رائحة المهبل مثل السمك الكريهة

شكل المهبل والأعضاء التناسلية يختلف من شخص لآخر، مثل شكل الأنف مثلاً، فلا داعي للقلق.

الجنس الفموي: قد يكون الجنس الفموي ممتعا لكلا الشريكين، ولكن يجدر بهمت معرفة مخاطر هذه الممارسة  حتى يتجنبان مضارها ١- تبدأ  الممارسة بوضع القضيب في الفم، والفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة.،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي ، ولكنها تصبح فهالة في جو مختلف ومناسب. كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية. ويما أن هذه الممارسة شائعة، فيفضل استعمال وسائل  الحفاظ على النظافة قبل الممارسة.

الطبيعى انها لا تكون برائحه كريهه معنى ذلك انها تعانى من التهابات بكتيريه والمداعبه باللسان وقتها تنقل الامراض للزوج

لا يتأثر الغشاء إلا بإدخال شيء في المهبل!!

لا يوجد أعراض خاصة، ربما حالة نفسية للغريبة عن الموضوع أو قليلة المعلومات الجنسية!!

قوام العضلات والشد فيها يختلف من شخص لآخر حسب البنية التشريحية والتشريح ادقيق للأنسجة الضامة!! لذلك فالموضوع لا يتعلق بكثرة الجنس أبداً، ولا داعي للقلق.

لا يعتبر الجماع آمناً في الثلث الأول والأخير من الحمل، والثلث الثاني يعتبر آمناً، مع أو بدون قذف.

المتعة لا تنطلق ولا تتأثر بالغشاء الغشاء يزول بعد أول جماع، ويجب إطالة المداعبة وتأخير الايلاج وعدم الايلاج إلا بالتوافق من أجل زيادة المتعة!!

لا داعي لتكبير الموضوع، يمكن تضييق الفتحة بتقوية عضلات الحوض، بممارسة تمارين كيغل لمدة٣ أشهر، وستتحسنالأمور بالتدريج، ولا داعي للقلق.

إذا بلغت الفتاة يمكن أن تحمل بعد البلوغ.في الغالب أن التوقت غير مناسب للحمل!! يعني الاحتمال ضعيف، انتظري الدورة الشهرية.