي نفسك تدريجيًا في المواقف الاجتماعية، مثل التحدث مع شخص واحد في البداية، ثم التوسع تدريجيًا. عندما تشعرين أن قلبك يدق بسرعة، حاولي التنفس ببطء وعميق. هذا يساعد في تهدئة الأعصاب. حاولي أن تكوني واعية بالأفكار التي تزعجك، ولا تدعيها تأخذك بعيدًا. يمكنك تحدي هذه الأفكار والتفكير في أفكار أكثر إيجابية. اكتبي أفكارك ومشاعرك. أحيانًا، الكتابة تساعد في تفريغ الضغط النفسي. حاولي أن تنظمي يومك، مثل تخصيص وقت للراحة والنشاطات المفضلة لديك. من المفيد أن تشاركي مشاعرك مع صديق أو أحد أفراد العائلة. في بعض الأحيان، الحديث مع شخص يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر. إذا كان اتخاذ القرار يبدو صعبًا، ابدئي بتحديد قرارات صغيرة وسهلة لتتدربي على اتخاذ القرارات بشكل تدريجي. إن كانت هذه المشاعر تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي، الذي يمكنه مساعدتك في التعامل مع الرهاب الاجتماعي وتطوير استراتيجيات لتحسين الثقة بالنفس.
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة
ممكن تعطوني نصيحة كيف بقدر اموت انا تعبت وماعد اقدر التحمل اكثر من الذي انا فيه انا بحاول اهرب من...
قد يلجأ البعض إلى البحث عن طريقة للانتحار ويتسائل كيف اموت؟ وما هي أسهل الطرق المؤدية للموت؟ في الحقيقة تعتبر تلك الأفكار دلالة على وجود مشكلة نفسية ما ويجب حلها بأسرع وقت. إذا كنتَ تعاني من هذه الأفكار ننصحك بالتحدث مع أحد أطبائنا المعتمدين خلال دقائق وبسرية تامة.
هناك عدة أنواع من الأفكار المرتبطة في إنهاء الحياة أو الانتحار، وهي إما سلبية أو إيجابية. حيث تعرف الأفكار السلبية بأنها تمني الموت في أقرب وقت دون وجود أي نية للانتحار، بينما تعرف الأفكار الإيجابية وهي النوع الأخطر بأنها التفكير النشط بالانتحار مع وجود تخطيط لكيفية فعل ذلك.
عادة ما يعاني الشخص الذي يفكر في كيفية الموت من الأعراض التالية:
- الشعور بالعزلة.
- الشعور باليأس.
- التحدث عن الموت والانتحار.
- التقلبات في المزاج.
- تعاطي المواد المخدرة وممارسة السلوكيات الخطرة الأخرى.
- الشعور بالقلق الشديد.
ينصح بمساعدة الشخص الذي يفكر بالانتحار والبحث عن الأسباب المؤدية لذلك، فقد تكون واحدة أو أكثر مما يلي:
- اضطرابات الصحة العقلية.
- الشعور بالعزلة واليأس لسبب ما.
- الإصابة بأحد الأمراض المزمنة.
- الشعور بألم مزمن.
- التعرض لإصابة ما بالدماغ.
- تعاطي المخدرات.
- التعرض لصدمة ما.
- وجود تاريخ عائلي بالانتحار.
يمكن علاج ومساعدة الشخص الذي يفكر بالانتحار والذي يتسائل عن الموت بما يلي:
- العمل على إحداث تغيير على نمط الحياة وذلك عن طريق تحسين نوعية الطعام والنوم، وممارسة الرياضة.
- اللجوء للعلاج النفسي.
- العمل على مساعدة ومساندة الشخص من قبل العائلة والأصدقاء.
- اللجوء لعلاج الإدمان.
- الحصول على استشارة الطبيب من أجل وصف الأدوية المناسبة والتي قد تكون الأدوية المضادة للاكتئاب، أو المضادة للذهان، أو المضادة للقلق. ننصحك باستشارة نصية او صوتية مع احد أطبائنا المعتمدين خلال دقائق للحصول على العلاج المناسب.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 27
كيف ممكن اتخلص من الضغوط المتراكمة والتعب النفسي والاكتئاب؟ أو ما هو علاج الضغط النفسي؟
أتمنى لك السلامة، وأود الإشارة إلى ضرورة مراجعة الطبيب النفسي للبحث معك حول أفضل الطرق لمساعدتك بناءً على مسبب الأعراض التي تعاني منها، وبشكل عام سوف أوضح لك بعض النصائح العامة التي تساهم في التخلص من الضغط النفسي:
- تقنيات الاسترخاء: تتضمن الآتي:
- تمارين التأمل: ممارسة التأمل بانتظام يساعد على تهدئة العقل والجسم، وتقليل التوتر والقلق.
- اليوغا: تمارين اليوغا تحسن من اللياقة البدنية وتقلل من التوتر والاكتئاب.
- التنفس العميق: ممارسة تمارين التنفس العميق بانتظام تُساعد على تهدئة الجهاز العصبي وتقليل التوتر.
- النشاط البدني: ممارسة الرياضة بانتظام يحسن من الحالة المزاجية ويقلل من التوتر والقلق، حتى المشي السريع لمدة 30 دقيقة يومياً يُساعد على تحسين الصحة النفسية.
- نمط الحياة الصحي: تساهم عدة تغييرات في تحسين الحالة النفسية، ومنها الآتي:
- الحصول على قسط كافٍ من النوم: لأن قلة النوم تُفاقم من أعراض التوتر والاكتئاب.
- اتباع نظام غذائي صحي: اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة يُساعد على تحسين الصحة النفسية.
- تقليل الكافيين: الإفراط في تناول الكافيين يُمكن أن يزيد من أعراض التوتر والقلق.
- التواصل الاجتماعي: مثل الآتي:
- قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء يُساعد على تحسين الحالة المزاجية ويقليل الشعور بالوحدة.
- الانضمام إلى مجموعات الدعم يمكن أن يفيد الأشخاص الذين يعانون من الضغوط المتراكمة أو التعب النفسي أو الاكتئاب.
- طلب المساعدة: إذا كانت أعراض الضغوط المتراكمة أو التعب النفسي أو الاكتئاب شديدة أو مُستمرة، فمن المهم طلب المساعدة من طبيب نفسي.
تتوفر أيضًا عبر خدمة الاستشارات الطبية عبر منصة الطبي خدمة الاستشارات النفسية، والمتوفرة على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 26
نفسيتي تعبانة جدا وخصوصاً بعد موت أبي، ولا أستطيع الذهاب لطبيب نفسي، ولا أعلم ماذا أفعل احتاج إلى نصائح منكم
فقدان شخص عزيز هو تجربة مؤلمة وصعبة للغاية. لا توجد طريقة صحيحة أو خاطئة للتعامل مع الحزن، ولكن هناك بعض النصائح التي قد تساعدك في هذه الفترة الصعبة:
- تقبل مشاعرك: من الطبيعي أن تشعر بمجموعة واسعة من المشاعر، مثل الحزن، الغضب، الصدمة، الإنكار، أو حتى الشعور بالذنب. لا تحاول قمع هذه المشاعر، بل تقبلها ودعها تتدفق.
- لا تتردد في طلب المساعدة: تحدث إلى العائلة، الأصدقاء، أو المختصين إذا كنت بحاجة إلى دعم. قد يساعدك التحدث عن مشاعرك مع شخص تثق به.
- اعتني بنفسك: حاول أن تحافظ على صحتك الجسدية والعاطفية. تناول طعامًا صحيًا، احصل على قسط كافٍ من النوم، ومارس الرياضة بانتظام.
- اسمح لنفسك بالحزن: لا يوجد جدول زمني للحزن. قد يستغرق التعافي وقتًا طويلاً، وقد تشعر بالحزن بشكل متقطع لعدة أشهر أو حتى سنوات.
- ابحث عن طرق للتعبير عن حزنك: قد يساعدك الكتابة، الرسم، الموسيقى، أو أي شكل آخر من أشكال التعبير الفني في التعامل مع مشاعرك.
- تذكر الأوقات السعيدة: حاول التركيز على الذكريات الإيجابية والأوقات السعيدة التي قضيتها مع الشخص الذي فقدته.
- لا تقارن نفسك بالآخرين فلكل شخص طريقته الخاصة في التعامل مع الحزن.
سؤال من أنثى سنة 18
حزن طوال الوقت لمن احاول ابسط نفسي اتابع شي بس بعده احس بفراغ مابغى اطلع مابغى اقعد مابغى اصحى وما...
يبدو أنك تمر بفترة صعبة. قد يكون هذا الحزن ناجمًا عن عدة عوامل، وقد يكون من المفيد التحدث مع متخصص في الصحة النفسية. يمكنهم مساعدتك في فهم أسباب هذا الحزن وتقديم استراتيجيات للتعامل معه بشكل أفضل. في الوقت الحالي، حاول ممارسة الأنشطة التي تستمتع بها، ولو بشكل بسيط، والتواصل مع أحبائك. تذكر أن هذا الشعور مؤقت، وستمر هذه الفترة الصعبة.
سؤال من أنثى سنة 19
السلام عليكم مشكلتي إلي متعبتني إني أحس نفسي بدوامة من المشاعر نفسها تتكرر. ولما يكون فيه اجتماع للأسرة أحس بالغربة...
أولاً، أنا أفهم تمامًا ما تشعرين به. الشعور بالتكرار في المشاعر أو دخول دائرة مغلقة من العواطف التي لا تنتهي يمكن أن يكون مرهقًا جدًا. يمكن أن تكون هذه المشاعر مرتبطة بعدة عوامل، منها: أحيانًا، عندما نشعر بالتوتر أو القلق، قد يظهر لنا شعور بالغربة أو الانفصال عن الآخرين حتى في مواقف مفروض أن نكون مرتاحين فيها، مثل تجمعات الأسرة. ربما تشعرين بتوقعات أو ضغوط من أسرتك أو من حولك في هذه التجمعات، مما يسبب لك مشاعر سلبية. قد تكون هذه الضغوط متعلقة بالمقارنة مع الآخرين أو بحاجتك للقبول. أحيانًا، يمكن أن نشعر بالحاجة إلى الابتعاد عن الآخرين لاستعادة طاقتنا الخاصة. الشعور بالانفصال أو الغربة في هذه الحالات قد يكون فقط نتيجة لحاجتك لبعض الوقت لنفسك. من الممكن أن تكون هذه المشاعر متعلقة بتغيرات داخلية فيك، مثل مرحلة معينة من النمو العاطفي أو حتى تغيرات هرمونية، خاصة إذا كنت في مرحلة مراهقة أو في فترة تجدد عاطفي. من المهم أن تعطي نفسك المجال للتفكير بهدوء في هذه المشاعر وتحاولين فهم جذورها. إذا استمرت هذه المشاعر أو كانت تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع مختص نفسي يساعدك في التعامل معها بشكل أفضل.
سؤال من ذكر سنة 33
طفلي عمره 6 سنوات لديه صعوبة في التركيز في الدراسة، ويحب الآيباد والألعاب ولديه مشاكل في اللغة المذكر والمؤنث وتفكيره...
سؤال من ذكر سنة 33
عندما أتحدث مع بنات غرباء أو معارف أتلعثم وارتبك في الحديث، وأحس بالخجل معهن وأحيانا دقات قلبي تزيد، وعندما تواجهني...
سؤال من أنثى سنة 32
أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...
سؤال من ذكر سنة 39
أعاني دائما من التوتر والقلق الشديد لأسباب لا تستدعي ذلك مع كل أعراض القولون وشد الأعصاب في اليدين والقدمين مع...
سؤال من ذكر سنة 39
أعاني من التوتر الزائد مع تعرق اليدين ومقدمه الرأس لسبب أو بدون سبب، حتى لو فكرت عكس ذلك عند النية...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره